تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[قصيدة أكرهها على أي بحر]

ـ[خليل عياش]ــــــــ[12 - 12 - 2008, 09:31 م]ـ

اكرهها وأشتهي وصلها/ وأني أحب كرهي لها

أحب هذا اللؤم في عينها/ وزورها إن زورت قولها

أنا من أكثر المعجبين بهذه القصيده

ولكن اتمنى من الأعضاء تقطيع هذه الأبيات

وعلى أي بحر هذه القصيده

ـ[الباز]ــــــــ[12 - 12 - 2008, 09:40 م]ـ

القصيدة على السريع ..

و هذا الشطر: وإنني أحب كرهي لها

ـ[خليل عياش]ــــــــ[12 - 12 - 2008, 10:06 م]ـ

شكرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ

ـ[خليل عياش]ــــــــ[12 - 12 - 2008, 10:43 م]ـ

أخي الباز اشكرك على الاجابه

ولكن ممكن تقطعها تقطيعآ عروضيآ

لكي تكتمل الصوره

ـ[عيناكِ لي]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 12:46 ص]ـ

اكرهها وأشتهي وصلها= وأنني أحب كرهي لها

اكرهها\ واشتهي \ وصلها وا - ي\ احببكر\ هيلها

مفتعلن\ مفاعلن\ فاعلن مفاعلن\ مفاعلن\ فاعلن

أحب هذا اللؤم في عينها= وزورها إن زورت قولها

احببها\ذللؤمفي\ عينها وزورها\ ان زوورت\ قولها

مفاعلن \مستفعلن\ فاعلن مفاعلن مستفعلن\ فاعلن

على السريع كما اشار الاخ الباز

ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 12:17 م]ـ

أكرَهُها وأشتهي وصلَها**وإنني أحبّ كُرْهي لها

أحبّ هذا اللؤمَ في عينِها**وزُورَها إنْ زَوَّرَتْ قولها

أنا من أكثر المعجبين بهذه القصيدة

الأستاذ خليل

هلاّ زدْتنا منها أبياتاً، وذكرتَ اسمَ قائلها، والمرجع إليها.

أحسن الله إليك

ـ[خليل عياش]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 12:31 م]ـ

اخي عمر خلوف لاأتوقع أنك لاتعرف هذه القصيده

لأنها من أشهر قصائد الشاعر الكبير نزار قباني وقام بغنائها المطرب كاظم الساهر

وهذه القصيده كامله

اكرهها واشتهي وصلها

وإنني أحب كرهي لها

أحب هذا اللؤم في عينها

وزورها إن زورت قولها

عين كعين الذئب محتالة

طافت أكاذيب الهوى حولها

قد سكن الجنون أحداقها

وأطفأت ثورتها عقلها

اشك في شكي إذا أقبلت باكية

شارحة ذلها

فان ترفقت بها استكبرت

و جررت ضاحكة ذيلها

إن عانقتني كسرت أضلعي

و أفرغت على فمي غلها

يحبها حقدي ويا طالما وددت

إذ طوقتها قتلها

ـ[خليل عياش]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 12:43 م]ـ

اكرهها وأشتهي وصلها= وأنني أحب كرهي لها

اكرهها\ واشتهي \ وصلها وا - ي\ احببكر\ هيلها

مفتعلن\ مفاعلن\ فاعلن مفاعلن\ مفاعلن\ فاعلن

أحب هذا اللؤم في عينها= وزورها إن زورت قولها

احببها\ذللؤمفي\ عينها وزورها\ ان زوورت\ قولها

مفاعلن \مستفعلن\ فاعلن مفاعلن مستفعلن\ فاعلن

اخي عيناك لي

مايحيرني في التفاعيل دائمآ هو ماقمت به في وزن هذه الأبيات

فكيف تكون موزونه وهناك اختلاف كثير في التفاعيل

اليست القصيده على بحر السريع وتفاعيله هي

مستفعلن مستفعلن فاعلن

فكيف تصبح

مفتعلن\ مفاعلن\ فاعلن مفاعلن\ مفاعلن\ فاعلن

مفاعلن \مستفعلن\ فاعلن مفاعلن مستفعلن\ فاعلن

ارجو التوضيح واعذروني على جهلي

ـ[مُسلم]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 01:12 م]ـ

اكرهها وأشتهي وصلها= وأنني أحب كرهي لها

اكرهها\ واشتهي \ وصلها وا - ي\ احببكر\ هيلها

مفتعلن\ مفاعلن\ فاعلن مفاعلن\ مفاعلن\ فاعلن

أحب هذا اللؤم في عينها= وزورها إن زورت قولها

احببها\ذللؤمفي\ عينها وزورها\ ان زوورت\ قولها

مفاعلن \مستفعلن\ فاعلن مفاعلن مستفعلن\ فاعلن

اخي عيناك لي

مايحيرني في التفاعيل دائمآ هو ماقمت به في وزن هذه الأبيات

فكيف تكون موزونه وهناك اختلاف كثير في التفاعيل

اليست القصيده على بحر السريع وتفاعيله هي

مستفعلن مستفعلن فاعلن

فكيف تصبح

مفتعلن\ مفاعلن\ فاعلن مفاعلن\ مفاعلن\ فاعلن

مفاعلن \مستفعلن\ فاعلن مفاعلن مستفعلن\ فاعلن

ارجو التوضيح واعذروني على جهلي

لو درستَ العروض لما قلتَ هذا السؤال ,, وذلك لان هناك ما يسمى الزحافات التى تدخل على بعض التفعيلات - حسب رغبة الشاعر - حتى يسهل عليه نظم القصيدة.

ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 05:58 م]ـ

الشكر لأخينا خليل على تفضله

وأهمس في أذنه:

إنّ ما نجهله أكثر بكثير مما نعلمه يا خليل

(وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلا)

أكرهُها وأشتهي وصْلَها=وإنني أحب كرهي لها

أحبّ هذا اللؤمَ في عينها=وزُورَها إن زوّرت قولَها

عينٌ كعين الذئب محتالة=طافت أكاذيبُ الهوى حولها

قد سكَنَ الجنونُ أحداقَها=وأطفأت ثورتُها عقلها

أشك في شكي إذا أقبلت=باكية شارحة ذلها

فإنْ ترفّقْتُ بها استكبَرَتْ=وجرّرَتْ ضاحكة ذيلَها

إن عانقتني كسرَتْ أضلعي=وأفرغَتْ على فمي غلَّها

يُحبها حقدي ويا طالما =ودِدْتُ إذ طوّقْتُها قتلَها

ألا يُلاحظ الأخوة شيئاً في قوافي هذه القصيدة؟

ـ[سليمان أبو ستة]ــــــــ[14 - 12 - 2008, 08:15 ص]ـ

ثمة أمران في هذه القصيدة يبعثان على كرهها، الأول: زحاف القبض الذي يواجهنا بثقله في مستفعلن التي تتوسط الشطر، والثاني: سناد الردف في قافيتها. وقد استمعت للقصيدة التي لحنها وغناها كاظم الساهر، وتأملت في تصرفه في اللحن وهو يحاول بالنغم جبر ما أحسه من ثقل الزحاف، لا بل ووجدته ينشد الشطر التالي:

فإن ترفقت بها استكبرت

فبدا لي أنه قطع همزة (استكبرت) حتى صار الشطر من الرجز.

والسؤال الآن: هل نعتمد على الغناء في قدرته على كشف عيوب الشعر العروضية عملا بقول القائل:

تغن بالشعر إما كنت قائله ... إن الغناء لهذا الشعر معيار

أم أنه يمارس دورا في تغطية هذه العيوب، وبالتالي لو طلبينا من كاظم او غيره من الملحنين أن يغني لنا معلقة عبيد:

أقفر من أهله ملحوب ... فالقطبيات فالذنوب

فهل سنستمع عندئذ إلى لحن يوازي لحن السنباطي لقصيدة أبي فراس الحمداني المعروفة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير