[الاقتباس في علم الضرائر الشعرية]
ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[24 - 03 - 2009, 05:42 م]ـ
جاء في
معاهد التنصيص للعباسي:
يقول [ابن جابر الأندلسي]:
ما للنَوى مُدَّتْ بغيرِ ضرورةٍ=ولقبل مَعرفَتي بها مقصورَهْ
إنَّ الخَليلَ وإنْ دَعتهُ ضرورةٌ=لمْ يرضَ ذاكَ فكيفَ دُونَ ضرُورَهْ
ويقول أبي جعفر الأندلسي:
قدْ كانَ لي أنسٌ بطِيبِ حديثكمْ=والآنَ صارَ حَديثكم برَسُولِ
ولقد مدَدتَ من النَّوَى مَقصورَهُ=إنَّ الخَليلَ يراهُ غيرَ جميلِ
ويقول أيضاً:
ما للنوَى مُدَّتْ وأنتَ خَليلنا=ولقبل قد قَصُرَتْ برغمِ الكاشِحِ
أَتْبعتَ في ذا مذْهَباً لا يُرْتَضى=نقْداً وليسَ الرَّأْيُ فيهِ بصالِحِ
يرجى ممن لديه إضافة أن يضعها هنا
وللجميع تحياتي
ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[21 - 04 - 2009, 01:44 ص]ـ
لابن الوردي
قلتَ: أجِزْني، وأنا قطرةٌ=واحدةٌ من بحرِكَ الزاخرِ
أجزتُ مولايَ كما جوّزوا=صرفَ سوى المصروفِ للشاعرِ
ضرورةً إذ لست أهلاً لما=ظننتَ يا طائلُ بالقاصرِ
ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[23 - 04 - 2009, 01:13 ص]ـ
ابن حمديس راثياً
هيهاتِ كان مماتُ نفسكَ مثبتاً=بِيَدِ القَضاءِ عَلَيك في الميلادِ
قصَرَتكَ كالممدود قَصْرَ ضرورةٍ=وَعَدَتْكَ عن مَدّ الحياةِ عَوَادِ
العفيف التلمساني
جَزَاني هَوَاهُ لَوْعَةً وصَبَابَةً=وإِنِّي إِلى غَيْرِ الجَزَاءَيْنِ أَحْوَجُ
جَمَعْتُ لَهُ الضِّدَّيْنَ جَمْعَ ضَرُورَةٍ=فَجَفْنِيَ مَمْطُورٌ وَقَلْبِيَ مُنْضَجُ
إبراهيم الأحدب
واوات صدغك يا حبيبي استأنفت=وجدي، وعهدي أنها قد تعطف
وكذاك إبراهيم دون ضرورةٍ=ممنوع صرف وهو عندك يصرف
ـ[الحطيئة]ــــــــ[22 - 06 - 2010, 10:10 م]ـ
أين ذهبت الأبيات؟؟؟
لا أرى إلا بيتَي ابن جابر الأندلسي الأولين!!
ـ[خميس المكدمي]ــــــــ[23 - 06 - 2010, 05:06 ص]ـ
ما شاء الله
ـ[الحطيئة]ــــــــ[23 - 06 - 2010, 05:38 م]ـ
بارك الله فيك أبا سهيل حيث بفعلك لم تكن صرختي في واد