تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو الأشاوس]ــــــــ[31 - 01 - 2010, 07:23 م]ـ

أرجو فقط مراجعة الموضوع من بدايته ..

احترامي وتقديري

تحياتي.

جزاك الله خيرا أستاذي ..

أنا لم أشارك إلا بعدما قرأت الموضوع مشاركة مشاركة .. !

لك شكري سرمدا ..

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[01 - 05 - 2010, 09:10 م]ـ

.

روى الأصمعي عن ابن أبي طرفة: كفاك من الشعراء أربعة: زهير إذا رغب، والنابغة إذا رهب، والأعشى إذا طرب، وعنترة إذا كلب، وزاد قوم: وجرير إذا غضب: mad:.

ـ[سمآء]ــــــــ[17 - 05 - 2010, 10:25 م]ـ

أهلًا بمن كان سليطًًا في لسانه، أهلًا بمن كان رقيقًا في حبه، أهلًا بمن كان حنونًا في رثائه، أهلًا بمن كان متعاليًا في فخره، أهلًا بمن كان رائعًا ومتألقًا في مديحه أهلًا بك يا جرير:) ..

[ b][center][size="5"] مما يدل على أن ما كان بين [ color="magenta"] جرير والفرزدق لم يتعد حدود المنافسة , ولم يكن بينهما ضغينة وحقد حقيقي ..

ألا تشاطرونني الرأي؟؟

نعم، وهو كذلك فعندما بلغه نبأ وفاة الفرزدق أيقن بدنو أجله وقال " و الله إن بقائي بعدك لقليل"

و قال مادحًاالفرزدق:

فلا حملت بعد الفرزدق حُرَّةٌ .. ولا ذات حملٍ من نفاسٍ تعلت

معلومة في صالح جرير:

روى أبو الفرج الأصفهاني في أغانيه: أن رجلًا سأل جريرًا: من أشعر الناس؟ قال تعال معي أدلك عليه، وسار به إلى أبيه عطية، وكان اعتقل عنزًا له و جعل يمص من ضرعها فصاح جرير: يا أبت .. فخرج شيخ دميم رث الهيئة و قد سال اللبن على شاربيه و لحيته فقال: " أترى هذا قال الرجل: نعم، قال جرير: أتدري لماذا كان يشرب من ضرع العنز؟ قال الرجل: لا قال: مخافة أن يسمع الناس صوت الحلب فيطلب من لبن، ثم قال: " أشعر الناس من فاخر بمثل هذا الأب ثمانين شاعرًا وقارعهم و به غلبهم جميعًا " ..

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير