[اقتراح بخصوص العروض الالكترونية لموضوعات الدراسات القرآنية]
ـ[أبو عبد الرحمن المدني]ــــــــ[02 Nov 2007, 11:03 م]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
فلا زال هذا الملتقى المبارك يفيض علينا بالخير والبركات من خلال نشر مسألة علمية أو بحث من البحوث أو الإخبارعما صدر حديثا في الدور والمكتبات فنسأل الله أن يبارك لنا فيه.
ومن هذه المشاركات المفيدة الماتعة تلك البحوث الجميلة والشروح اللطيفة التي تزدان أكثر بأن توضع في قالب برنامج (عرض الشرائح - PowerPoint ) فيزيدها جمالا إلى جمال
ومن ذلك ما أتحفنا به شيخنا أبو مجاهد في شرحه لمقدمة شيخ الإسلام في التفسير ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=732&highlight=%E3%DE%CF%E3%C9+%C7%E1%CA%DD%D3%ED%D1)
ولا شك أن أجهزة المشايخ والإخوة الفضلاء لا تخلو من هذه العروض القيمة إما من صنيعهم أو من صيدهم
فما رأيكم - حفظكم الله - لو حُفِظت هذه العروض المتعلقة بالتفسير وعلوم القرآن في هذا الملتقى ليعم نفعه بإذن الله إما بتخصيص قسم له أو أن يضاف لملتقى الكتب والبحوث؟
ـ[فيصل العمري]ــــــــ[02 Nov 2007, 11:32 م]ـ
فكرة رائعة، يا أبا عبد الرحمن وأنا جاهز لتحميل ما سيشارك به الأعضاء وفقهم الله
أبو مهند
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[03 Nov 2007, 06:02 ص]ـ
جزاك الله خيراً. وهذه فكرة قديمة كنا طرحناها في الشبكة على أن يكون هناك مشروع ما سميناه بالدروس الالكترونية بحيث يعتمد تصميم موحد للدروس يحمل اسم الشبكة، تصمم فيه دروس علوم القرآن وأصول التفسير تصميماً بديعاً سهلاً خالياً من كثرة الصور والمؤثرات ليعرض بطريقة هادئة، ومن أفضل النماذج التي تجدها للفكرة التي طرحت ما قدمه الأستاذ محمد بن جماعة هنا ( http://tafsir.org/vb/showthread.php?t=242) في المشاركة رقم 13. والمسألة سهلة التنفيذ، فيمكن تلخيص رؤوس مسائل أي موضوع من موضوعات علوم القرآن كالمكي والمدني وغيره ثم توضع على شرائح الباوربوينت، وترفع على الموقع في المكتبة بقسم خاص بالدروس الالكترونية، بحيث إذا احتاج أحدنا إلى شرح هذا الموضوع أو ذاك ينزل العرض من المكتبة ويقوم هو بشرحه مستعيناً بهذا العرض، وقد بدأت في تحويل دروسي في مناهج المفسرين الذين عرضتهم في برنامج (أهل التفسير) إلى عروض باوربوينت ليستفيد منها من يريد عرض أي مفسر منهم، لكنني أقوم بذلك بمفردي (وطال الطريق على واحدِ).
ولعل الله أن ييسر تنفيذ هذا المشروع شيئاً فشيئاً. وأشكرك على إعادة طرح الفكرة.