تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[سرالاختلاف بين طبعات كتب علوم القرآن المعاصرة]

ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[03 Dec 2007, 09:21 ص]ـ

طبع كتاب مناهل العرفان للعلامة الزرقاني رحمه الله عدة طبعات ولدي منها طبعتان

الأولى: طبعة الحلبي

والثانية: طبعة دار الحديث

ولاحظت أن المحقق للكتاب في في طبعة دار الحديث حذف المقدمة البديعة للشيخ الزرقاني التي استهل بها الكتاب.

ويماثل هذا ما حدث في طبعات كتاب مباحث في علوم القرآن للشيخ مناع القطان رحمه الله

ففي طبعة مؤسسة الرسالة وفي مبحث (أشهر كتب التفسير في العصر الحديث) ذكر الشيخ رحمه الله ثلاثة كتب وهي:

1) تفسير طنطاوي جوهري

2) تفسير المنار

3) تفسير الظلال لسيد قطب رحمه الله

ولاحظت في طبعة (المعارف ـ الرياض) حذف تفسير (في ظلال القرآن) وما يتعلق به من كلام طويل نسبيا

فهل هذا الحذف من تعديل الشيخ القطان أم هو تصرف من الناشر

أرجو من مشايخنا الكرام الإفادة في ذلك.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[03 Dec 2007, 11:00 ص]ـ

لئن كان حدث ـ وما أظن إلا الصدق في الأخ الفاضل الشمراني ـ فهذا أمر جد خطير، بل خطير جداً؟؟!! وعلى الجهات المعنية بيان ذلك دفعاً للتهمة والهوى.

ـ[منصور مهران]ــــــــ[03 Dec 2007, 11:22 ص]ـ

الدار الأولى سطت على إرث العلماء المحققين بأسماء جديدة لا علماء ولا محققين،

فكان ما كان مما ترى من الزيف.

والدار الثانية تموج مع موجة العصر،

فعليك بالطبعات الأولى من أي كتاب أو آخر طبعة ظهرت في حياة المؤلف.

رعاني الله وإياكم.

ـ[النجدية]ــــــــ[04 Dec 2007, 10:48 ص]ـ

فعليك بالطبعات الأولى من أي كتاب أو آخر طبعة ظهرت في حياة المؤلف.

بخصوص كتاب مناهل العرفان، أي الطبعات أجود في رأيكم؟؟

وجزيتم خيرا ..

ـ[منصور مهران]ــــــــ[04 Dec 2007, 11:53 ص]ـ

سمعت بعض مُعَلّمِيَّ يثني على الطبعة الثالثة الصادرة في دار إحياء الكتب العربية (عيسى البابي الحلبي)، وهي التي لدي.

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[04 Dec 2007, 08:36 م]ـ

الدار الأولى سطت على إرث العلماء المحققين بأسماء جديدة لا علماء ولا محققين،

فكان ما كان مما ترى من الزيف.

والدار الثانية تموج مع موجة العصر،

فعليك بالطبعات الأولى من أي كتاب أو آخر طبعة ظهرت في حياة المؤلف.

رعاني الله وإياكم.

أحترم رأيك، يا أستاذ مهران، غير أنني أعتبره متسرعا ولا يتجاوز الظنون، رغم تأكيدك في عنوان مداخلتك على (أنه الهوى).

ولا يمكن في مثل هذه الحالات، أن نتيقن من حقيقة ما حصل إلا بالاتصال بدور النشر وتبين المسألة بما لا يدع للظن سبيلا.

ـ[منصور مهران]ــــــــ[04 Dec 2007, 11:16 م]ـ

أرجو أن يكون قولي تسرعا،

ولكن:

بين يديَّ عدد من إصدارات الدار الأولى ومعها يقيني بانتحالها اسم (تحقيق) وليس فيها عمل المحققين.

وبعض إصدارات الدار الثانية تحتاج إلى تثبت مؤلفيها من صنيعهم.

ولن أزيد.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير