تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[من يملك تفسير ابن عرفة]

ـ[علال بوربيق]ــــــــ[16 Oct 2007, 02:10 م]ـ

الحمد لله حمدا يوافي نعمه، ويكافيء مزيده.

والصلاة والسلام على الرحمة المهداة، والنعمة المسداة، والسراج المنير صلوات ربي وسلامه عليه.

هل من فاضل يتكرم علينا بـ" تفسير ابن عرفة الورغمي، المالكي، التونسي." بصيغة pdf

أو يكون مالكا لهذا التفسير ليساعدنا على إحالة بعض النصوص.

ـ[أبو عبيدة الهاني]ــــــــ[16 Oct 2007, 04:14 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى.

المطبوع من التفسير: سورة الفاتحة والبقرة. بتحقيق الدكتور حسن المناعي.

وإذا كنت تريد توثيق بعض النصوص فتفضل بذكرها ..

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[16 Oct 2007, 04:38 م]ـ

أخي الفاضل الكريم:

حمل التفسير من ها هنا:

اسم الكتاب: تفسير ابن عرفة؛

المؤلف؛ محمد بن محمد بن عرفة الورغمي التونسي المالكي، أبو عبد الله (المتوفى: 803هـ)

http://www.shamela.ws/open.php?cat=4&book=1989

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[16 Oct 2007, 04:41 م]ـ

وللفائدة ... عليك بما جاء ها هنا:

(سؤال عن مخطوط تفسير ابن عرفة الورغمي (ت803هـ)!!!؟

http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=2538

ـ[علال بوربيق]ــــــــ[16 Oct 2007, 07:26 م]ـ

بارك الله في خادم التراث العربي والإسلامي الدكتور: مروان الجاسمي الظفيري

بالنسبة لنسخة الشاملة فهي عندي مذ مدة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى.

المطبوع من التفسير: سورة الفاتحة والبقرة. بتحقيق الدكتور حسن المناعي.

وإذا كنت تريد توثيق بعض النصوص فتفضل بذكرها ..

بارك الله فيك أنت أيضا

نعم أخي الكريم هذا الذي أبحث عنه فهو كما قلت: " وبالتقييد نكت ومباحث لا تكاد توجد في أي من التفاسير ... "

بالنسبة للنصوص سأرسلها على الخاص.

ـ[أبو عبيدة الهاني]ــــــــ[17 Oct 2007, 11:40 ص]ـ

المصدر: تفسير الإمام ابن عرفة برواية تلميذه الأبي. دراسة وتحقيق الدكتور حسن المناعي. نشر مركز البحوث بالكلية الزيتونية. 1407. ط1

النصوص:

الأول: قال الشيخ ابن عرفة أن تقديم العبادة على الاستعانة أقرب لكمال الافتقار وخلوص النية، فإن المكلف إذا أقر أولا بأن لا قدرة له على الفعل وأنه إنما يستعين فيه بمولاه جل وعلا ثم فعل العبادة بعد ذلك فإنه قد تحول نيته، ويغفل، وتزهو نفسه ويتوهم أن الفعل إنما وقع منه بقدرته استقلالا بخلاف ما إذا أقر بعد فعل العبادة بأن لا استعانة له عليها إلا بالله تعالى فإنه أنفى للتهمة وأقرب لمقام التذلل والخضوع. 1/ 100; 101

ثانيا: قوله تعالى:" إياك نعبد." هذا هو الظاهر فلا يحسن حينئذ جواب الزمخشري، --هذا من كلام الإمام السنوسي في تفسيره -- وأجاب الشيخ ابن عرفة فإنه ذكر ذلك الوصف تنبيها وتعريضا للعبد على استحضار مقامي الخوف والرجاء خوف أن يستغرق في استحضاره مقام الإنعام فيذهل به عن المقام الآخر. 1/ 103

ثالثا: الشيخ ابن عرفة:" وعادة الشيوخ يوردون هنا سؤالا لم أره لأحد وهو هلا قيل: والذينَ يُؤْمِنونَ بما أنزل من قبلك وما أنزل إليك فهو الأَرْتَبُ ليكونَ الأَسْبَقَ في الوجود متقدما في اللّفظ؟ ....... إلى قوله ويكون مترقيا. 1/ 115, 116

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[17 Oct 2007, 11:46 ص]ـ

المصدر: تفسير الإمام ابن عرفة برواية تلميذه الأبي. دراسة وتحقيق الدكتور حسن المناعي. نشر مركز البحوث بالكلية الزيتونية. 1407. ط1

النصوص:

الأول: قال الشيخ ابن عرفة أن تقديم العبادة على الاستعانة أقرب لكمال الافتقار وخلوص النية، فإن المكلف إذا أقر أولا بأن لا قدرة له على الفعل وأنه إنما يستعين فيه بمولاه جل وعلا ثم فعل العبادة بعد ذلك فإنه قد تحول نيته، ويغفل، وتزهو نفسه ويتوهم أن الفعل إنما وقع منه بقدرته استقلالا بخلاف ما إذا أقر بعد فعل العبادة بأن لا استعانة له عليها إلا بالله تعالى فإنه أنفى للتهمة وأقرب لمقام التذلل والخضوع. 1/ 100; 101

ثانيا: قوله تعالى:" إياك نعبد." هذا هو الظاهر فلا يحسن حينئذ جواب الزمخشري، --هذا من كلام الإمام السنوسي في تفسيره -- وأجاب الشيخ ابن عرفة فإنه ذكر ذلك الوصف تنبيها وتعريضا للعبد على استحضار مقامي الخوف والرجاء خوف أن يستغرق في استحضاره مقام الإنعام فيذهل به عن المقام الآخر. 1/ 103

ثالثا: الشيخ ابن عرفة:" وعادة الشيوخ يوردون هنا سؤالا لم أره لأحد وهو هلا قيل: والذينَ يُؤْمِنونَ بما أنزل من قبلك وما أنزل إليك فهو الأَرْتَبُ ليكونَ الأَسْبَقَ في الوجود متقدما في اللّفظ؟ ....... إلى قوله ويكون مترقيا. 1/ 115, 116

هنيئا لك العلم ياأخي الحبيب أبا عبيدة الهاني

وجزاك الله خيرا

ودائما أنت سبّاق للخيرات والمكرمات

وفقك الله

وأكرمك

وأحسن إليك

ـ[أبو عبيدة الهاني]ــــــــ[17 Oct 2007, 01:12 م]ـ

رابعا: وجوز الشيخ ابن عرفة: أن يكون المراد به جميع المنزل، ويكون حقيقة باعتبار إنزاله من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا، وقد كان حينئذ ماضيا 1/ 115

وفيه نظر لأن الانزال المقيد بالمجرور، وإنما يصدق بحسب الظاهر حيث يصل المنزل إليه عليه الصلاة والسلام وحين كان في السماء لم يصل إليه فتأمل ذلك. أما هذا فهو نظر للإمام السنوسي رحمه الله تعالى

خامسا: وقال الشيخ ابن عرفة:" إن قلنا: إن العلوم متفاوتة، فنقول: اليقين أعلاها. وإن قلنا: إنها لا تتفاوت في أنفسها، فنقول: اليقين منها هو العلم الذي لا يقبل التشكيك وغيره هو العلم القابل للتشكيك." 1/ 116

سادسا: وقال الشيخ ابن عرفة فيما قيد عنه:" هو احتراز لأنه قد يكون الاختيار باستواء الحالتين عندهم يقتضي مبادرتهم إلى الإيمان وعدم توقّفهم على الإنذار فاحترز من ذلك ببيان أنهم على العكس 1/ 124

سابعا: قال الشيخ ابن عرفة:" ليس في هذه الآية دليل بوجه لأن هؤلاء المخبر عنهم بعدم الإيمان غير معنيين فليست هذه كقضية أبي لهب، وإنما الخلاف حيث يخبر عن معنيين بعدم الإيمان ثم يكلفون بالإيمان كقضية أبي لهب واحتج ابن فورك بهذه الآية على إبطال قاعدة التحسين والتقبيح. 1/ 124, 125

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير