ـ[عبدالعزيز الداخل]ــــــــ[04 Dec 2007, 01:26 ص]ـ
وهذه هي المقدمة
ـ[أمة الرحمن]ــــــــ[12 Dec 2007, 05:37 م]ـ
أحسن الله إليكم شيخنا الكريم وجزاكم الله خيرا
الموضوع قيم ومهم للغاية
وحفظت الملفات وللأسف لم تفتح معي
فهل يمكنكم - فضلا وكرما - إعادة رفعها
فقد حاولت أكثر من مرة ولم تفتح معي
والله يجزل لكم الأجر والمثوبة
ـ[** متفكرة فى خلق الله **]ــــــــ[13 Dec 2007, 03:41 ص]ـ
السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته
********************************
ما شاء الله اللهم بارك
أجزل الله لكم الأجرَ والمثوبة شيخنا الكريم
وأختى الطيبة أمة الرحمن الملفات تعمل معى جيدا بفضل الله
لعلكِ أختى ليس لديكِ حزمة برامج ال" أوفيس "؟
قومى بتغيير امتداد الملفات من doc إلى rtf
من خلال إعادة التسمية
وانظرى أتفتح معكِ أم لا
ـ[طابة]ــــــــ[14 Dec 2007, 08:38 ص]ـ
جزااااااااااااك الله خيرا يا شيخ
وبارك فى علمك ونفع بك
ولكنى أريد باقى الأبواب فهل لو ممكن تنزله أكرمك الله
ـ[أمة الرحمن]ــــــــ[14 Dec 2007, 02:14 م]ـ
جزاكم الله خيرا
فتحت الملفات
وأجزل الله لكم الأجر والمثوبة فالموضوع عظيم لتعلقه بأسماء الله وصفاته
لكن هل هذه جميع الآيات التي تكلم عنها ابن القيم في هذا الباب؟
ـ[** متفكرة فى خلق الله **]ــــــــ[14 Dec 2007, 11:37 م]ـ
السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته
********************************
جزاكم الله شيخنا الكريم على هذا التجميع الماتع واسأل الله أن ينفع به
هل لى من سؤال
هل لحضرتك كتاب مطبوع يضم هذا التجميع بالإتفاق مع دار نشرمعينة؟
حقيقة هذا الباب من أهم وأمتع الأبواب ونأمل أن نحصل عليه في كتاب ليكون في متناول الجميع
فإن كان لحضرتك كتاب منشور نرجو إيراد اسم دار النشر.
.وهل نستطيع شراء الكتاب من معرض القاهرة الدولى للكتاب لهذا العام إن شاءالله؟
وإن كان ممكنا فأرجو أيضا إيراد اسم دار النشر وأى سراى إن أمكن!
وجزاكم الله خيرا
ـ[عبدالعزيز الداخل]ــــــــ[15 Dec 2007, 02:21 ص]ـ
أحييكم جميعاً وأشكركم على إحسانكم الظن بأخيكم
كما أسعدني جداً استشعاركم لأهمية الموضوع وحاجة الأمة الماسة إليه ولا سيما في هذا الزمن الذي كثرت فيه الفتن وتعاظمت، وماجت بحور الأهواء بأهلها وتلاطمت، وقذفت من فتن بها إلى غير قرار، ولم ينج إلا من اعتصم بالله العزيز الرحيم، إذ لا عاصم من أمره إلا من رحم.
ولو أن الأمة آمنت بالله حق الإيمان، وتوكلت عليه حق التوكل، واتقته حق تقاته لم يكن هذا حالها، ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها، وهو الرجوع إلى الله تعالى والإنابة إليه واتباع هدي الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في السراء والضراء، في المنشط والمكره، وفي السيرة عبرة لمن اعتبر.
فالأمة بحاجة ماسة إلى أن يبذل أمثالكم جهودهم الحثيثة في دعوة الناس إلى الله عز وجل، وتعريفهم بربهم جل وعلا وبأسمائه الحسنى وصفاته العليا، اتساء برسل الله صلوات الله وسلامه عليهم
كما أمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم بقوله: {قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعن وسبحان الله وما أنا من المشركين}
فما أجدر أهل القرآن أن يكونوا من أتباعه صلى الله عليه وسلم يدعون إلى الله على بصيرة؛ فإن الإيمان إذا وقر في القلب صدقته الجوارح، ولا يزال ينتشر في الناس انتشار الربيع حتى تصبح الأرض مخضرة بفضل الله تعالى ورحمته، يجدون من حلاوة الإيمان وبرد اليقين ما يجعل أحدهم يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار، لا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض، فبأولئك تستعيد الأمة عزها ومجدها، وبأولئك يغير الله ما بالأمة، وبأولئك يندحر أعداء الله، وتحل البركة في الأرض، ويعم الأمن والرخاء.
وأما بالنسبة للكتاب فهو لم يطبع بعد،
ومن أراد طباعته فالإذن متاح وهو صاحب فضل بنشره وتقريبه للناس
وكذلك من أراد تلخيصه أو إفراد بعض أبوابه بالنشر فله ذلك شريطة أن يراجع أهل العلم والفضل إذا لم يكن من أهل التخصص في هذا الباب حتى يكون عمله متقنا لا منتقداً.
وقد أرسلت نسخة إلكترونية من الكتاب عبر البريد الإلكتروني إلى إدارة الملتقى.
وسأضع له صفحة على الشبكة قريباً بإذن الله تعالى وأوافيكم برابطها الذي يمكن تحميل أبواب الكتاب من خلاله
وأسأله تعالى الإعانة والتوفيق
أمة الرحمن .. أنا اجتهدت في جمع كل ما له تعلق بأسماء الله الحسنى وصفاته العليا في كتب ابن القيم رحمه الله
وقسمته على الأبواب الثلاثين المذكورة في الكتاب
ويصعب ادعاء الكمال في العمل لكنني قرأت جميع كتبه قراءة فاحصة ولخصت عددا منها فأرجو أنه لم يفتني منها شيء يحتاج إليه في هذا الباب سوى أني أحب أن أنبه إلى أمرين:
الأمر الأول: أني دققت الكتاب عدة مرات وفي آخر مرة حُذِفت بعض الحواشي التي تضم بعض الكلام المتكرر له وهي قليلة، واستدركتها بحمد الله، وهي في نسخة أخرى وسأوافيكم بها بإذن الله تعالى، لأنها ليست حاضرة لدي هذه الأيام.
الأمر الثاني: أني لم أدرج موضعين لهما تعلق ما بالباب:
الموضع الأول: شرحه لحديث: (ما من أحد أغير من الله) وهو في طريق الهجرتين.
الثاني: شرحه لحديث (خلوف فم الصائم أطيب عند الله من رائحة المسك) وهو في الوابل الصيب
لأنه لم يجتمع لي من كلامه ما يكفي لصياغة باب في هذه المسألة.
وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى، وجعلنا من أهل العلم والإيمان والتقوى،
ووقانا شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، وشرور خلقه أجمعين.
¥