تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

فدلّت على السخط و عدم الرضى و اليأس و ولد انثى و هذا في الوجه ......

-4 - قال تعالى في سورة فاطر (ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود) 27

فدلّت كثرة الاختلاف على الباطل و التيه و الضلال و هذه في الطرق .......

-5 - قال تعالى في سورة الزمر (ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة أليس في جهنم مثوى للمتكبرين) 60

فدّلت على كثرة الكذب و الافتاء بغير علم و هذا في الوجه .........

-6 - قال تعالى في سورة الزخرف (وإذا بشر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلا ظل وجهه مسودا وهو كظيم) 17

فدلت على خبر سييء و التكبر و الظلم و هذا في الوجه الابيض ثم الاسود ......

-1 - قال صلى الله عليه و سلم (144 قال حذيفة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودا عودا فأي قلب أشربها نكت فيه نكتة سوداء واي قلب أنكرها نكت فيه نكتة بيضاء حتى تصير على قلبين على أبيض مثل الصفا فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض والآخر أسود مربادا كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا ولا ينكر بنو إلا ما أشرب من هواه) (مسلم) (باب بيان أن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا وإنه يأرز بين المسجدين)

فدلّ على الامر بالمنكر و النهي عن المعروف و كثرة الذنوب و هذا في القلب ......

-2 - - قال صلى الله عليه و سلم (221 حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير حدثنا أبي حدثنا مالك وهو بن مغول عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون عن عبد الله قال خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسند ظهره إلى قبة آدم فقال ثم ألا لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة اللهم هل بلغت اللهم أشهد أتحبون أنكم ربع أهل الجنة فقلنا نعم يا رسول الله فقال أتحبون أن تكونوا ثلث أهل الجنة قالوا نعم يا رسول الله قال إني لأرجو أن تكونوا شطر أهل الجنة ما أنتم في سواكم من الأمم إلا كالشعرة السوداء في الثور الأبيض أو كالشعرة البيضاء في الثور الأسود) (مسلم) (باب كون هذه الأمة نصف أهل الجنة)

فدلّ على الالتزام و النجاة و كثرة المخالفين لهم ..........

-3 - قال صلى الله عليه و سلم (حدثني أخبرنا عبد الله بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن عن أبي سعيد الخدري ح وحدثني حرملة بن يحيى وأحمد بن عبد الرحمن الفهري قالا أخبرنا بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن والضحاك الهمداني أن أبا سعيد الخدري قال ثم بينا نحن ثم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقسم قسما أتاه ذو الخويصرة وهو رجل من بني تميم فقال يا رسول الله اعدل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ويلك ومن يعدل إن لم أعدل قد خبت وخسرت إن لم أعدل فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه يا رسول الله ائذن لي فيه أضرب عنقه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم دعه فإن له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى رصافه فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى نضيه فلا يوجد فيه شيء وهو القدح ثم ينظر إلى قذذه فلا يوجد فيه شيء سبق الفرث والدم آيتهم رجل أسود إحدى عضديه مثل ثدي المرأة أو مثل البضعة تدردر يخرجون على حين فرقة من الناس قال أبو سعيد فأشهد أني سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وأشهد أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قاتلهم وأنا معه فأمر بذلك الرجل فالتمس فوجد فأتي به حتى نظرت إليه على نعت رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي نعت) (مسلم) (باب ذكر الخوارج وصفاتهم)

فدل هذا على عدم قبول الاعمال و الرياء و الخروج على المسلمين و سوء الخاتمة و هذا في العضد ......

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير