تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

فوائدُ ثمينة من شرحِ كتاب رياض الصَّالحين للشيخ ابن عُثيمين (1)

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[04 Aug 2010, 09:03 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم ..

الحمدُ لله ربِّ العالمين والصَّلاةُ والسلامُ على سيِّدِ الْخَلق والْمُرسلين، سيدنا محمد ابن عبد الله، وعلى آلِه وصَحبه والتَّابعين، ومن تبعهُم واقتفى أثرهم بِإحسانٍ إلى يومِ الدينِ، أمَّا بعدُ: فهذه سلسلةٌ من الفَوَائِدِ المباركَات،

من شَرحِ كتابِ (ريَاضِ الصَّالحينَ)، للشِّيخ الصَّالح ابن عُثَيمين- رحِمَهُ الله تعالى .. أسألُ اللهَ، أنْ ينفَعَ طلبةَ العلم بِهَا،

وأن يُثقلَ بها ميزانَ الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-

.. لذا آملُ من كلِّ يقرَأ أو يطَّلِع على هَذهِ الفَوائِد أن يَدعو للشيخ بالرَّحمة، والمنزِلةِ الرَّفيعَة، ِ العالِيَةِ في الجَنَّة ..

وأنْ يَسعَى جَاهداً في السَّيرِ عَلَى نَهْجِ السَّلَفِ وأن يقتفي أثرَهُم في أقوالِهِ وأفعالِه .. وأن يكتفى بالقراءة دون أيِّ رد ..

"وفقنا الله وإياكم للعلم النافع والعمل المتقبل الصالح، ورزقنا وإياكم الإخلاصَ في القول والعمل ..

.............................

- هنا سأكتبُ الفوائدَ مختصرةً مجمَلة، ومن ثمّ أدرج كلَّ فائدةٍ بتفصيلها،

وقد أدرجتُ رقمَ الصفحة؛ للاستزادَة إن رغبَ القارئُـ/ـة بذلكَ:

.........................

1. «الذي يتبجَّح بالمعصيَة كافِر؛ لأنَّهُ مُستعْلٍ .. ص65».

2. «صلاة الاستخارة ورؤية شيء في المنام (الصلة بينهما) ص 87».

3. «محنة الإمام أحمد، وقراءة ابن تيمية على الرجل المصاب بالجن .. ص88 - 893».

4. «الصرَعُ نوعان: صرع بسبب التشنُّج، وقسم آخر بسبب الشَّياطين والجنّ، وله علاج (يدفعُه) أو (يرفعُه) .. ص 96 - 97».

5. «المصائبُ تكونُ على وجهَين: (الاحتساب له أجر)،و إن (لم يحتسب تكفَّر عنه سيئات) .. ص100».

6. «يجتمع في ركوع الإنسان لله سبحانه وتعالى، ثلاثُ تعظيماتٍ: تعظيمُ القلب، تعظيمُ الجوارح وتعظيمُ اللِّسان .. ص107،404».

7. «عيبُ النّاس من أجلِ عَيبٍ واحد .. ! ص107،404».

8. «الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّمَ، توسَّل بالآياتِ الشَّرعية والآيات الكونيَّة بقوله .. ص121».

9. «التبسُّم للمغضب يعرف بالقرائن كتلون الوجه وتغيره ... ص129».

10. «عقرَ سليمانُ-عليه السلام- الخيلَ انتقاما من نفسِه لنفسه .. ص132».

11 «التخلُّف عن الجمااعة جائز إذا كان الإنسان مهجوراً منبوذاً وعجزت نفسه أن تتحمَّل هذا .. ص132 - 134».

12. «أشرف ليلة في فرض الصلاة هي: (ليلة المعراج) .. ص 168».

13. «حديث: (خمسين صلاة في اليوم والليلة)؛ ليس هذا من قبيل الحسنة بعشر أمثالها، بل من قبيل الفِعل الواحد يجزىء عن خمسينَ فعلاً .. ص169».

14. «انتقال الانسان في الصَّلاة من نية إلى نية يكون بحسب نوع الانتقال (من مُعيَّن إلى معَيَّن أو من مطلق إلى معين لا يصح) .. ص180».

15. «فرق بين (اللهم أرحني بالصلاة) و (اللهم أرحني من الصلاة) ولذا قال: (أرحنا بها) ولَم يقُل: (أرحنا منها) .. ص219».

16. «بُغض الشيخ للكفار والتحذير مما يفعله بعض الجهلة من الاغتراربهم بعد إعانتهم، وكذا تحذير الشيخ من الأعداء .. ص233، 250».

17. «فرق بين شخص يخبر عما في نفسه، وبين من يقول: سأفعل غدا (يعني يريد الفعل) فالأول لا بأس أن يقول سأفعل بدون إن شاء الله، أما الثاني: فلا يقل إلا مقيدا بالمشيئة .. ص304».

18. «الاحتراز عندَ البلاغيِّين: هو أن يتكلَّم الإنسان كلاماً يوهم معنىً لا يقصده، فيأتي بجملة تبيِّن أنّه يقصد المعنى المعيّن .. ص318».

19. «طولُ العمرِ قد يكون ُشراًّ للإنسان كما في قوله تعالى: "ولا تحسبنَّ الّذين كفروا نمليْ لهم خير .... الآية " .. ص333».

20 «تفسير آية (واجتنبوا كثيرا من الظَّنّ ... الآية) فسرها الشيخ تفسيرا جميلاً .. ص340».

21 «معنى المُراد من هذه الحروف: (الم)، (المص)، (الر) .. ص385».

22. «(( .. من بوركَ لهُ في شيىء فليلزمْه .. )) ص402».

23. «تركُ ذكر اسم الشخص فيه فائدتان عظيمتان، الأولى: السِّتر على الشَّخص، والثانية: أن هذا الشَّخص ربمُّا يتغيَّر حاله فلايستحقُّ الحكم الذي حُكم عليه في الوقتِ الحاضر؛ لأنَّ القلوبَ بيدِ الله .. ص404».

24. «الأمرُ بالمعروفِ عدَّهُ بعضُ العلماء ركناً سادساً والصَّحيح أنّه واجب .. ص509».

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير