تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[15 Aug 2010, 10:08 ص]ـ

وجزاك الله خيرا أستاذي الكريم.

لم ينظم ابن مالك إلا الخمسة المذكورة في قوله:

فعال او مفعال او فعول ......... في كثرة عن فاعل بديل

فيستحق ما له من عمل ........ وفي فعيل قل ذا وفعل

ولم أقف على أحد حصر أوزان المبالغة، ولعل ذلك لأنها غير محصورة ومتشعبة الأبواب.

والله أعلم.

ـ[عبد الودود محمد شافعي]ــــــــ[19 Aug 2010, 03:41 م]ـ

وجزاك الله خيرا أستاذي الكريم.

لم ينظم ابن مالك إلا الخمسة المذكورة في قوله:

فعال او مفعال او فعول ......... في كثرة عن فاعل بديل

فيستحق ما له من عمل ........ وفي فعيل قل ذا وفعل

ولم أقف على أحد حصر أوزان المبالغة، ولعل ذلك لأنها غير محصورة ومتشعبة الأبواب.

والله أعلم.

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 Sep 2010, 03:39 ص]ـ

وجزاكم الله خيرا.

ومن باب الضبط لتسهيل الحفظ يمكن تقسيم أوزان المبالغة إلى:

- المبالغة في الفاعل: وقد جعلها بعضهم أحد عشر وزنا: الخمسة المعروفة، ثم فِعِّيل و مِفْعيل و فَعَّالة و فُعَّال وفُعُّول وفَيعول، وفي بعضها نظر، ويمكن أن يزاد فيها: فاعول، وفُعَلة (بفتح العين)، وفُعَال (بتخفيف العين).

- المبالغة في المفعول: مثل رجل رُحْلة (بسكون الحاء) للذي يُرحل إليه كثيرا، وناقة أمون أي مأمونة.

- المبالغة في المصدر: مثل تَفعال وفِعِّيلى وفِعَّال.

- المبالغة في الفعل: مثل افعالّ وافعوعل.

والله أعلم.

ـ[عبد الودود محمد شافعي]ــــــــ[20 Sep 2010, 09:02 م]ـ

وجزاكم الله خيرا.

ومن باب الضبط لتسهيل الحفظ يمكن تقسيم أوزان المبالغة إلى:

- المبالغة في الفاعل: وقد جعلها بعضهم أحد عشر وزنا: الخمسة المعروفة، ثم فِعِّيل و مِفْعيل و فَعَّالة و فُعَّال وفُعُّول وفَيعول، وفي بعضها نظر، ويمكن أن يزاد فيها: فاعول، وفُعَلة (بفتح العين)، وفُعَال (بتخفيف العين).

- المبالغة في المفعول: مثل رجل رُحْلة (بسكون الحاء) للذي يُرحل إليه كثيرا، وناقة أمون أي مأمونة.

- المبالغة في المصدر: مثل تَفعال وفِعِّيلى وفِعَّال.

- المبالغة في الفعل: مثل افعالّ وافعوعل.

والله أعلم.

جزاكم الله خيرا أستاذي الفاضل.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 Oct 2010, 11:52 م]ـ

فهل نظم أحدٌ هذه الأوزان؟

ذكر بعضها صاحب (مراح الأرواح) ونظمها الشيخ عبد الباسط البورني في نظم المراح المسمى (أرجوزة التصريف) فقال:

وللمبالغة جا (صَبَّار) ............ (فِسِّيق) (المِجْذَم) و (الكُبَار)

(طُوَّال) (العَلاَّمة النسابة) ............. (رَاوِيَة) (فَرُوقة) إذ هابه

(ضُحَكة) و (ضُحْكة) (مِسْقام) ............ (مِجْذامة) (مِعْطِيرُهم) يرام

ـ[عبد الودود محمد شافعي]ــــــــ[21 Oct 2010, 04:37 م]ـ

ذكر بعضها صاحب (مراح الأرواح) ونظمها الشيخ عبد الباسط البورني في نظم المراح المسمى (أرجوزة التصريف) فقال:

وللمبالغة جا (صَبَّار) ............ (فِسِّيق) (المِجْذَم) و (الكُبَار)

(طُوَّال) (العَلاَّمة النسابة) ............. (رَاوِيَة) (فَرُوقة) إذ هابه

(ضُحَكة) و (ضُحْكة) (مِسْقام) ............ (مِجْذامة) (مِعْطِيرُهم) يرام

جزاكم الله خيرا أستاذي الفاضل

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[21 Oct 2010, 05:03 م]ـ

أخي الأستاذ عبدالودود

إضافة إلى ما ذكره الأفاضل، خذها مني عالية، عن أستاذي العلامة أ. د. إبراهيم السامرائي رحمه الله

قال الإمام الشافعي - رحمه الله - "ولا أظن يحيط بالعربية إلا نبيّ" هذه اللغة العظيمة البحر المتلاطم، والعباب الزاخر لن يحصر قواعدها ملء الأرض من مثل نحاتنا ولغويينا القدامى. فهم - مع إجلالنا لهم - قد وقعوا في خطأ شنيع، وهو لي أعناق النصوص لتطويعها لقواعدهم، ولذا رفض جمهرتهم الاحتجاج بالقراءات - فضلا عن الحديث - حتى لقد قال المازني في نافع " ولم يكن يدري ما العربية" وذلك قراءة (معائش) وهو يقصد قواعد اللغة والنحو، لا العربية اللغة. وكل قواعدهم إنما هي استقراء لا استقصاء، ومثال لا حصر،

وهاك مثالا واحدا

لم يذكروا (فِعال) بين أوزان الآلة، مع أنه أشهرها وأكثرها وعليه: كتاب - خمار - حجاب - لجام - عنان - عقال - صمام - سداد ..

فلا تظنن أنهم قد جمعوا فأوعوا، لا والله

وكم ترك الأول للآخر

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[21 Oct 2010, 05:33 م]ـ

أخي الأستاذ عبدالودود

إضافة إلى ما ذكره الأفاضل، خذها مني عالية، عن أستاذي العلامة أ. د. إبراهيم السامرائي رحمه الله

أين العلو أخي الكريم؟

وما ذكرتَمُوه من بدهيات علم اللغة فلم يَدّعِ أحدٌ الإحاطةَ بِها لا قَديِماً ولا حديثاً وفقك الله.

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[21 Oct 2010, 05:56 م]ـ

شيخنا حفظكم الله

كل ما ورد هو رأي السامرائي وليس فقط تفسير قول الشافعي الذي اقتصرتم عليه

وهو رأي جديد فريد، وكل من قاله من دكاترة فإنما استفاده منه

فقد ذكره في رسالته للدكتوراة 1953، وبسطه في كتبه بعد ذلك

وهو شيخ لغويي العراق، كما إبراهيم أنيس شيخ لغويي مصر

ويكفي أن تتابعوا برنامج الدكتور فاضل السامرائي؛ لتعلموا أنهم يتعاملون مع قواعد اللغة كأنها من وحي السماء أو الأنبياء

وليست محض اجتهاد بشري

وكأنما أبوعمرو والخليل وسيبويه والفراء والكسائي وابن جني أنبياء معصومون، لا يرام جنابهم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير