تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[إشراقة جيلي محمد]ــــــــ[04 Sep 2010, 08:04 ص]ـ

السلام عليكم

أعتقد والله أعلم أنها:

الحية: (فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى) طه

* الثعبان (فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ) الأعراف

جآن: (وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون " النمل

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[04 Sep 2010, 12:50 م]ـ

حياك الله أخى تيسير، أنت وسائر الأخوة والأخوات

لعل الجواب الصحيح هو: الأسد

ومن أسمائه فى القرآن الكريم: السبع والقسورة والورد (أو الوارد) وإن كنت غير مقتنع بهذا الأخير فيما

بارك الله بك أخي الأستاذ عليمي وأشكرك على هذه المشاركة التي سعدت بها جداً.

ولكن السبع في الآية التي ذكرت تعني عامة السباع ومن جملتها الأسد فالسبع يطلق على كل مفترس.أما القسورة فنعم صحيح. ولكن لفتتك مفيدة استاذنا وأتحفتنا بفائدة وهي أسماء الأسد الكثيرة والتي تدل على ثراء لغتنا العربية لغة القرآن العظيم. أشكرك مرة أخرى

وبالمناسبة فإني مشتاق الى اتحافاتكم الرائعة حول الإعجاز في الأحرف المقطعة في بدايات السور. فقد انقطعت أنا عنها. فهل لديك جديد حول ذلك. يا حبذا لو تتحف الملتقى بما لديك. وجزاك الله خيراً.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[04 Sep 2010, 06:51 م]ـ

السلام عليكم

أعتقد والله أعلم أنها:

الحية: (فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى) طه

* الثعبان (فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ) الأعراف

جآن: (وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون " النمل

بارك الله بك أخت إشراقة فكما عهدناك دوماً تختارين الإجابات الموفقة. وقولك صحيح فالجان كما يقول كثير من المفسرين أنه ضرب من الحيات ونوع من أنواعها. وبذلك يكون للأفعى ثلاثة أسماء في القرآن.

قال الطبري: وقوله تعالى: (وألْقِ عَصَاكَ فَلَمّا رآهَا تَهْتَزّ) أي فألقى عصاه فصارت حية تهتز فَلَمّا رآها تَهْتَزّ كأنّها جانّ يقول: كأنها حية عظيمة, والجانّ: جنس من الحيات معروف. قال ابن جُرَيج: وألْقِ عَصَاكَ فَلَمّا رآها تَهْتَزّ كأنّها جانّ قال: حين تحوّلت حية تسعى, وهذا جنس من الحيات معلوم.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[04 Sep 2010, 06:57 م]ـ

أما سؤال هذه الليلة اخوتي وأخواتي فهو:

أربع سور في القرآن الكريم. آخر كل واحدة منهن فعل أمر. أي أن آخر كلمة في كل السورة يكون فعل أمر. فما هي تلك السور؟؟؟

وبارك الله بكم وصيام مقبول وإفطاراً هنيئاً.

ـ[امة الوهاب]ــــــــ[04 Sep 2010, 07:21 م]ـ

السور التي تنتهي بفعل أمر هي:

الشرح

الضحى

العلق

النجم

ـ[أم ديالى]ــــــــ[04 Sep 2010, 11:56 م]ـ

موضوع قيم بارك الله فيكم ..

بالنسبة للسؤال ما قبل الاخير

الا يمكن ان تكون الخيل والصافنات والعاديات؟

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[05 Sep 2010, 04:17 ص]ـ

موضوع قيم بارك الله فيكم ..

بالنسبة للسؤال ما قبل الاخير

الا يمكن ان تكون الخيل والصافنات والعاديات؟

اختي الفاضلة بارك الله بك

لفتة رائعة وعميقة. ولكن ألا تلاحظين معي أن لفظة الصافنات والعاديات هما صفة للخيل وليستا اسماً له؟؟؟ فالصفة شيء والاسم شيء آخر. ويمكن أن تضيفي الموريات والمغيرات أيضاً لتلك الصفات التي تلتصق بالخيل. أليس كذلك؟؟؟.

ولكن هناك اسم حقيقي للخيل ورد في القرآن وهو الجياد. فيمكن أن يكون للخيل اسمين وردا في القرآن ولكن لا أظن أن لهما ثالث.

بارك الله بك وجعلك من المتدبرات الخاشعات المتأملات وزادك الله توفيقاً وحرصاً.

ـ[النبع الصافى]ــــــــ[05 Sep 2010, 05:03 م]ـ

أخى الفاضل ..

موضوع رائع .. و جزاك الله خيراً ..

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[05 Sep 2010, 06:37 م]ـ

السور التي تنتهي بفعل أمر هي:

الشرح

الضحى

العلق

النجم

جواب الأخت الفاضلة أمة الوهاب صحيح. فكل تلك السور كان نهايتها فعل أمر وهي على الترتيب:

الشرح:فارغب

الضحى: فحدث

العلق:واقترب

النجم: واعبدوا

بارك الله بك أخت أمة الوهاب وجزاك الله خيراً على ما أفدت.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[05 Sep 2010, 06:46 م]ـ

أختي المتدبّرة أخي المتدبر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبارك الله لكم في قيامكم وصيامكم.

هذه الليلة هي ليلة السابع والعشرين من رمضان. وكما قال الفقهاء فإنه من الممكن أن توافق هذه الليلة ليلة القدر. وليلة القدر ليلة عظيمة أنزل الله تعالى بشأنها سورة كاملة وهي سورة القدر. والمتأمل في سورة القدر والمتمعن بها تمعناً شديداً فإنه ربما يجد إشارة خفيّة تشير الى أن ليلة السابع والعشرين هي ليلة القدر. والسؤال هو:

ما هي تلك الإشارة الخفيّة التي ربما تشير أو يُستأنس بها في الدلالة على ليلة السابع والعشرين من خلال السورة؟؟؟ وبارك الله بأعماركم وتقبل الله طاعاتكم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير