ـ[ابن وهب]ــــــــ[12 - 01 - 03, 05:04 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[يعقوب بن مطر العتيبي]ــــــــ[13 - 01 - 03, 04:36 م]ـ
وجَزاك أخي ابنَ وهْبٍ مِثلَه ..
ولَعلّ إخواننا المصريين يُفيدونَنا عن وضْعِ الشيخِ بعد أن استقرّ بهِ المقامُ في مصر أو هاتفِهِ هُناك .. ؟
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[13 - 01 - 03, 10:38 م]ـ
الحمد لله وحده ...
الشيخ يسكن في مدينة نصر خلف الشيخ محمد عمرو بن عبداللطيف بشارعين 0
وهو الآن أستاد الحديث وعلومه في جامعة الأزهر كلية أصول الدين بالزقازيق
وأحسن من يدلكم على الشيخ من رواد هدا المنتدى هو الأخ المنتفض
فإن الشيخ يشرف على رسالة الماجستير لإخينا المنتفض وفقه الله
وهي في تحقيق ودراسة بعض من كتاب العلل للدارقطني.
.
لدلك تجدون المنتفض منشغلا عن المنتدى.
لكن سأرسل له رابط الصفحة لعله يفيدنا.
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[13 - 01 - 03, 10:41 م]ـ
أهلاً وسهلاً أخي الأزهري السلفي ...
أين أنت يا أخي لا أرى لك حساً من أيام؟؟
عسى أن تكون بخير وعافية.
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[13 - 01 - 03, 10:54 م]ـ
الحمد لله ..
بخير أخي أبا عمر والحمد لله.
مشاغل سأنتهي منها كما أخبرتك على (الماسنجر) ثم أعود بشوق إلى المنتدى.
جزاك الله خير الجزاء على التواصل والسؤال.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[يعقوب بن مطر العتيبي]ــــــــ[14 - 01 - 03, 01:53 م]ـ
َر اللهُ لك أخي الأزهري السلفي وبارَك فيك
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[14 - 01 - 03, 03:32 م]ـ
وجزاك خيرا وبارك فيك.
ـ[يعقوب بن مطر العتيبي]ــــــــ[27 - 08 - 03, 10:29 م]ـ
في مجلة البيان .. (العدد الأخير): لقاء موسّع مع شيخِنا ..
وقد رغبتُ في إفادة من لم يقرأه من الإخوة .. فإلى تلكم المقابلة:
الدكتور أحمد عبد الكريم معبد في حوار مع البيان
الوقت لا بد أن يحسب في عمر الباحث بالدقائق
أجرى الحوار: وائل عبد الغني
ضيفنا اليوم علم من أعلام السنة .. رعاه الله حين مات أبوه وكان عمره ثلاثة أشهر، وأكرمه بأم شفوق محتسبة وهبته للعلم منذ نعومة أظفاره، وصبرت على فراقه رغم حاجتها إليه فقد كان وحيداً، وحباه الله عزيمة وجَلَداً وحباً للعلم، واستعمله في إحياء السنة، تحقيقاً وتعليماً وإشرافاً ونصحاً، أشرف على عشرات الرسائل العلمية في جامعتي الأزهر بالقاهرة والإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، وله عناية فائقة ومعرفة كبيرة بالمخطوطات، ويعدّ مرجعاً رئيساً فيها، فأهلاً به ضيفاً كريماً على صفحات البيان.
(البيان): فضيلةَ الدكتور: نود أن تحدثنا عن رحلتكم العامرة بداية من المنشأ والمولد، وكيف كان ترقيكم في العلم؟
ولدت في إحدى قرى محافظة الفيوم عام 1359 هـ ـ 1940م، وتولاني الله بعنايته وفضله حين هيأ والدتي ـ يرحمها الله ـ لتنشئني على العلم منذ بواكير حياتي، وكان لإصرارها وتضحيتها ـ بعد فضل الله ـ أكبر الأثر في تفريغي للعلم رغم حاجتها الشديدة لوجودي إلى جانبها كابن وحيد، وقد وهبتني ـ رحمها الله ـ للعلم حين كان العلم شرفاً ينال وتبذل من أجله الأموال، وليس كما هو اليوم إذ أصبح مصدراً للتكسب. حفظت القرآن في حوالي ثلاث سنوات وكان عمري 13عاماً، ودرست في الأزهر الشريف، حتى حصلت على الشهادة الإعدادية في عام 1954م، ثم الشهادة الثانوية في 1961م والتحقت بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، وتخرجت فيها من قسم التفسير والحديث عام 1966م، وحصلت على الماجستير في الحديث في عام 1969م، 1970م ثم الدكتوراه عام 1978م.
(البيان): رغم ولعكم المبكر بالتفسير وعلومه إلا أنكم اخترتم التخصص في الحديث فما سر ذلك؟
لا شك أن في هذا حكمة بالغة ونعمة سابغة من المولى ـ جل وعلا ـ عليّ. ابتداءً كان الفضل بعد الله ـ تعالى ـ في دخولي قسم التفسير والحديث لفضيلة الدكتور عبد الحليم محمود ـ رحمه الله ـ حين كان عميداً لكلية أصول الدين وهو رئيس قسم العقيدة، ومع ذلك كان ينصح ألا نتخصص في قسمه، وكان في ذلك الوقت قد أصدر قراراً بأن من يختار الانتقال من شعبة العقيدة إلى أي شعبة أخرى يسمح له، ومن يختار الانتقال من شعبة الدعوة أو شعبة الحديث والتفسير إلى قسم العقيدة لا يُسمح له.
¥