2 - إنجاح حاجة السائل في أهم المسائل (وهو عبارة عن متن في مسائل التوحيد).
3 - الإيضاح والتبيين في حكم من شك أو توقف في كفر بعض الطواغيت والمرتدين.
4 - التنبيهات على ما في كلام الريس من الورطات والأغلوطات.
5 - الكشف والتبيين في شرح أصل الدين (مسودة)
6 - وله تعليقات لطيفة على رسالة تكفير المعين للعلامة إسحاق ورسالة العذر بالجهل لعبدالله أبابطين والدلائل لسليمان بن عبدالله وسبيل النجاة للعلامة حمد بن عتيق.
7 - ورسالة في بيان حكم الرافضة (مسودة).
8 - إيضاح الدلائل والمسائل في شرح إنجاح حاجة السائل (مسودة).
9 - الدرر النقية في شرح المنظومة البيقونية.
10 - عقود الجواهر المنثورة في شرح اللآلي المنظومة في اعتقاد الفرقة المرحومة (ولازال يشرحها)
11 - وله مراسلات ومذاكرات مع بعض المشايخ وطلبت العلم وتقريرات في قيام الحجة وبيان التوحيد ومسألة الحاكمية ومايتعلق بها.
12 - وأقام دروساً في العقيدة والتوحيد والفقه والتفسير والنحو ومصطلح الحديث وقد شرح كتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبدالوهاب ثلاث مرات ولازال يشرحه لطلابه وأعلام السنة المنشورة للحكمي ورسائل أئمة الدعوة دائماً تقرأ عليه في الحضر والسفر ومنهاج السالكين للسعدي وشرح البيقونية وقرأت عليه بعض مصنفاته كإنجاح حاجة السائل فقد قرأت عليه خمس مرات وشرح البيقونية وغيرها وأقام عدة دورات علمية وله طلاب في مناطق متعددة.
13 - وله بيانات في نصرة المجاهدين والإغلاظ على الكافرين والمنافقين ولا زال و فقه الله يطلب العلم ويقرأ على مشايخه إلى وقت كتابة هذه السطور ويقول لازلنا في وقت الطلب بعد.
14 - ومن جهوده حفظه الله اعتنائه بأصل الدين وكثرة تقريراته لمسائل التوحيد في كل مجلس يجلسه وفي كل مكان يقيم فيه فأصبح له في كل مقام مقالاً وفي كل جمع بياناً وكأنه عَلمٌ على رأسه نارٌ حتى استفاد منه الكثير من طلاب العلم بل المشايخ وخاصة ًالمسائل التي كثر فيها الخلط بين طلاب العلم مثل: مسألة قيام الحجة وفهمها، ومسائل الأسماء والأحكام وما يُلحق بها وهذه المسائل كانت غريبة جداً عند الكثيرحتى جددها وأحيا الله به هذه المسائل فهو كالمطر حيثما حلّ بأرضٍ أتى من بعده زرع واسأل الله أن يجعل له نصيباً من قول النبي صلى الله عليه وسلم ((من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها .. )) ومن قوله: ((إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ... )).
15 - ثناء العلماء ومشايخه عليه: وقد أثنى عليه العلماء ومنهم:
أ - الشيخ العلامة وفريد العصر حمود العقلاء الشعيبي رحمه الله لما سئل عنه فقال: (هو محقق متقن)
ب- وقال الشيخ عبدالعزيز اليحيى لما سئل عنه: (عنده اطلاع قوي وخاصة في كتب أئمة الدعوة حتى إن المتخرجين من الجامعات لايتقنونها مثله) أوكلاماً نحوه.
ـ وقال أيضاً في مدحه والثناء عليه:
والخالديُّ أحمدُ ... ذو فطنةٍ تَوَقدُ
ـ وقال أيضاً:
والخالديُّ كَمنْ سَبقْ ... في َدْرسِهِ وفي الحِلقْ
ـ وقال الشيخ إبراهيم الحصين عندما اطلع على بعض مؤلفاته: (فليهنك العلم يا أبا المنذرأنت طالب علم ليس ببسيط وفقك الله وزادك الله علما ً).
ـ وقال عنه العلامة عبد الله الغنيمان حفظه الله في تقديمه لكتابه [التبيان]: (فالأخ أحمد بن حمود الخالدي لم يأت ببدع من القول بل ترسم طريق أهل الحق وحاول جهده ببيان الصواب ورد ما خالفه , فالله يثيبه ويزيده علما وقياما بأمر الله تعالى حسب المكنة والاستطاعة).
ـ وقال أيضا عندما اطلع على [إنجاح حاجة السائل في أهم المسائل]: (تصلح أن تقرر كمتن).
ـ وقال الشيخ علي الخضيرعنه في تزكيته له: (فإن الشيخ " أحمد بن حمود الخالدي " من خيرة المشايخ، و لقد عرفته عن مخالطة، و مزاملة، و قد رزقه الله بصيرة و فهم في علم التوحيد و العقيدة و غيرها من العلوم، و كنت دائماً أحرص على مذاكرته و محاورته، لما ألمس فيه من الفهم و العلم و لقد استفدت منه كثيراً.
كما أنني أحرص على قراءة كتبه لما فيها من الفوائد النادرة، و الأصول المفيدة، و التقييدات العزيزة.
و كنت أعرض عليه بعض كتبي ليطلع عليها و يُلاحِظ عليها قبل نشرها، و ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء و الله ذو الفضل العظيم.
ومما امتاز به وفقه الله تجريد الأصول ورد مفردات العلم إلى أصولها وهذا من إتيان العلم من أبوابه الصحيحة كما لمست منه الاهتمام بالدليل من الكتاب والسنة وأقوال الصحابة والسلف وعدم الخروج عنها وعدم التعصب الفقهي المذموم.
و إني أحث إخواني المسلمين على قراءة كتبه و التعلم و التتلمذ عليه.
ـ وقال أيضا: (إنه مليئٌ بالفوائد).
كتبها:
أحد طلابه: عبدالله بن محمد بن فهيد الدوسري.
قال أبو أسيد: من يريد من الاخوة الكرام كتب الشيخ أحمد الخالدي و تلاميذ الشيخ حمود بن عقلاء الشعيبي فليراسلني على هذا العنوان و الله الموفق
[email protected]
¥