تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[المستبدة]ــــــــ[24 - 01 - 2009, 04:03 م]ـ

الأستاذ الأديب:

حديثك جميل .. وهو دوما كذلك ..

أشكرك ثم سأعتذر عن ضيٌق أفقي ..

لم تتضح الإجابة .. لكن لمن الثلاث الأخيرة في أولى مشاركاتك؟!

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[24 - 01 - 2009, 04:41 م]ـ

مرحبا بك مجددا، وحمدا لله على سلامتك،

إن كان أفقك ضيقا فما نقول نحن؟!

يُظهر ما سألت عنه توقيعي:

عاشر من تعاشر فلا بد أن تفارق،،، وعامل بالحسنى قبل أن تبدأ الحقائق

وحينها تتمنى إرجاع الدقائق،،، لست عاشقا ولكني لأحباء .....

هل وضح ما سألت عنه؟ وإن أردت المزيد سأزيد.

بارك الله فيك.

ـ[المستبدة]ــــــــ[24 - 01 - 2009, 05:27 م]ـ

شكرا لك أخي الأديب ..

ولكن:

يا حيَائي مِمّنْ أُحِبّ، إذا مَا ..... قالَ بَعد الفِراق: إني حَييتُ

لَوْ صَدقتَ الهَوَى حَبيباً، عَلى الصّ ..... حّةِ لمَا نَأى، لكُنتَ تموتُ

...

ما ناح في أعلى الغصون الهزار ..... إلاّ تشوقت لتلك الديار

ولا سرى من نحوكم بارق ..... إلاّ وأجريت الدموع الغزار

....

لمن هاذين؟

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[24 - 01 - 2009, 05:35 م]ـ

أما الأولى:

فمن أعز مفقود عند الشخص إن لم يكن عاشقا؟

وأما الثانية:

فتخيلت نفسي بعد أشهر قليلة وأنا سأفارق الديار فهي باعتبار ما سيكون.

ـ[المستبدة]ــــــــ[24 - 01 - 2009, 05:51 م]ـ

في الحقيقة كنتُ قد أدركتُ قائلهما ولكني تريّثتُ ..

أحسنت أخي .. بارك الله فيك.

أحيانا تصعب على الكلمات تجسيد الفراق ..

هو المرارة إن عرفنا المرارة ما هي ..

اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين ..

اللهم احفظ أحبابنا .. ويسّر لهم وبارك في خطاهم ..

وفقك الله ..

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[24 - 01 - 2009, 06:00 م]ـ

ومع ذلك أقول:

المرارة مرارتان: مرارة لا لقاء بعدها وهي الطامة الصغرى، والأخرى سيكون اللقاء ولكن بعد غصص.

رحمة الله على أموات المسلمين.

وفقك الله ورعاك وسدد على طريق الخير خطاك.

أرجو أن تكوني حاضرة دائما.

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[24 - 01 - 2009, 07:16 م]ـ

وقال آخر:

وأعرض حتى يحسب الناس أنما ..... بيَ الهجر، لا ها الله! ما بي لكِ الهجرُ

ولكنْ أروضُ النفس أنظر هل لها ..... إذا فقدت يوماً أحبّتَها صبرُ.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير