ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[29 - 03 - 2009, 11:27 م]ـ
ما تفضلتم به جيد و هو عين الصواب ..
لكن ما مراده من قوله:
اخضرت نعالهم؟؟
اخضرت تعني: أخصبت
واخضرت نعالهم: أي أخصبت أرضهم ..
المراد هنا: أنهم إذا ما أصابهم الغنى تبطروا وبغوا وتظاهروا وتكبروا على الناس ..
كما يقول المثل العامي: شبع الجائع (جوعان وشبع) ..
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[30 - 03 - 2009, 01:56 م]ـ
يبدو أن الأخ العزيز رعد قد أصاب عين الصواب وأستأذنكم لأطرح هذا البيت
يا قمرًا للنصف من شهره=أبدى ضياء لثمان بقين
ما مراد الشاعر بالتفصيل؟
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[30 - 03 - 2009, 02:19 م]ـ
يا قمرًا للنصف من شهره=أبدى ضياء لثمان بقين
ما مراد الشاعر بالتفصيل؟ [/ size][/center]
يقصد الشاعر أن هذا الجميل يشع نوراً وحسناً كالقمر مع أنه في اليوم السابع من الشهر (ثمان بقين من الشهر) أي قبل النصف من الشهر بثمانية أيام أي قبل أن يصبح بدراً.
والله أعلم
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[30 - 03 - 2009, 06:39 م]ـ
أختي الكريمة الباحثة
لم أتبين الجواب من جوابك.
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[30 - 03 - 2009, 07:18 م]ـ
يا قمرًا للنصف من شهره=أبدى ضياء لثمان بقين
ما مراد الشاعر بالتفصيل؟ [/ size][/center]
يقصد الشاعر أن هذا الجميل يشع نوراً وحسناً كالقمر مع أنه في اليوم السابع من الشهر (ثمان بقين من نصف الشهر) أي قبل النصف من الشهر بثمانية أيام أي قبل أن يصبح بدراً.
والله أعلم
أختي الكريمة الباحثة
لم أتبين الجواب من جوابك.
القمر يزداد ضياء في منتصف الشهر أي في اليوم الخامس عشر وهذا القمر أو المحبوب لشدة ضيائه وجماله يشع وينير الليالي الباقية الثمانية (باقي لمنتصف الشهر كي يصبح بدراً ثمانية أيام)
مجرد تجربة أرجو أن تكون صحيحة
أرجو أن أكون قد أوضحت قصدي أخي الكريم عامر
ـ[أنوار]ــــــــ[30 - 03 - 2009, 07:33 م]ـ
القمر يزداد ضياء في منتصف الشهر أي في اليوم الخامس عشر وهذا القمر أو المحبوب لشدة ضيائه وجماله يشع وينير الليالي الباقية الثمانية (باقي لمنتصف الشهر كي يصبح بدراً ثمانية أيام)
مجرد تجربة أرجو أن تكون صحيحة
أرجو أن أكون قد أوضحت قصدي أخي الكريم عامر
سلمتِ باحثة .. واسمحي لي بإضافة ..
هنا الشاعر يقول: قد كملت سجاياك فكأنها في تمامها البدر .. غير أنك لم تجد إلا ببعضها ..
والله أعلم ..
ـ[الباز]ــــــــ[30 - 03 - 2009, 08:02 م]ـ
سلمتِ باحثة .. واسمحي لي بإضافة ..
هنا الشاعر يقول: قد كملت سجاياك فكأنها في تمامها البدر .. غير أنك لم تجد إلا ببعضها ..
والله أعلم ..
سجاياك؟؟: rolleyes: :)
أعتقد أنه يقصد أنه يملك تمام الحسن إلا أنه لم يَجُدْ له إلا ببعض الوصل
( ops
ـ[الباز]ــــــــ[30 - 03 - 2009, 08:05 م]ـ
أو أنه يقصد إعراضه عنه مما جعله لا يرى منه إلا نصف وجهه
برغم أنه تام الحسن كبدر التمام
ـ[أنوار]ــــــــ[30 - 03 - 2009, 08:46 م]ـ
نعم ما تفضلتم به صحيح ..
وأعتقد أن البيت لأبي نواس ..
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[30 - 03 - 2009, 09:14 م]ـ
أو أنه يقصد إعراضه عنه مما جعله لا يرى منه إلا نصف وجهه
برغم أنه تام الحسن كبدر التمام
بارك الله فيكم
هو كما تفضلت أخي الباز
وفي البيت نداء حيث شبه المحبوب بالبدر يقول: يا قمر15
بدا نصف وجهه؛ حيث أشاح بوجهه. أي يا قمر15 يوم22:)
ـ[أنوار]ــــــــ[01 - 04 - 2009, 09:29 م]ـ
يقول الشاعر:
أغرَّ يحدو مظلماً قيَّارا * * * وقد رأى في الأفق اشقرارا.
ما مراد الشاعر؟؟
ـ[الباز]ــــــــ[01 - 04 - 2009, 10:45 م]ـ
يقول الشاعر:
أغرّ يحدو مظلماً غيَّارا * * * وقد رأى في الأفق اشقرارا.
ما مراد الشاعر؟؟
في الموسوعة الشعرية يروى ب: قيارا مكان غيارا
أغرّ يحدو مظلماً قيَّارا = وقد رأى في الأفق اشقرارا
وأعتقد أن رواية الموسوعة الشعرية أقرب للصواب
لأن القيّار اسم فرس أو جمل و سمي بذلك لشدة سواده ..
أما مراد الشاعر فمحاولةً أقول أنه يصف فرسا وصاحبه
;)
ـ[أنوار]ــــــــ[01 - 04 - 2009, 11:03 م]ـ
في الموسوعة الشعرية يروى ب: قيارا مكان غيارا
أغرّ يحدو مظلماً قيَّارا = وقد رأى في الأفق اشقرارا
وأعتقد أن رواية الموسوعة الشعرية أقرب للصواب .. بل هي الصواب
لأن القيّار اسم فرس أو جمل و سمي بذلك لشدة سواده ..
أما مراد الشاعر فمحاولةً أقول أنه يصف فرسا وصاحبه
;)
نعم أستاذي الكريم .. قيَّار ..
ولكن ليس ذلك المعنى .. هو يشبه شيء بغرة الفرس .. وضرب الشطر الأول مثلاً ..
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[02 - 04 - 2009, 08:42 م]ـ
هذا الصبح في آخر الليل
كما أن الحادي في آخر المسير
لهذا قال وقد رأى في الأفق اشثقرارا وهو بداية انفلاق الفجر
وأظن لفظ القيّار من القار وهو النفط
والله أعلم
ـ[القوقازي]ــــــــ[02 - 04 - 2009, 10:25 م]ـ
من الأصمعيات قول الأسعر الجعفي:
أبْلِغْ أبَا حُمْرَانَ أَنَّ عَشِيرَتِي ... ناجَوْا ولِلقَومِ المُناجينَ التوى
بَاعُوا جَوَادَهُمُ لِتَسْمَنَ أُمُّهُمْ ... ولِكي يَعُودَ عَلىْ فِرَاشِهِمُ فَتَى
عِلْجٌ إذا مَا بَزَّ عَنهَا ثَوبَها ... وتَخامَصَتْ قالَتْ لَهُ مَاذَا تَرَى
لكِنْ قَعِيدَةُ بَيتِنَا مَجْفُوَّةٌ ... بادٍ جَناجِنُ صَدْرِها وَلَهَا غنَى
تُقفي بِغَيْبةِ أَهْلِها وَثّابَةً ... أوْ جُرْشُعاً عَبْلَ المَحَازِمِ والشَوَى
لم أفهم مراد الشاعر كاملا ب"وتَخامَصَتْ قالَتْ لَهُ مَاذَا تَرَى" التخامص: التجافي. أ هو يقصد أن نساء عشيرته إذا سبين لتولي رجالهم عن القتال ببيع جيادهم تجافين عن العلوج خوفا؟ إذن فما معنى "ما ذا ترى"و لمن قيل؟ أما ما بقي من الأبيات فأظن معناه: لكني لم أبع جوادي قط و إن زوجتي تقوم بحسن الرعاية لجوادي تؤثره على نفسها و أهلها, فما ترون أنتم في هذه الأبيات؟
¥