ـ[أنوار]ــــــــ[03 - 04 - 2009, 11:24 ص]ـ
هذا الصبح في آخر الليل
كما أن الحادي في آخر المسير
لهذا قال وقد رأى في الأفق اشثقرارا وهو بداية انفلاق الفجر
وأظن لفظ القيّار من القار وهو النفط
والله أعلم
تقريباً أصبتم ..
يقول .. العجاج
أغرُّ .. كغرَّة الفرس .. يعني به الصبح، يقال: وإنما جعل الصبح أغرَّ لأنه وقت مخالطة الصبح للإسحار، ولون الصبح في ذلك الوقت المظلم أبيض ..
يحدوا مظلماً قيَّارا .. يعني يسوق الصبح ليلاً مظلماً أسوداً .. ولهذا شبهه بالقير ..
والاشقرار هو بياض الصبح ..
ـ[الباز]ــــــــ[05 - 04 - 2009, 08:28 م]ـ
ما مراد الشاعر:
فكمْ مِن الناس قد أردت حوادثه**قتلى وجرحى ولم نعرفْ له غرضا
: rolleyes:
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[07 - 04 - 2009, 01:13 ص]ـ
ما مراد الشاعر:
فكمْ مِن الناس قد أردت حوادثه**قتلى وجرحى ولم نعرفْ له غرضا
: rolleyes:
أراد شاعرنا الباز هنا:)
هدفاً معنوياً غير مادي أي الهدف الذي من أجله رمى، أي القصد
فكم أصاب الدهر أناساً بالمصائب والمحن وأوقعهم في المهالك ولا نعرف هدفه
وقصده وغرضه من ذلك
ـ[الباز]ــــــــ[07 - 04 - 2009, 01:26 ص]ـ
أراد شاعرنا الباز هنا:)
هدفاً معنوياً غير مادي أي الهدف الذي من أجله رمى، أي القصد
فكم أصاب الدهر أناساً بالمصائب والمحن وأوقعهم في المهالك ولا نعرف هدفه
وقصده وغرضه من ذلك
أديبتنا الكريمة الباحثة
أعتقد أننا تناقشنا حول بعض معاني الغرض في موضوع القوافي المتجانسة
وكان هذا البيت ضمن ما دار النقاش حوله:)
ليس ذلك المراد -وإن كان المعنى والسياق يحتمل الذي تفضلت به-:)
تحيتي
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[07 - 04 - 2009, 05:50 م]ـ
الغرض هنا هو الضجر
فالمراد واضح
أننا نرى الحوادث في الدهر تترى بالناس ما بين قتل وتجريح ولم نعرف له ضجرا
طيلة القرون التي أحدثت فيه تلكم الحوادث بتقدير الله
والله أعلم
ـ[الباز]ــــــــ[07 - 04 - 2009, 10:34 م]ـ
الغرض هنا هو الضجر
فالمراد واضح
أننا نرى الحوادث في الدهر تترى بالناس ما بين قتل وتجريح ولم نعرف له ضجرا
طيلة القرون التي أحدثت فيه تلكم الحوادث بتقدير الله
والله أعلم
هو ذاك أخي رؤبة
أحسنت
الغرض هنا هو الملل و الضجر
تحيتي وتقديري
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[09 - 04 - 2009, 07:46 م]ـ
أتاكَ بقولٍ لمْ أكنْ لأقولُهُ ....... ولو كُبِّلتْ في ساعديَّ الجوامعُ
ماذا قصد النابغة بكنايته في الشطر الثاني؟
ـ[الباز]ــــــــ[09 - 04 - 2009, 10:10 م]ـ
أتاكَ بقولٍ لمْ أكنْ لأقولُهُ ....... ولو كُبِّلتْ في ساعديَّ الجوامعُ
ماذا قصد النابغة بكنايته في الشطر الثاني؟
أرى و الله أعلم
أنه ما كان ليقولَ -ما قيل عنه- و لو كبِّل في الحديد
فالجوامع هي الأغلال
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[10 - 04 - 2009, 01:57 م]ـ
أريد تحديدا أكثر ماذا قصد بتكبيله في الحديد
من الذي يكبل بالحديد
اربط المعنى بالشطر الأول
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[10 - 04 - 2009, 02:19 م]ـ
أريد تحديدا أكثر ماذا قصد بتكبيله في الحديد
من الذي يكبل بالحديد
اربط المعنى بالشطر الأول
مرحبا أيها العزيز
قد تريد الإحسان كقول المتنبي:
وقيدت نفسي في ذراك محبة=ومن وجد الإحسان قيدا تقيدا
غير أني لا أرى ذلك وإنما وجدت فضولا فقلت.
لكن لو كان قال:
وقد كبلت في ساعدي الجوامع لصح المعنى.
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[10 - 04 - 2009, 02:26 م]ـ
ليس ذاك أخي الكريم
هو يقصد حالة يصل إليها المرء فيكبل بالحديد
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[10 - 04 - 2009, 02:39 م]ـ
ليس ذاك أخي الكريم
هو يقصد حالة يصل إليها المرء فيكبل بالحديد
إذن هو يقول:
إن الواشي أتاك بقول لم أكن لأقوله ولو عذبت وسجنت وغُلت يديّ إلى الأعناق وقدمت إلى القتل.
ـ[الكاتب1]ــــــــ[10 - 04 - 2009, 02:42 م]ـ
ليس ذاك أخي الكريم
هو يقصد حالة يصل إليها المرء فيكبل بالحديد
لم أكن لأقوله ولو حبست
أرجو أن يكون هو المعنى المقصود.
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[10 - 04 - 2009, 02:45 م]ـ
كلا يا قوم ... لم تقتربوا من الإجابة
هذه كناية
عن حالة تصيب المرء "قديما كان يحبس ويغل أما حاليا فيؤخذ إلى المستشفى:) "
ألم تتضح بعد:):)
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[10 - 04 - 2009, 03:42 م]ـ
كلا يا قوم ... لم تقتربوا من الإجابة
هذه كناية
عن حالة تصيب المرء "قديما كان يحبس ويغل أما حاليا فيؤخذ إلى المستشفى:) "
ألم تتضح بعد:):)
أريد تحديدا أكثر ماذا قصد بتكبيله في الحديد
من الذي يكبل بالحديد
اربط المعنى بالشطر الأول
المجنون
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[10 - 04 - 2009, 03:49 م]ـ
نعم تلك هي
قصد أنه لا يقول هذا الكلام حتى وإن كان مجنون وهذا من بديع كنايات النابغة
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[10 - 04 - 2009, 06:28 م]ـ
ضربنا في التخوم وأبعدنا النجعة:)
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[11 - 04 - 2009, 06:56 م]ـ
مع النابغة من جديد:
إذا ما غزوا بالجيش حلق فوقهم =عصائب طير تهتدي بعصائب
¥