تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أنوار]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 03:22 م]ـ

هو في معرض المدح وهو يقصد أنه يعرف كل الأشياء

وبرغم هذا فإنه لا يصل لدرجة علم الممدوح و لا لقوة فصاحته

والآد لغة هو القوة ..

والله أعلم ..

جزاكم الله خيراً أستاذنا الباز .. صحيح إن قيل: " ابن بجدتها "

هنا المتنبي يمدح أبالفضل بن العميد ..

والظن بمعنى العلم .. إذ يريد: نال علمي

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 11:45 م]ـ

إِذا ذَكَرَت زَيداً تَرَقرَقَ دَمعُها=بِمَطروفَةِ العَينَينِ شَوسَاءَ طامِحِ

فإنْ تَقْصِدِي فالقصدُ مِنِّي خَليقَةٌ=وإن تَجْمَحِي تَلْقَيْ لِجامَ الجَوامِحِ

ما مراد الشاعر؟؟

هاه .. أين الفصحاء؟؟:)

يقول:

إذا تذكرت زيدا بكت بعين طامح ثم يوجه الخطاب إليها قائلا:

إن عدت إليها فالعود والقصد خلقي وإن تجمحي ألجم جماحك.

أرجو أن أكون قد أصبت.

ـ[الباز]ــــــــ[18 - 12 - 2009, 02:23 ص]ـ

قاربت استيفاء الإجابة أخي الكريم عامرا ..

طيب ..

هي تبكي على سيدها القديم زيد الذي حنت له

فيخاطبها جرير بقوله: إن تقصدي في حنينك وبكائك فالقصد

مني خليقة لكن إن لم ترعوي فإنك ستلقين مني لجام الجوامح:)

فماذا يقصد بقوله لجام الجوامح؟؟

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[18 - 12 - 2009, 03:26 ص]ـ

قاربت استيفاء الإجابة أخي الكريم عامرا ..

طيب ..

هي تبكي على سيدها القديم زيد الذي حنت له

فيخاطبها جرير بقوله: إن تقصدي في حنينك وبكائك فالقصد

مني خليقة لكن إن لم ترعوي فإنك ستلقين مني لجام الجوامح:)

فماذا يقصد بقوله لجام الجوامح؟؟

لعله أراد نفسه لإنه ما هددها بشيء يسير.

ـ[الباز]ــــــــ[18 - 12 - 2009, 03:52 ص]ـ

أستاذي الكريم عامرا

لقد سئل جرير عما يقصده بلجام الجوامح فأشار إلى .......... ؟؟

:)

أكيد ستعرفون دون أن أقول لكم

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[18 - 12 - 2009, 01:47 م]ـ

غفر الله لك ولأبي حزرة

قد قلت آنفا: إنه ما هددها بشيء يسير:)

ـ[الباز]ــــــــ[19 - 12 - 2009, 02:50 ص]ـ

آمين ولك بمثل أخي عامرا ..

بالفعل كان أبو حرزة قاسيا جدا ..

عندما سئل عن قصده أشار إلى سوط معلق ..

كان يعني الضرب المبرح:)

شكرا لك

ـ[الباز]ــــــــ[29 - 12 - 2009, 09:51 م]ـ

ومنْ لمْ يتَّقِ الآسادَ خُرْقاً=يُمَزَّعْ ثُمَّ تَذْرُوهُ الرّياحُ

كمثلِ الأعورِ الكَلْبِيِّ لَمَّا=أشادَ بِمَنْ أباحُوا ما أباحُوا

هجا زيداً وآل البيتِ ظُلْماً=وظنَّ بأنَّ عِرضَهُمُ مُباحُ

فما زاد ابنُ جعفرَ عنْ دعاءٍ=-بلا ظُلمٍ- وقدْ رُعِدَ الجَناحُ

فأردى الأعورَ الكلبيَّ سبعٌ=فأصبحَ أهلُه ولَهُمْ نُواحُ

ما مراد الشاعر و ما المناسبة؟؟

و من هم الأعلام المذكورون في الأبيات؟؟

ـ[السراج]ــــــــ[30 - 12 - 2009, 10:28 ص]ـ

الباز: استميحك عذراً، قرأتُ هذه الأبيات من قبل ولم اهتدئ لقائلها.

وأني هنا ماكثٌ ريثما أجد قائلها ومناسبتها وشخصياتها، فهل تأذن؟

ـ[الباز]ــــــــ[30 - 12 - 2009, 07:44 م]ـ

مرحبا بك أخي الكريم السراج دون إذن ..

أما القائل فهو أخوك العبد الضعيف الباز:)

أما مناسبتها فستظهر بمجرد التعريف بشخصياتها

فالأبيات تحكي قصة حقيقية وردت في التراث ..

شكرا لمرورك الكريم وأنتظر تحليلك للأبيات و تعريفك للشخصيات

ـ[الباز]ــــــــ[06 - 01 - 2010, 09:32 م]ـ

ومنْ لمْ يتَّقِ الآسادَ خُرْقاً=يُمَزَّعْ ثُمَّ تَذْرُوهُ الرّياحُ

كمثلِ الأعورِ الكَلْبِيِّ لَمَّا=أشادَ بِمَنْ أباحُوا ما أباحُوا

هجا زيداً وآل البيتِ ظُلْماً=وظنَّ بأنَّ عِرضَهُمُ مُباحُ

فما زاد ابنُ جعفرَ عنْ دعاءٍ=-بلا ظُلمٍ- وقدْ رُعِدَ الجَناحُ

فأردى الأعورَ الكلبيَّ سبعٌ=فأصبحَ أهلُه ولَهُمْ نُواحُ

ما مراد الشاعر و ما المناسبة؟؟

و من هم الأعلام المذكورون في الأبيات؟؟

يظهر أن الأبيات لم ترُقْ لأحد فيبحث عن شخصياتها أو المراد منها: mad:

اللهم إلا ما وعد به أخونا الكريم السراج (لعله نسي فذكرته لأن وعد الحر دين عليه:))

ـ[فهد الفيفي]ــــــــ[07 - 01 - 2010, 01:08 ص]ـ

السلام عليكم

أرجو مساعدتي فلقد بدأت أذوب غضبا لأن الأبيات الشعرية لا تظهر لي .......

ـ[الباز]ــــــــ[07 - 01 - 2010, 01:32 ص]ـ

لعلك تستخدم فايرفوكس أخي فهد الفيفي؟؟

استخدم أنترنت إكسبلورر لتظهر لك القصائد

ـ[د. أنوار السوداني]ــــــــ[07 - 01 - 2010, 11:22 م]ـ

ومنْ لمْ يتَّقِ الآسادَ خُرْقاً=يُمَزَّعْ ثُمَّ تَذْرُوهُ الرّياحُ

كمثلِ الأعورِ الكَلْبِيِّ لَمَّا=أشادَ بِمَنْ أباحُوا ما أباحُوا

هجا زيداً وآل البيتِ ظُلْماً=وظنَّ بأنَّ عِرضَهُمُ مُباحُ

فما زاد ابنُ جعفرَ عنْ دعاءٍ=-بلا ظُلمٍ- وقدْ رُعِدَ الجَناحُ

فأردى الأعورَ الكلبيَّ سبعٌ=فأصبحَ أهلُه ولَهُمْ نُواحُ

ما مراد الشاعر و ما المناسبة؟؟

و من هم الأعلام المذكورون في الأبيات؟؟

حكيم بن عياش الأعور المذكور أحد الشعراء المنقطعين إلى بني أمية بدمشق، ثم انتقل إلى الكوفة، وكان أكثر الشعراء الذين يهجون آل البيت (عليهم السلام) يروى أنه جاء رجل إلى عبد الله بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي السجاد بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام)، فقال له: يا بن رسول الله، هذا حكيم الأعور ينشد الناس،وهجاكم بالكوفة. فقال: هل حفظت شيئا؟ قال: نعم وأنشد:

صلبنا لكم زيداً على جذع نخلةٍ ... ولم نر مهدياً على الجذع يصلب

وقِسْتمْ بعثمانٍ عَلِيّاً سَفاهةً ... وعثمانُ خيرٌ من عَليٍّ وأطيبُ

فرفع عبد الله يديه إلى السماء وهما تنتفضان رعدة، فقال: اللهم إن كان كاذبا فسلط عليه كلبا. فخرج حكيم من الكوفة فأدلج، فافترسه الأسد.

ينظر: معجم الأدباء ج 4 ص 132.

*هو الشهيد زيد بن علي زين العابدين بن الحسين السبط بن علي بن أبي طالب. قتل مصلوبا.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير