تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[جلمود]ــــــــ[03 - 04 - 2010, 05:14 م]ـ

ما شاء الله

اخي جلمود بارك الله بك فانك اخرجت لنا القصيدة بثوباً جديد

شكرا لك أخي الكريم المغيرة،

وبارك الله فيكم!

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[04 - 04 - 2010, 03:30 ص]ـ

أنقل سلامي لصخرك العبشمي وقل له نحن على جمر اللهفة ننتظر

ولو أني أراك قادرا على الاستغناء عن صخر هذا، لكن لابأس من الاستعانة به كونك وضعته في الصورة بادئ الأمر (حتى لا ياخد على خاطره)

تحياتي لك أيها المنصب من علٍ

ـ[جلمود]ــــــــ[11 - 04 - 2010, 10:42 م]ـ

أنقل سلامي لصخرك العبشمي وقل له نحن على جمر اللهفة ننتظر

ولو أني أراك قادرا على الاستغناء عن صخر هذا، لكن لابأس من الاستعانة به كونك وضعته في الصورة بادئ الأمر (حتى لا ياخد على خاطره)

تحياتي لك أيها المنصب من علٍ

سلمك الله وآنسك!

ـ[جلمود]ــــــــ[12 - 04 - 2010, 12:16 ص]ـ

حين يطغى غثاء الشعر، حين يضيق المرء ذرعا من شعارير زمانه وسفهائه فلا مناص حينئذ إلا السكر بأشعار وألحان طوى الزمان نشوتها على غير طالبيها:

ددن ددن دَدٍدَن دن دن ددن دددن *دن دن ددن دددن دن دن ددن دددن

كأن نمش يتها من بي تجا رتها *مر رس سحا بتلا ري ثن ولا عجلو

ظلت من الغداة إلى الرواح أدندن وأتغنى بهذا اللحن وذاك البيت حتى خيّل إلىّ أنني غادرت أرض الإنس إلى فضاء لا أرض له ولا قرار، إنه مجلس صاحب الجان سحاب بن مطر الوسمي، فألقيت تحية الإنس على الجان، فردها بمثلها وأشار إلى بالجلوس، فلما أخذت مجلسي

- قلت: رحمك الله كيف جئت إلى هنا.

- قال: حملتك تؤدةُ بنت الندى سحابة الأعشى إلى مجلسنا.

- قلت: ولم؟

- قال: حتى تفضي إليك بسرها ونجواها.

- قلت: بخ بخ!

يتبع بالنجوى ...

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[12 - 04 - 2010, 04:38 ص]ـ

لقد شوقتنا إلى حد الإنشواق

ـ[بل الصدى]ــــــــ[13 - 04 - 2010, 02:20 م]ـ

أستاذنا جلمود

كلما قرأت نثرك و رأيت توقيعك أسقط في يدي!

ـ[همبريالي]ــــــــ[13 - 04 - 2010, 05:14 م]ـ

ما أروعك ... هل أقول قاتله الله .. ما أجمل ما يقول

*********

لا أدري كيف أغفلت قراءة هذا الموضوع سلفا

والله إنك لتأسرنا بحروفك أسرا

وتشدنا بكلماتك وأسلوبك شدا

************************

عندي سؤال أستاذي الفاضل: هل جمعت أو أنك بصدد جمع هذه الروائع في كتاب؟

ملاحظة: أرجو أن تكتب اسمك أو كنيتك الحقيقية لتحاشي السرقات

***************

أكرر شكري وامتناني لجميل ما قرأت وأهنئك على روعة ما كتبت

ـ[جلمود]ــــــــ[13 - 04 - 2010, 08:49 م]ـ

لقد شوقتنا إلى حد الإنشواق

جزاك الله خيرا شاعرنا أحمد رامي،

وصخر بن سنان العبشمي يشكرك على كلماتك التي تثير همته.

ـ[جلمود]ــــــــ[13 - 04 - 2010, 08:51 م]ـ

أستاذنا جلمود

كلما قرأت نثرك و رأيت توقيعك أسقط في يدي!

تلك ضريبة القراءة:)!

فاحذري لنفسك!

ـ[جلمود]ــــــــ[13 - 04 - 2010, 09:03 م]ـ

ما أروعك ... هل أقول قاتله الله .. ما أجمل ما يقول

*********

لا أدري كيف أغفلت قراءة هذا الموضوع سلفا

والله إنك لتأسرنا بحروفك أسرا

وتشدنا بكلماتك وأسلوبك شدا

************************

عندي سؤال أستاذي الفاضل: هل جمعت أو أنك بصدد جمع هذه الروائع في كتاب؟

ملاحظة: أرجو أن تكتب اسمك أو كنيتك الحقيقية لتحاشي السرقات

***************

أكرر شكري وامتناني لجميل ما قرأت وأهنئك على روعة ما كتبت

الأستاذ الفاضل همبريالي،

جزاك الله خيرا على مشاعرك الطيبة وكلماتك اللطيفة،

وفي الحقيقة أنا أكتب كل مشاركة هنا طازجة، وشكرا لكم على تنبيهكم على مسألة السرقات، وهو رأي في محله، بل كان في خاطري يجول، وما جرأني على الكتابة هنا قبل النشر إلا منادمتكم المتعة.

لذلك أنا أعتذر من القراء الأعزاء عن إكمال هذه النافذة، حتى ألململها وأنقحها وأنشرها في كتاب مستقل ويحمل الاسم نفسه الذي حملته هذه النافذة.

سعدت بعرائس كلماتكم اللطيفة!

وإلى اللقاء مع قراءة أخرى وقصيد آخر!

تحيات وصلوات من جلمود!

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 04 - 2010, 09:42 م]ـ

والله يا جلمود لن أسرقك فقط لا تحرمنا

أترد مسكينا جائعا جلس على مائدتك العامرة خوف السرقة

ـ[همبريالي]ــــــــ[13 - 04 - 2010, 10:05 م]ـ

أخي جلمود ....

بارك الله فيك .. لقد وضعتني في موقف محرج .. فلاتجعلني عرضة للإستهجان والتوبيخ

أوكلما قرأ أحد "همبريالي" أو تذكره أو خطر بباله قال: عليه اللعنة , حرمنا من مائدة الجن. هل يرضيك هذا

**************

نحن متعطشون للمزيد فلا تحرمنا .. لا حرمك الله من الجنة

**************

تأكد أن كتابة اسمك أو كنيتك أسفل المواضيع أو أعلاها سيحفظ لك الحقوق

-.-.-. تقبل تحياتي واحترامي.-.-.-.-

ـ[جلمود]ــــــــ[14 - 04 - 2010, 01:24 ص]ـ

والله يا جلمود لن أسرقك فقط لا تحرمنا

أترد مسكينا جائعا جلس على مائدتك العامرة خوف السرقة

الأستاذ الفاضل والشاعر العذب أبي سهيل،

مثلك نقتات على موائد شعرهم،

ومائدة الجن لا تحوي إلا العظم:)، فما يفعل بها مسكين!

ومثلك لا يرد، وإنما يُنزل منزلته:

إنها مائدة الفوارس ومعلقة عنترة العبسي.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير