ـ[جلمود]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 01:07 ص]ـ
يعجبني تفكير الجن:)
اتبع صخرا ولن تخسر:)
ننتظرك على أحر من الجمر
بارك الله فيكم، وجزاكم الله خيرا!
ـ[جلمود]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 01:10 ص]ـ
لا أدري كيف سأشكر صخربن سنان
بلغه شكري .. وامتناني
ننتظرك بفارغ الصبر أخي جلمود ..
أبلغته شكرك وتحيتك، فقال لي إن معرفك له قصة، ورفض الإفصاح عنها:).
ـ[جلمود]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 01:11 ص]ـ
.............
أعتذر عن الانقطاع!
تحياتي!
ـ[جلمود]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 01:13 ص]ـ
من الأول وأنا أقول أن هذا الجني صخر بن سنان فيه الخير
وأنه أفضل إخوته طراً
تحياتي لك أيها المنْصبّ من عل
عودا حميدا وشكرا مزيدا
وقد بدأت أعد الثوانيا
أعتذر إليكم أن جعلت الثواني أياما!
تحياتي وصلواتي!
ـ[جلمود]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 01:16 ص]ـ
كأن جلمودنا له راي في استكمال النقد البديع، وان كانت الفكرة والنسق قد تشكلت لسارق، وتبلورة وما عليه الا ان يضع الاراء باسماء الشخصيات المذكورة: ولوانها لن تصل لمستوى اديبنا جلمود وتابعه، فاكمل لا كسر الله لك قلم، لتكون حجة دامغة وكاملة انك صاحب العمل وملهمه ومبدعه، فقد تجاوزت المعري في نسقه، وان تقارب نسجك من نسجه، فقد اختلف حريرك من صوف خيوطه: فاكمل لا عدمناك.
جزاكم الله خيرا أخي خير العين!
ونكمل بإذن الله تعالى دون انقطاع او ملل!
ـ[جلمود]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 01:17 ص]ـ
إذن ماذا تنتظر
امشِ بنا كما يمشي الوجى الوحل
لا ريث ولا عجل
بلا كلل أو ملل!
أفعل بإذن الله!
تحياتي!
ـ[جلمود]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 01:47 ص]ـ
استئنافا للحديث أقتبس آخر مشاركة توقفت عندها:
حين يطغى غثاء الشعر، حين يضيق المرء ذرعا من شعارير زمانه وسفهائه فلا مناص حينئذ إلا السكر بأشعار وألحان طوى الزمان نشوتها على غير طالبيها:
ددن ددن دَدٍدَن دن دن ددن دددن *دن دن ددن دددن دن دن ددن دددن
كأن نمش يتها من بي تجا رتها *مر رس سحا بتلا ري ثن ولا عجلو
ظلت من الغداة إلى الرواح أدندن وأتغنى بهذا اللحن وذاك البيت حتى خيّل إلىّ أنني غادرت أرض الإنس إلى فضاء لا أرض له ولا قرار، إنه مجلس صاحب الجان سحاب بن مطر الوسمي، فألقيت تحية الإنس على الجان، فردها بمثلها وأشار إلى بالجلوس، فلما أخذت مجلسي
- قلت: رحمك الله كيف جئت إلى هنا.
- قال: حملتك تؤدةُ بنت الندى سحابة الأعشى إلى مجلسنا.
- قلت: ولم؟
- قال: حتى تفِضي إليك بسرها ونجواها.
- قلت: بخ بخ!
يتبع بالنجوى ...
ـ[جلمود]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 02:56 ص]ـ
أخذت أزور الكلام في نفسي وأنمقه وأقول: يا جلمود لا تأخذك بين يدي تؤدة بنت السحاب لثغة ولا رجة، واستنطقها بالتي هي أحسن، فإن أبت فالبكاء والشحاذة والعيال. وإذ بحاجبها يقدم علي من بعيد فهششت وقلت اقترب اللقاء، وكنت متكئا فجلست، فلما جاءني دفع إلي بقرطاس فيه بضعة حروف، ثم ولى منصرفا، فناديته:
- يا هذا، تؤدة دعتني لأمر تفضي به إلي.
- فقال: انظر في القرطاس.
- قلت: بضع كلمات لا تغني ولا تُفهم.
- قال: أنت وشأنك. ثم انصرف ولم يعقب.
فأخذت أقرأ الكلمات مرارا وتكرارا:
ل - الحسن
مرّ- ثقيل - مطر - خفيف - سريع
فلما قصر فهمي وكلًت حيلتي قلتُ لن يأوّل تلك الحروف إلا جنيّ من بني جلدتها، فأتيتُ تابعي صخر بن سنان العبشمي.
يتبع بفك الطلاسم ...
ـ[همبريالي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 03:06 ص]ـ
أبلغته شكرك وتحيتك، فقال لي إن معرفك له قصة، ورفض الإفصاح عنها:).
أخذت أزور الكلام في نفسي وأنمقه وأقول: يا جلمود لا تأخذك بين يدي تؤدة بنت السحاب لثغة ولا رجة، واستنطقها بالتي هي أحسن، فإن أبت فالبكاء والشحاذة والعيال. وإذ بحاجبها يقدم علي من بعيد فهششت وقلت اقترب اللقاء، وكنت متكئا فجلست، فلما جاءني دفع إلي بقرطاس فيه بضعة حروف، ثم ولى منصرفا، فناديته:
- يا هذا، تؤدة دعتني لأمر تفضي به إلي.
- فقال: انظر في القرطاس.
- قلت: بضع كلمات لا تغني ولا تُفهم.
- قال: أنت وشأنك. ثم انصرف ولم يعقب.
فأخذت أقرأ الكلمات مرارا وتكرارا:
فلما قصر فهمي وكلًت حيلتي قلتُ لن يأوّل تلك الحروف إلا جنيّ من بني جلدتها، فأتيتُ تابعي صخر بن سنان العبشمي.
يتبع بفك الطلاسم (سله عن معرفي:)) ...
عودة ميمونة ومباركة أستاذي الفاضل
سعدنا والله
خالص مودة همبريالي وتقديره
ـ[ابنة القوم]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 09:35 ص]ـ
أسلوبك القصصي في الطرح رهيب و مهيب خصوصا بحضرة الجن: p
فقلما أجد نقد للنصوص يحمل جانب المتعة في صياغته خصوصا كوني مبتدئة في هذا الركب
أسأل الله لك التوفيق دائما سيّدي الفاضل ..
ـ[جلمود]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 10:50 م]ـ
عودة ميمونة ومباركة أستاذي الفاضل
سعدنا والله
خالص مودة همبريالي وتقديره
جزاكم الله خيرا أخي الكريم،
حاولت أن أسأل صخر عن معرفك فوجدته تلفونه غير متاح:).
تحياتي وصلواتي!
¥