تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خود]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 09:00 م]ـ

الأخت خود

نشكر لك تفاعلك

ولكن لو اخترت لونا للكتابة، غير هذا لكان أكثر إراحة لأعيننا التي كلت من كثرة ما قرأت ورأت

سلامة عينيك ..

حسناً .. لن أنتقيه ثانيةً ..

تحيتي

ـ[خود]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 09:05 م]ـ

سبحان الله في تتباين الأذواق!

لطالما ذكرني مثل اختيارك بالمثل القائل "لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع في الأسواق"، بصراحة لا أطيق القصيدة، لا أدعي علمي بالشعر ولكني لست مستعذبها.

بارك الله في الجميع

أخي الكريم هشام

الحمد لله لاختلاف الذائقة .. حتى لا تبور مثل هذه القصيدة الرائعة ( ops

حاول استبدال (الأحساء) بمدينتك المصرية

فقد تستعذب كلماتها، لا سيما و أنك مغترب!:)

على كُلٍّ ..

شكراً بحجم نخيل الأحساء

ـ[خود]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 09:09 م]ـ

بارك الله فيك أختنا خود

لا أقول أن الشاعر يتغنى بالإلحاد معاذ الله لكن اللغة كما ذكر أستاذنا طارق الطاهر واسعة ينبغي ألا تضيق وتحجر في أمور يعجز المتأول أن يفسرها تفسيرا آخر أو أن يحيلها إلى الرمزية وغيرها لأني أرى النص أمامي قد شوهه الشاعر بغلوه في مدينته.

تقبلي تحيتي ولا عليك بشأن التأخر بالرد.

أهلاً بك أستاذ عامر من جديد

غالباً ما تكون مدائننا شيئاً يُتعبنا وصفه ..

فمهما قلنا، نشعر بالتقصير ..

و قد يتجه بعضنا لـ (الغلو) الذي ذكرته؛

محاولاً إرضاء شعوره و مشاعره!

لك كل الود

ـ[معالي]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 10:43 م]ـ

جاسم الصحيح شاعر عملاق، ولو لم يكن له إلا قصيدته الفاتنة (الحلبية) - أظن عنوانها هكذا- لكانت كافية لأنْ يوصف شعره بالتفرد والجمال!

لكن يا أستاذة خود

للرجل مسلك ديني لا أظنه يخفى على فطنتك، ولا أرى مبررا شرعيا ولا فنيا لدفاعك المستميت عنه في تجاوزه الفاحش في هذه القصيدة، إلا أن تكوني سالكة مسلكة وذاهبة مذهبه، والسلام!

ـ[خود]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 11:12 م]ـ

جاسم الصحيح شاعر عملاق، ولو لم يكن له إلا قصيدته الفاتنة (الحلبية) - أظن عنوانها هكذا- لكانت كافية لأنْ يوصف شعره بالتفرد والجمال!

لكن يا أستاذة خود

للرجل مسلك ديني لا أظنه يخفى على فطنتك، ولا أرى مبررا شرعيا ولا فنيا لدفاعك المستميت عنه في تجاوزه الفاحش في هذه القصيدة، إلا أن تكوني سالكة مسلكه وذاهبة مذهبه، والسلام!

بردك (اللطيف) قد تحولين الصراع الشعري إلى صراع عقائدي مذهبي!

و ليس من الضروري أن ترى معاليكم مبررا لقناعتي بالقصيدة، و إعجابي بها، و تلاشي الفُحش التي ترينه فيها عن بصري و فكري وذائقتي!

* أغلبنا أُعجب بشعر امرئ القيس، فهل هذا يعني أننا نسلك مسلكه؟!

وهو الذي قال عنه الرسول عليه الصلاة و السلام: (هو زعيم الشعراء و قائدهم إلى النار)

وإن كنتُ سالكةً المسلك الذي يسلكه الصحيّح فلا أظن هذا سيُنقصني، و لا يقلل من مكانتي، يكفي أن يكون السائر على الطريق مقتنعاً به ..

لكِ شكري ..

ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[10 - 10 - 2009, 12:40 ص]ـ

حاول استبدال (الأحساء) بمدينتك المصرية

فقد تستعذب كلماتها، لا سيما و أنك مغترب!:)

على كُلٍّ ..

شكراً بحجم نخيل الأحساء

يعلم الله أن بلاد الإسلام كلها بلدي ولو لم يرض أهل بعض أصقاعها، عدم إعجابي بالقصيدة ليس تعصبا لبلد دون بلد ولكني أميل للشعر القديم وإن لم أفهمه إلا بالشروح، هذه القصيدة نغمتها متكلفة وفي أحسن حال مثل موسيقى أشعار الأطفال، لا أعرف لماذا عندما قرأتها تخيلت صورة شاعر "مِحْتاس" يبحث عن كلمة تنتهي بهاء أو ميم ليقال عنه شاعر، كما قلت من قبل أنا غير متخصص واسم الشاعر لا يمثل لي تهديد لأني لا أعرفه، وهذا ليس انتقاصا منه ولكن لأني لست من هواة الشعر الحديث (من بعد شوقي).

سؤال أي نوع من الشعر هذا؟

أشكرك على حسن الرد والاهتمام وأدام الله عليكم العلم والأدب.

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[10 - 10 - 2009, 12:45 ص]ـ

أعتقد من شعر (الحنين إلى الوطن) والله أعلم

ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[10 - 10 - 2009, 12:54 ص]ـ

يكفي أن يكون السائر على الطريق مقتنعاً به ..

أعتذر عن التدخل ولكن أظن أن ما ذكرته لا يكفي، نحن مسلمون نسأل الله الهداية والستر ولا نُعجب باختياراتنا، نُعمل عقولنا على قدر طاقتها ونوكل الباقي إلى الله سائلينه العون وشاكرين لمن أرشدنا إلى ما فيه الخير، تستطيعين تذكر أمثلة عن الكثيرين ممن كانوا مقتنعين بما يفعلون وكانوا بالتأكيد على خطأ عظيم، والتاريخ مليء بهم:)

ومع قراءة أخرى، أتعجب حقيقة من الشاعر وعباراته المتحررة من كل ما هو مقدس، وأعلم أن صلاته للنخيل لن تقبل!

بارك الله في الجمع والسلام عليكم.

ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[10 - 10 - 2009, 12:59 ص]ـ

أعتقد من شعر (الحنين إلى الوطن) والله أعلم

لم أقصد ما ذهبت إليه أختي الكريمة.

أقصد هل هو شعر عمودي موزون؟ ألاحظ تغير القافية فشككت أنه شعر حر من الأنواع الجديدة المبتكرة من قبل العَجزة (هذا رأيي، ورجاء لا يرد علي أحد في هذه النقطة).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير