تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أم فيصل]ــــــــ[08 - 11 - 2008, 10:26 ص]ـ

زالوا فما زال انكاس ولا كشف عند اللقاء ولا ميل معازيل

ما هو اعراب انكاس في هذا البيت

شكرا

ـ[أم فيصل]ــــــــ[08 - 11 - 2008, 10:30 ص]ـ

لا تأخذاني بأقوال الوشاة ولم أذنب ولو كثرت في الأقاويل

هل اعراب الوشاة في هذا البيت اسم فاعل؟؟

ـ[منصور مهران]ــــــــ[08 - 11 - 2008, 01:19 م]ـ

زالوا فما زال أنكاسٌ ولا كشفٌ *

عند اللقاء ولا ميل معازيل

(زال) هنا تامة، و (أنكاسٌ) فاعل الفعل زال.


لا تأخذاني بأقوال الوشاةِ ولم *
أذنب وإن كثرت فِيَّ الأقاويل

(الوشاةِ): مضاف إليه مجرور بالكسرة،
جمع واشٍ وصيغة (واشي) اسم فاعل، وتسميته باسم فاعل ليست إعرابًا له.

ـ[أم فيصل]ــــــــ[08 - 11 - 2008, 01:31 م]ـ
كُلُّ ابْنِ أُنْثَى وإنْ طالَتْ سَلامَتُهُ
يَوْماً على آلَةٍ حَدْباءَ مَحْمولُ

هل اعراب حدباء هنا مضاف اليه؟ وهو منصوب بالفتحة وليس مجرور بالكسرة؟

ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[11 - 09 - 2009, 03:47 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،اريد شرح للأبيات
لا تأخذاني بأقوال الوشاة ولم أذنب ولو كثرت في الأقاويل
إن الرسول لنور يستضاء به مهند من سيوف الله مسلول
في عصبة من قريش قال قائلهم ببطن مكة لما أسلمو زولزا
زالوا فما زال انكاس ولا كشف عند اللقاء ولا ميل معازيل

وشكرا

قصيدة بانت سعاد
أخذها زميلي الفاضل الدكتور محمد حسين بكلية اللغة العربية بالقاهرة تحت عنوان
قصيدة بانت سعاد دراسة نحوية صرفية.

ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[11 - 09 - 2009, 04:00 م]ـ
كُلُّ ابْنِ أُنْثَى وإنْ طالَتْ سَلامَتُهُ
يَوْماً على آلَةٍ حَدْباءَ مَحْمولُ

هل اعراب حدباء هنا مضاف اليه؟ وهو منصوب بالفتحة وليس مجرور بالكسرة؟

حدباء تأنيث الأحدب على وزن فَعْلاء , ومعناها الصعبة , وقيل المرتفعة.
فهي ممنوعة من الصرف. وعليه فهي: نعت لآلة مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة.

ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[11 - 09 - 2009, 04:55 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،اريد شرح للأبيات
لا تأخذاني بأقوال الوشاة ولم أذنب ولو كثرت في الأقاويل
إن الرسول لنور يستضاء به مهند من سيوف الله مسلول
في عصبة من قريش قال قائلهم ببطن مكة لما أسلمو زولزا
زالوا فما زال انكاس ولا كشف عند اللقاء ولا ميل معازيل

وشكرا
مفرد معازيل

اللسان / عزل
والمِعْزَال: الذي يَنْزِل ناحيةً من السَّفْر يَنْزِل وَحْدَه، وهو ذَمٌّ عند العرب بهذا المعنى.
والمِعْزال: الراعي المنفرد؛ قال الأَعشى:
تُخْرِج الشَّيْخَ عن بَنِيه، وتَلْوي بِلَبُون المِعْزَابَةِ المِعْزَال
وهذا المعني ليس بذَمٍّ عندهم لأَن هذا من فِعْل الشُّجْعان وذَوِي البَأْس والنَّجْدة من
الرجال، ويَكُون المِعْزَال الذي يَسْتَبدُّ برأْيه في رَعْي أُنُف الكَلإِ ويَتَتَبَّع مَساقِطَ الغيث ويَعْزُب
فيها، فيقال له مِعْزابة ومِعْزَال؛ وأَنشد الأَصمعي:
إِذا الهَدَفُ المِعْزَالُ صَوَّبَ رأْسه وأَعْجَبَه ضَفْوٌ من الثَّلَّة الخُطْلِ
ويروى المِعْزاب، وهو الذي قد عَزَبَ بإِبِله، والهَدَف: الثَّقِيل الوَخِمُ، والضَّفْوُ: كثرة المال
واتِّساعه، والجمع المَعازيل؛ قال عَبْدة بنالطبيب:
إِذ أَشْرَفَ الدِّيكُ يَدْعو بعض أُسْرتِه إِلى الصَّباحِ، وهم قَوْمٌ مَعازِيلُ
قال ابن بري: المَعازِيلُ هنا الَّذين لا سِلاح معهم، وأَراد بقوله وهم قوم الدَّجاجَ.
والأَعْزَلُ: الرَّمْل المنفرد المنقطع المُنْعَزِل.
وفي حديث خَيْفان: مَسَاعِيرُ غَير عُزْلٍ، بالتسكين؛ وفي قصيد كعب:
زَالُوا فما زالَ أَنْكاسٌ ولا كُشُفٌ عند اللِّقاء، ولا مِيلٌ مَعازِيلُ
أَي لَيْس معهم سِلاحٌ، واحدهم مِعْزالٌ، ويقال في جمعه أَيضاً مَعازِيلُ، عن ابن جني،
والاسم من ذلك كله العَزَلُ. والمَعازيلُ أَيضاً: القومُ الذين لا رماحَ معهم؛ قال الكميت:
ولكنَّكُم حَيٌّ مَعازيلُ حِشْوةٌ ولا يُمْنَع الجِيرانُ باللَّوْمِ والعَذْل.
أما نسخة ابن هشام ففيها: والمعازيل جمع معزول وهو الذي لا سلاح معه.
وفي حاشية شيخ الإسلام إبراهيم الباجوري: والمعازيل بفتح الميم والعين المهملة وبعد الألف زاي مكسورة ثم ياء ساكنة ولام في آخره جمع مِعْزال بكسر الميم , وهو الذي لا سلاح معه , والمشهور فيه أعزال.
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير