تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[31 Aug 2006, 11:51 م]ـ

ومن جميل ما ذكر حول هذه الآية: ما ذكره السعدي رحمه الله بقوله:

(ولا يتم للعبد ترك المعاصي الظاهرة والباطنة، إلا بعد معرفتها، والبحث عنها؛ فيكون البحث عنها ومعرفة معاصي القلب والبدن والعلمُ بذلك واجباً متعينا على المكلف.

وكثير من الناس تخفى عليه كثير من المعاصي، خصوصاً معاصي القلب، كالكبر والعجب والرياء، ونحو ذلك، حتى إنه يكون به كثير منها، وهو لا يحس به ولا يشعر، وهذا من الإعراض عن العلم، وعدم البصيرة.) تفسير السعدي - (ج 1 / ص 271)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير