تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[شعلة]ــــــــ[24 Oct 2007, 06:55 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[يسري خضر]ــــــــ[24 Oct 2007, 09:36 ص]ـ

بارك الله فيكم ونفع بهذا البيان والتوضيح

ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[25 Oct 2007, 03:31 م]ـ

آمين .. وبارك فيكما ..

ـ[د. أنمار]ــــــــ[25 Oct 2007, 04:37 م]ـ

لذا وصل عدد الآي المنسوخة بعد التحرير 20 آية عند السيوطي في النوع السابع والأربعون

ثم نظمها رحمه الله تعالى في 10 أبيات فقال:

قد أكثر الناس في المنسوخ من عدد ... وأدخلوا فيه آيا ليس تنحصر

وهاك تحرير آي لا مزيد لها ... عشرين حررها الحذاق والكُبر

آي التوجه حيث المرء كان وأن ... يوصي لأهليه عند الموت محتضَر

وحرمة الأكل بعد النوم من رفث ... وفدية لمطيق الصوم مشتهر

وحق تقواه فيما صح من أثر ... وفي الحرام قتال للألي كفروا

والاعتداد بحول مع وصيتها ... وأن يدان حديث النفس والفكر

والحلف والحبس للزاني وترك أولى ... كفروا شهادتهم والصبر والنفر

ومنع عقد لزان أو لزانية ... وما على المصطفى في العقد محتظر

ودفع مهر لمن جاءت وآية نجـ ... ـواه كذاك قيام الليل مستطر

وزِيد آية الاستئذان مَن ملكت ... وآية القسمة الفضلى لمن حضروا

ـ[مهند شيخ يوسف]ــــــــ[26 Oct 2007, 02:54 ص]ـ

اشتغلت زمانًا مع شيخنا (عداب الحمش) في إخراج كتابه (النسخ في القرآن)، وقد قرأت قطعة كبيرة منه وزدت عليه زيادات وحذفت منه مكررات بتكليف الشيخ.

ويرى الشيخ في كتابه أنه ما من آية قد انعقد الإجماع على نسخها، وقد رأيت من أوجه الجمع بين الآيات ما يغني حقًّا عن القول بالنسخ، والله أعلم.

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[26 Oct 2007, 06:54 ص]ـ

ويرى الشيخ في كتابه أنه ما من آية قد انعقد الإجماع على نسخها

آية النجوى في سورة المجادلة مما اتفق العلماء على نسخها.

ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[28 Oct 2007, 02:02 م]ـ

نعم .. قد توسع كثير ممن كتب في الناسخ والمنسوخ في ذكر الآيات المنسوخة، والتحقيق الذي ذهب إليه عدد من العلماء أنها قليلة، ولم يجمعوا على آية أنها منسوخة سوى آية النجوى وقد يكون فيها خلاف ..

ـ[مهند شيخ يوسف]ــــــــ[29 Oct 2007, 02:01 ص]ـ

قال وهبة الزحيلي في التفسير المنير: " أنكر أبو مسلم الأصفهاني وقوع النسخ، وقرر أن الأمر بتقديم الصدقة على النجوى لتمييز المؤمن من المنافق، فلما تحقق الغرض انتهى الحكم، أي أن ذلك التكليف كان مقدرُا بغاية مخصوصة، فوجب انتهاؤه بانتهاء تلك الغاية، فلا يكون هذا نسخًا. قال الرازي: هذا كلام حسن ما به بأس، والمشهور عند الجمهور أنه منسوخ بقوله: ((أأشفقتم)) "!

ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[01 Nov 2007, 11:40 ص]ـ

أجمع العلماء على قوع النسخ في الشريعة، وخالفهم أبو مسلم الأصفهاني.

قال الزرقاني: " النقل عن أبي مسلم مضطرب "، ورجح أنه ينكر وقوعه في القرآن خاصة.

وقد فسر بعض العلماء خلافه مع الجمهور بأنه يرى أن النسخ تخصيص بالزمان لا رفع.

قال السبكي: " إن أبا مسلم لا ينكر وقوع المعنى الذي نسميه نحن نسخاً، ولكنه يتحاشى أن يسميه باسمه، ويسميه تخصيصاً".

وقال الشنقيطي: " وإنكار أبي مسلم الأصفهاني له معناه أنه يميل إلى أنه تخصيص في الزمن، لا رافع للحكم ".

والمثال الذي ذكرته أخي مهند ـ بورك فيك ـ دالٌّ على هذا.

انظر: مذكرة أصول الفقه للشنقيطي: (70)، ومناهل العرفان: (2/ 190).

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير