ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[16 Apr 2010, 05:32 م]ـ
جزاك الله خيراً يا دكتور ورفع قدرك، أمتعتنا كعادتك بهذه الخواطر والذكريات، تلك أمة قد خلت، نسأل الله أن يحسن لنا ولكم العاقبة ...
ـ[أبو صفوت]ــــــــ[16 Apr 2010, 10:38 م]ـ
بارك الله في عمرك وجزاك خيرا على هذه الذكريات المفيدة الممتعة.
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[17 Apr 2010, 05:45 ص]ـ
ما أعذب هذه اليوميات والذكريات، ويزيدها جمالاً أننا نقرأ ثمراها اليوم في المؤلفات التي كتبها الدكتور غانم وفقه الله. وفيها دروس للباحث المبتدئ والمنتهي على حد سواء، ففي الوقت الذي عانى فيه الدكتور غانم صعوبة الاطلاع على مصادر بحثه وأنفق الكثير من الوقت والجهد والمال في سبيل الوصول إليها والاطلاع عليها، فالمصادر اليوم متاحة للباحثين، ولكنهم يقصرون تقصيراً كبيراً في الاستفادة منها وتوظيفها التوظيف الصحيح. فحين توفرت المصادر ضعفت الهمم.
ـ[محب البشير]ــــــــ[17 Apr 2010, 08:28 ص]ـ
ذكريات ماتعة تبعث في نفسي همة لتدوين مذكراتي
بارك الله فيك
ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[17 Apr 2010, 08:31 ص]ـ
بارك الله فيك أستاذنا الفاضل على هذه الذكريات المليئة بمصاعب الحياة التي واجهتموها خلال مسيرتكم المباركة وأسأل الله تعالى أن يجزل لكم الأجر على ما تحملتم وأن يرفع درجاتكم في عليين. سبحان الله وصلنا كتابكم في رسم المصحف فقرأناه مستمتعين طالبين المعرفة ولكن بعد قراءة ذكرياتكم ينبغي إعادة قراءته حتى نستشعر متاعب كل مراحل وفصول الكتاب فجزاكم الله تعالى عنا كل خير وجعل كل ما مررتم به في ميزان حسناتكم ورفعة في درجاتكم إنه جواد كريم.
بانتظار الحلقة القادمة لكم كل التقدير والاحترام والشكر على مشاركتنا هذه الذكريات وشكر الله لشيخنا الفاضل الدكتور عبد الرحمن على هذه الفكرة القيمة في نشر هذه اليوميات.
ـ[محمد العبادي]ــــــــ[17 Apr 2010, 10:43 م]ـ
لا زلت أجد طعما مميزا ونكهة خاصة لكل حلقة من هذه الحلقات!
ما أجمل حكاية التجارب، وقراءة السير، إذ تُقدَّم فيها العلوم الكبيرة بأعذب أسلوب وأحبه إلى النفس.
هنا نجد شاهدا على عصر من أهم العصور، وفترة من أدق فترات تاريخنا المعاصر، اشتدت فيها على المسلمين الوطأة، وتكالبت فيه الأمم، كل ينهش جهده، ويبث من السموم ما يقدر عليه فما هو موقف الشباب المسلم وسط ذاك التيار الهادر والعصف المدمر؟
وما هو دور المثقفين؟ وعمل المعلمين؟ ودور أهل التربية؟
هنا تحكى التجارب وتعرف دقائق ما كان يعيشه شباب ذلك اليوم، وليس أي شباب، بل السراة منهم والمبرزون الذي كانت عليهم التُكأة لصوغ مستقبهم الذي نعيش اليوم حلوه ومره.
هنا تجتمع الخبرة مع العلم، ويجتمع الفكر مع النظر، ويجتمع النصح مع التجربة، فتصاغ جميعا في قالب واحدٍ جذابٍ طيبٍ للواردين، ينهل منه الشبيبة ما يطفئ عطشهم ويروي غليلهم.
فأسأل الله لكم -دكتور غانم- السداد والتوفيق، والبركة في المال والأهل والوقت، وتمام الأجر، وكتابة القبول والبركة في كل ما تكتبون.
ـ[إبراهيم خالد البراهيم]ــــــــ[20 Apr 2010, 05:24 ص]ـ
ما أجمل هذه الذكريات،
جهد وعزمٌ وثبات ..
حققتم بها قفزاتٍ ووثباتٍ ..
أحسن الله إليكم وبارك فيكم ..
زدنا زادك الله من فضله يا دكتور، فما ملَّت أعيننا ولا كلَّت أنفسنا ..
ـ[غانم قدوري الحمد]ــــــــ[22 Apr 2010, 06:04 م]ـ
أشكر جميع الإخوة والأخوات الذين قرؤوا هذه اليوميات ووجدوا فيها ما أمتعهم، فدعوا لكاتبها بالخير، فجزاهم الله كل خير، والحمد لله الذي وفق لكتابتها، ولم يخطر ببال كاتبها أنها ستقرأ في يوم ما من قبل مئات القراء، وتحظى باهتمامهم، شكر الله لمن سعى في نشرها، وأسهم في إعدادها.