ـ الموضوع يُظهر أن وَهْما كبيرا راج بين أبعاض المثقفين مؤداه أن الخلافة قادمة لا محالة من خلال البكاء في الخطب والمواعظ وتقطيع الكلام والنهنهة، ومن خلا إرسال بعض الأحاديث والحكايات والأمر لو كان كذلك لما دخل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بسيفه في معارك حُزَّت فيها الرقاب وسالت فيها الدماء ورملت فيها النساء .....
ـ الموضوع يعيب على السرَّاق سرقتهم وتبني تعب الغير جزافا وظلما.
ـ الموضوع يلفت النظر إلى حفنة من المهاويس والمتطرفين من المسلمن ومن النصارى خرجوا عن هدي القرآن في حين أن الأمر يحتاج إلى الجدال بالتي هي أحسن لا بالعنتريات الكاذبة والتفيهق والتشدق غير المسؤول والذي يسكب البنزين على النار فتشتعل الفتن ويسعد الجهال والأبعاض.
ـ الموضوع يعيب على الأغاني والفيديو كليب وما شابهه من اختلاط الصالح بالطالح والغث بالسمين.
ـ الموضوع يعيب على من يسخر من أبي الأسود والرافعي والخليل ويهيأ إليه أنه " {أبو العرّيف} وهو ليس كذلك.
ـ المقال يعيب على فوضى الفتاوي فكل من ظهر بمظهر معين ـ بحبكة فنية معينة مكونة من {عِدة معروفه سلفا} زعم أنه من العلماء المبرزين، وبعدها يطبع كتبه وتشترى ـ {زي الإسهال} ومحتواها شوية لمامه وقص ولصق ـ بناء على أنه يسهر على قنوات معينة ـ خطرها ساحق وماحق ـ حتى الصباح وهو أمي الفكر ولا شيخ له إلا بعض الجهال المفرِّقين لجمع الناس المتمحلين في توافه الأمور، الذين يعيشون بقاعدة: " خالف تعرف".
ـ المقال يعيب على فوضى الانتساب للفرقة الناجية ـ وقد قلتها في اليمن لبعض متطرفي المسلمين في عدن من أغرار الشباب الذي وصلت بهم الضحالة الفكرية إلى تعليق ورقة على كل مساجد عدن وكريتر والمنصورة والقاهرة والشيخ عثمان والخساف وخور مكسر والبريقة مكتوب فيها لا تسمع ولا تقرأ إلا لهؤلاء ....... ومن سواهم مخرب للعقيدة، من كتب هذا من الفرقة الناجية بزعمه أخرجنا ـ في سابقة لم تحدث من قبل ولا من بعد ـ من المسجد قبل صلاة العشاء دون أن تقام صلاة العشاء وتم إغلاق المسجد بسبب معركة حامية الوطيس على يدي جاهل من جهال 1993م يدعي العلم والتدين وقلت لهم إنه جاهل ومغرور وكما دخل الإسلام على غش طفرة سيخرج منه طفرة، ودارت الأيام ورأيت هذا الإنسان وقد ابتعد عن الدين وقابلني في صنعاء يرتشف عبق سيجارة يحرقها لأنها حرام أو يشربها لأنها حلال وقلت له بعد سنة من موقفه:" الحمد لله أن جعل سبحانه الجنة عنده ومفاتيحها بأمره عز وجل.
ـ الموضوع يسخر من السياسة وألاعيبها.
ـ هذه رؤيتي وهذا تحليلي.
وفي النهاية كل بني آدم خطاء والكمال لله وحده.
والأهم في الموضوع:" أنني لا أعرف صاحب الموضوع ولا أعرف اتجاهه ولا يهمنى أن أعرفه ولا يهمني أن أؤيده أو أعارضه، ولكنني أحلل فكرة.
والحكمة ضالة المؤمن أني وجدها فهو أحق بها.
ودمتم يا كرام.
ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[13 Jul 2010, 09:02 ص]ـ
يا سادة من الذي قال إن الموضوع يخص أمر كاتبه؟
من ذا الذي لم يلمس في الموضوع روح السخرية من ثلة جاهلة بأبجديات العلم لكنهم مع اختفائهم خلف الشاشة صنعوا من أنفسهم هرا يحكي انتفاخا صولة الأسد.
الموضوع يبين أن ناسا لا لهم في " الطور ولافي الطحين " يَظهرون في أوقات معينة على أنهم فوق سُدة العلم وهامته وهم ليسوا كذلك.
ـ الموضوع يُظهر أن وَهْما كبيرا راج بين أبعاض المثقفين مؤداه أن الخلافة قادمة لا محالة من خلال البكاء في الخطب والمواعظ وتقطيع الكلام والنهنهة، ومن خلا إرسال بعض الأحاديث والحكايات والأمر لو كان كذلك لما دخل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بسيفه في معارك حُزَّت فيها الرقاب وسالت فيها الدماء ورملت فيها النساء .....
ـ الموضوع يعيب على السرَّاق سرقتهم وتبني تعب الغير جزافا وظلما.
ـ الموضوع يلفت النظر إلى حفنة من المهاويس والمتطرفين من المسلمن ومن النصارى خرجوا عن هدي القرآن في حين أن الأمر يحتاج إلى الجدال بالتي هي أحسن لا بالعنتريات الكاذبة والتفيهق والتشدق غير المسؤول والذي يسكب البنزين على النار فتشتعل الفتن ويسعد الجهال والأبعاض.
ـ الموضوع يعيب على الأغاني والفيديو كليب وما شابهه من اختلاط الصالح بالطالح والغث بالسمين.
¥