تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[22 Jul 2010, 06:00 م]ـ

شكر الله لك دكتور نعيمان مشاركتنا بهذا التسجيل النادر لشيخنا الفاضل علي الطنطاوي رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.

كم نفتقد هؤلاء العلماء الأفاضل الذين سخروا حياتهم للعلم وتركوا ما دونه ابتغاء الأجر. وكم نفتقد هذا الأب الفاضل على مائدة الإفطار فكم كان لحديثه من أثر رائع في النفوس فلو وجدت هذه الأحاديث أتمنى أن ترفع هنا للفائدة.

رحم الله والدك أخي أبو سعد الغامدي فلم نكن نعلم وإلا لقدمنا واجب العزاء وهذا حقك على إخوانك وأخواتك في الملتقى ورحم آباءنا أجميعن وجمعنا بهم في جنات النعيم.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[22 Jul 2010, 06:59 م]ـ

أخي الشيخ الفاضل سعيد الغامدي حفظه الله تعالى

السلام عليكم ورحمة الله

والله يا أخي ما سمعنا أن والدكم قد توفي إلا من تعريض الكلام. ولو علمنا لبادرنا الى عزائكم لأنه فرض واجب. فأنتم بحبات العيون ومهج القلوب. رحمه الله وأعاذه من النار وجعل قبره روضة من رياض الجنة. وتقبل مني المعذرة والمسامحة. وبارك الله بك.

ـ[نعيمان]ــــــــ[22 Jul 2010, 08:17 م]ـ

يأبى الله إلا أن يبقى هذا الأثر الحميد في هذه المشاركات الجميلة العذبة في موضوع هذا الشّيخ المبارك الجليل.

زاده الله رفعة ونفع به حيّا وحيّاً بفضله تعالى وكرمه ومنّه.

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[23 Jul 2010, 12:14 ص]ـ

ورحم الله والدكم يا أبا سعد رحمة واسعة وأسكنه جوار الحبيب صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم، وعذراً إذ لم نعزّك حينها، فوقت التّعزية عند ذكرها.

جزاكم الله خيرا وتقبل دعاءكم وأعظم لكم الأجر

وغفر لي ولكم ولوالدينا والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

وأنت معذور أخانا الكريم وكل الإخوة الإحباء في هذا المنتدى وربما كان الخطأ مني حيث لم أخبركم في حينه

وأرجو أن يكون هذا فضل من الله على والدي أن يتجدد له الدعاء بعد فترة من وفاته

رحمه الله رحمة واسعة ورحم جميع موتى المسلمين

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[23 Jul 2010, 12:39 ص]ـ

أخي العزيز سعيد الغامدي: أحسن الله عزاءكم في الوالد الكريم، ورحمه الله رحمة الأبرار، وأسكنه فسيح الجنان، وبارك فيكم من بعده، ومعذرة فوالله ما علمتُ إلا الآن بخبر وفاته رحمه الله من خلال حديثكم.

أعزك الله بالإيمان وزينك بالتقوى ورفع قدرك في الدنيا والآخرة

وتقبل الله دعاءك وأعظم لك الأجر

وأنت معذور أخي الكريم فأنا لم أخبر أحدا في الملتقى وربما كان هذا خطأ منى

ولكن لما رأيت المقطع ورأيت الشيخ على الطنطاوي رحمه الله تعالى ورأيت فيه سنة الله في خلقه:

(اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ) (54)

تذكرت والدي الذي عاش خمسة وتسعين عاما وكان يحدثنا قبل وفاته بأيام يقول:

خمس وتسعين عاما كم عرفت فيها من أناس وكم وطئت فيها من بلاد وكم مر بي من أحداث وها هي مضت كالحلم وأسأل الله حسن الخاتمه.

وأرجو أن الله قد أحسن له الختام فقد كان دائما يتمنى الموت بمكة وأن يصلى عليه في حرم الله و يدفن فيه وقد حقق الله له الأمنية فقضى أربعة وثلاثين عاما يصوم رمضان في الحرم وكان يسكن جدة ثم سكن العوالي من مكة ستة أعوام حتى وافته المنية بعد مرض ألم به فأدخل مستشفى النور وهناك فاضت روحه إلى بارئها وصُلي عليه في المسجد الحرام صلى عليه الشيخ خالد الغامدي ثم واريناه الثرى بجوار جبل النور في مقبرة العدل

رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة وجميع موتى المسلمين.

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[23 Jul 2010, 12:45 ص]ـ

أخي الشيخ الفاضل سعيد الغامدي حفظه الله تعالى

السلام عليكم ورحمة الله

والله يا أخي ما سمعنا أن والدكم قد توفي إلا من تعريض الكلام. ولو علمنا لبادرنا الى عزائكم لأنه فرض واجب. فأنتم بحبات العيون ومهج القلوب. رحمه الله وأعاذه من النار وجعل قبره روضة من رياض الجنة. وتقبل مني المعذرة والمسامحة. وبارك الله بك.

أخي الفاضل تيسير

يسر الله لك الخير وأعزك ورفع قدرك

وجزاك الله خيرا على كلماتك الطيبة

وتقبل دعاءك وأعظم لك الأجر

وأنت معذور ومسامح ولم يحصل منك قصور وإنما كان التقصير مني أني لم أخبر إخواني

وأسأل الله أن يغفر لي ولهم

ـ[نعيمان]ــــــــ[14 Sep 2010, 11:18 ص]ـ

أخي العزيز الدكتور نعيمان وفقه الله: رحم الله الشيخ علي الطنطاوي وغفر له وأسكنه فسيح جنانه فكم له علينا من أيادٍ بيضاء، ومرحباً بعودتك أخي العزيز، ولم أتوقع أنه قد وقع في نفسك عليَّ شيء بسبب ذلك الموضوع، فأرجو قبول عذري ونحن - أخي الحبيب- نجتهدُ في مثل هذه الأمور فنخطئ كثيراً ونصيب قليلاً، فأرجو المعذرة، فما أردتُ إلا الخير للجميع، ونحرص على بقاء صفاء الأخوة بيننا دون تكديرها بمثل تلك المجادلات التي أنت أدرى مني بثمراتها.

أعزّك الله يا دكتور عبد الرّحمن، ورفع قدرك دنيا وآخرة، وغفر لنا جميعاً.

فالأحوال متغيّرة قد يغضبك أحد فتبتسم، وأحياناً لا. ونعوذ بالله من الغضب للنّفس، ونسأله ألا نغضب إلا له سبحانه وتعالى.

وهذه وربّ أبيك صعبة المنال إلا بتوفيق من صاحب الجلال تبارك وتعالى.

وفضيلتكم -حفظكم الله- بين أجر وأجرين؛ فهنيئاً لكم الاثنتين.

وصلّى الله على جدّ الحسنين وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين

الثّلاثاء: 5/ شوّال/ 1431هـ - الموافق: 14/ أيلول/ 2010م.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير