58 «جواز قول الإنسان سأفعل في المستقبل، دون إن شاء الله .. أما إذا قال ستأتينا غدا، فله نيتان: إما أن يكون جازما فهذا يقول إن شاء الله .. أو أراد أن يخبر عما في قلبه فقال سأفعل دون أن يقصد الفعل، فهذا لا بأس به .... ص 764».
60. «صلاة الراتبة أو سنة الضحى - جماعة - أحياناً لا بأس به ... ص 764، 796».
1. «كانَ اليهودُ قبلَ بعثةِ الرَّسولِ صلَّى الله عليهِ وسلَّمَ، مغضوباً عليهم، أمَّا بعدَ بِعثةِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ، فَكَانَ اليَهودُ والنَّصَارَى .. ص 851».
62. «الإنسان لهُ أربعةُ دور: (ا. بطنُ أمِّه 2. الدُّنيا 3.القَبر 4. الآخرَة) ... ص860،895».
63. «المُخارجَة جائِزة بالنِّسبة للعَبيد .. ص 876».
64. «الإنسن من جهة خلقه أربعة أنواع، ومن جهة جنس الخلق أربعة ... ص885».
65. «الأمَّة هذه مبعوثةٌ كالأنبياءِ في قيامهَا مقامَهم في الدَّعوة إلى دينه صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ .. ص 921».
66. «فوائدُ في الذَّبحِ وإقاَمةِ الحدِّ .. ص 926».
67. «اللّهمَّ اغفر لقَومي فإنهّم لا يعلمونَ)) يقول الشيخ: كأنهَّم كانُوا مُسلِمين ... ص 933».
68. «سَبعةٌ يظلُّهمُ اللهُ في ظلِّه يوم َلاظلَّ إلاّ ظلُّه) ليس هذا على سبيلِ الحصْرِ،
فهناك َأناس ٌآخرون َيظلُّهمُ الله غيرَ هؤلاء، جمعهم " ابن حجر في شرح البخاري فزادوا على العشرين ".ص950».
68. «المخالفُ لوليِّ الأمر في الوقوفِ عند الإِشاراتِ، و اتبِّاعِ أنظمةِ المرورِ (عَاصٍ، آثِم).ص956».
69 «ينبغِي للإنسان الموفق ألا يَسأل شيئا من الوظاَئف، فإن رُقيَ بدون مَسألة فهَذا الأحسَن وله أن يقبل حِينئذ، أمَّا أن يطلبَ ويلحَّ، فإنه يُخشى أن يكونَ داخلا ًفي حديث: " لا تسألِ الإمارةَ، فإنَّكَ إن أُعطيتَها عن غيرِ مسألةٍ أُعِنتَ عليهاَ، وإن أُعطيتَها عنْ مسألةٍ وُكِلْتَ إليها ... إلخ الحديث ... ص 966».
70. «الخَليل سمِّيَ خليلاً؛ لأنَّ حُبك له تخلَّلَ جميعَ البدن، والخُلَّة أعلى أنواع المحبَّة، والأخلاَّء اللذين اتخَّذهُم الله:
النبيَيْن: إبراهيم ومحمَّد صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ .. ص971».
...
* انتهى تقييدُ فوائدِ المجلَّدِ الأوَّل ولله الحمد، وسآتي بإيضاحها وبيانها، بنقلِ محلِّ الشاهد من شرحِ الشيخ- بإذنِ الله تعالى ..
ـ[مها]ــــــــ[04 Aug 2010, 11:25 م]ـ
إطلالة مباركة _أختي الكريمة_ فمرحبا بكِ بين إخوانك وأخواتك، وأشكركِ على هذه الفوائد نفع الله بكِ.
لدي اقتراح: بما أنه سبق عرض موضوع تحت عنوان: فوائد من شرح الشيخ ابن عثيمين لكتاب رياض الصالحين ( http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=13438) ، فأرى والأمر إليكِ إدراج فوائدك ضمنه؛ حتى لا يتفرق الموضوع وإن اختلفت الذائقة في اختيار الفوائد.
وأن يكتفى بالقراءة دون أيِّ رد ..
عذرا، فلم أكن كما اشترطتِ.
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[06 Aug 2010, 08:53 م]ـ
الفائدة الأولى:
1. «الذي يتبجَّح بالمعصيَة كافِر؛ لأنَّهُ مُستعْلٍ .. ص65».
.................................................. ..................................................
هناك من يتحدّث بالزنى افتخاراً والعياذ بالله.
وهناك من يتبجّح بهذا الأمر، إذا سافر إلى بلد معروف بالفسق والمجون مثل (بانكوك) وغيرها من البلاد الخبيثة،
التي كلها زنى ولواط وخمر وغير ذلك، رجع إلى أصحابه يتبجّح بما فعل.
هذا كما قلت: يجب أن يُستتاب فإن تاب وإلاّ قُتل؛
لأنه استحلّ الزّنى أو غيره من المحرّمات الظّاهرة المجمع عليها فإنّه يكفر.اهـ
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[06 Aug 2010, 08:54 م]ـ
الفائدة الثانية:
2. «صلاة الاستخارة ورؤية شيء في المنام (الصلة بينهما) ص 87».
.................................................. ..................
شُرعت الاستخارة، للإنسان إذا همَّ بالأمر وأشكل عليه؛ هل في إقدامه خير أم في إحجامه خير؟
فإنّه يستخير الله وإذا استخار الله بصدقٍ وإيمان؛ فإنّ الله يعطيه على ما يستدل به على أن الخير في الإقدام أم الإحجام.
- إماّ بشيء يلقيه في قلبه ينْشرح صدره لهذا أو لهذا
- وإمّا برؤيا يراها في المنام،
-وإمّا بمشورة أحد من النّاس وإما بغيره. اهـ
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[06 Aug 2010, 08:54 م]ـ
الفائدة الثالثة:
¥