[هل هذا صحيح؟]
ـ[ابو معاذ]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 11:29 م]ـ
سلام عليكم عبارتان أرجو النظر فيهما وتصحيح خطئهما إن وجد
- والتداوي علاجا وتجربة ... (نصب علاجا)
- فقراته الثمان. (أو: الثماني)
وأؤكد على طلبي السابق وهو وضع نافذة للإرشاد اللغوي وشكرا لكم
ـ[بندر بن سليم الشراري]ــــــــ[17 - 07 - 2010, 12:21 ص]ـ
يصح أن تقول علاجا ويكون نصبه على الحال
ولك أن تقول الثمان في حال الرفع والجر أما الثماني فيجب حال النصب ويجوز حال الرفع والجر
ـ[حمزة النادي]ــــــــ[17 - 07 - 2010, 01:07 ص]ـ
ولكن فقرات مؤنث فالقول فقراته الثمانية والتذكير جائز على معنى النصوص فتقول فقراته الثماني وإثبات الياء أو حذفها هنا لغتان وبهما قرئ مثل قراءة ابن كثير (وما لهم من دونه من والي) وعند عاصم بحذف الياء
ـ[ابو معاذ]ــــــــ[20 - 07 - 2010, 01:09 ص]ـ
جزاكما الله خيرا
المشرف صحح (علاجا) فجعلها بالضم وأظنها بالنصب كما قال الاخ بندر
وأما الثانية فجاءت في العبارة التالية: ولم يُبينا ما توقّفا فيه من فقرات القرار الثمان
شكر الله لكما ونفع بكما
ـ[أبو بكر المسافر]ــــــــ[21 - 07 - 2010, 01:10 م]ـ
والتداوي علاجا وتجربة ... (نصب علاجا)
بارك الله فيك أخي الحبيبَ،
أرجو ذكرَ السياق الذي قيلت فيه هذه الجملة.
والتذكير جائز على معنى النصوص فتقول فقراته الثماني
أحسن الله إليك أخي الكريم،
بل الأصل التذكير، على ما هو معلوم في المخالفة بين العدد والمعدود تذكيرا وتأنيثا في نحو هذا، ثم يقال بعد: إن التأنيث جائز بسبب تقدم المعدودِ، والله أعلم.
ـ[أبو بكر المسافر]ــــــــ[21 - 07 - 2010, 02:46 م]ـ
مثل قراءة ابن كثير (وما لهم من دونه من والي) وعند عاصم بحذف الياء
لعلّ الأوفق أن يمثل بنحو قوله تعالى: (عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ) هذا في الحذف، وفي الإثبات بقول الراعي النميريّ:
القابضُ الباسطُ الهادي لطاعتهِ .......... فِي فِتْنَة ِ النَّاسِ إذْ أهْوَاؤُهُمْ قِدَدُ
ـ[ابو معاذ]ــــــــ[23 - 07 - 2010, 10:21 م]ـ
بارك الله فيك أخي الحبيبَ،
أرجو ذكرَ السياق الذي قيلت فيه هذه الجملة.
أحسن الله إليك أخي الكريم،
بل الأصل التذكير، على ما هو معلوم في المخالفة بين العدد والمعدود تذكيرا وتأنيثا في نحو هذا، ثم يقال بعد: إن التأنيث جائز بسبب تقدم المعدودِ، والله أعلم.
أولا: النص هو: ومما يظهر فيه حق العبد على بدنه أنه يملك القبول والرفض فيما يتعلق ببدنه من أعمال ترجع مصلحتها إليه، والتداوي علاجا وجربة مما تفضل الله به ...
ثانيا: أنت ترى ان تكون العبارة الثانية: من فقرات القرار الثماني
ـ[أبو بكر المسافر]ــــــــ[23 - 07 - 2010, 11:01 م]ـ
وفي الإثبات بقول الراعي النميريّ:
القابضُ الباسطُ الهادي لطاعتهِ .......... فِي فِتْنَة ِ النَّاسِ إذْ أهْوَاؤُهُمْ قِدَدُ
وأحسن منه التمثيلُ بقوله تعالى: (الزاني لا ينكحُ إلا زانيةً أو مشركةً ... ) الآيةَ
المشرف صحح (علاجا) فجعلها بالضم
أحسن الله إليك أخي الكريمَ،
لا أرى للرفع-وَفْقَ السياقِ الذي أوردتَ-وجهًا صحيحًا ولا نظرًا ناهضًا.
أنت ترى ان تكون العبارة الثانية: من فقرات القرار الثماني
بارك الله فيك أخانا الفاضلَ،
يجوز أن تقول: الثماني أو الثمانِ أو الثمانيةِ، والله أعلم.