[قرء بضم القاف أم فتحها]
ـ[منصور بن يونس]ــــــــ[17 - 01 - 2007, 05:16 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيهما أصح في لفظ القرء ضم القاف أم فتحها
وجزاكم الله خيرا
ـ[مهاجر]ــــــــ[17 - 01 - 2007, 08:10 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك خيرا منصور
بضم القاف.
يقول أبو السعود رحمه الله:
وهو جمع قُرءٍ.
http://lexicons.ajeeb.com/openme.asp?fileurl=/html/1080496.html
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[17 - 01 - 2007, 07:45 م]ـ
الضم والفتح لغتان
ـ[منصور بن يونس]ــــــــ[17 - 01 - 2007, 08:21 م]ـ
واذا كانا لغتان فأيهما أفصح
وجزاكم الله خيرا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[20 - 01 - 2007, 02:57 م]ـ
لم أقف على من نص على الأفصح من أهل العلم
وإن أردتَ اجتهادي في المسألة: فالقُرء (بالضم) واحد الأقراء، والقَرء (بالفتح) واحد القروء؛ لأن جمهرة النحويين نصوا على أن فَعلا (بفتح العين) لا يجمع على أفعال (خلافا لبعض المعاصرين).
والله أعلم.
ـ[منصور بن يونس]ــــــــ[20 - 01 - 2007, 05:52 م]ـ
جزاك الله خيرا شيخنا أبا مالك
ويعلم الله كم أستفيد من مشاركاتكم في هذا المنتدى وغيره
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[20 - 01 - 2007, 06:09 م]ـ
وجزاك الله خيرا أخي الحبيب
وأسأل الله أن يستعملنا في طاعته، وأن يوفقنا لما يحبه ويرضاه
ـ[منصور بن يونس]ــــــــ[21 - 01 - 2007, 10:37 م]ـ
اللهم آمين
ـ[الدهماني]ــــــــ[22 - 01 - 2007, 02:38 م]ـ
نصت بعض المعاجم على قرء - بالضم أو بالفتح - تجمع على أقراء و قروء، و لا خلاف بين النحويين على سماع جمع فَعْل على أفعال، و قد جمع الصاحب بن عباد مما سمع منها 30 كلمة.
ـ[محمد يسري]ــــــــ[26 - 01 - 2007, 01:20 ص]ـ
يرجى من الإخوة الأعزاء كتابة الأرقام بالعربية حتى يعم النفع.
حييتم وبوركتم.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[26 - 01 - 2007, 05:11 ص]ـ
ولا خلاف بين النحويين على سماع جمع فَعْل على أفعال، و قد جمع الصاحب بن عباد مما سمع منها 30 كلمة.
لا خلاف بين النحويين أن ذلك موقوف على السماع ولا يقاس عليه (خلافا لبعض المعاصرين).
وينظر هذا الرابط:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=81876
ـ[ابن النحوية]ــــــــ[26 - 01 - 2007, 09:31 م]ـ
جَمْعُ (فَعْلٍ) على (أَفْعَالٍ) لم يَقُل به المعاصرون فقط، بل لهم سلفٌ من العلماء المتبحرين، قال ابن السراج في أصوله 3/ 29: " وزعم أبو الخطاب أنهم يقولون (أَرْضٌ) و (آراض) كما قالوا (أهْلٌ) و (آهال) فهذا على قياسه ".
وقال ابن الشجري: " فجاء في (حَبْرٍ) (أحبار)، ونطق به التنزيل ".