تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[إعراب]

ـ[الثبيتي]ــــــــ[21 - 01 - 2007, 08:04 ص]ـ

:::

ما إعراب كلمة سنين في قوله تعالى: ولبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنين

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 01 - 2007, 11:35 ص]ـ

أخي الثبيتي سلمك الله

لو وضعت الآية بين علامتي تنصيص!!

وأرى مكانها " النحو "

ـ[قادم]ــــــــ[21 - 01 - 2007, 11:44 ص]ـ

إعراب " سنين"

تمييز منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم

وتحياتي:)

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 01 - 2007, 12:25 م]ـ

(وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً) (الكهف:25)

" سنين " بدل من "ثلاث مائة" منصوب بالياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم

ـ[أبو تمام]ــــــــ[21 - 01 - 2007, 01:06 م]ـ

القول قول أستاذنا مغربي.

أخي قام مائة وألف تمييزها مفرد مجرور، تقول مائة سنة وعام، لا مائة سنوات وأعوام.

لذا امتنع إعرابها تمييز، وتمييزها مقدر بعام أو سنة أي أنه محذوف.

ونظير ذلك، قوله تعالى:" اثني عشر أسباطا" لأن تمييز الأعداد 11 إلى 99 مفرد منصوب، فأعربوا أسباطا بدلا من هم في قوله قطعناهم، وقدروا تمييزا لها فرقة، أو حزبا.

والله أعلم

ـ[ابو الياس الجمل]ــــــــ[21 - 01 - 2007, 08:28 م]ـ

الاعراب الصحيح هو ان سنين: تمييز مجرور والمفترض ان تمييز العدد309مجرور اما العدد300تميزه مفردسنة

ـ[محمد يسري]ــــــــ[21 - 01 - 2007, 09:04 م]ـ

أراها بدلا وليست تمميزا

ـ[الثبيتي]ــــــــ[24 - 01 - 2007, 08:10 ص]ـ

بدل أم تمييز أود التمييز من النحويين بشرط الا يقولوا يجوز فيها وجهان

ـ[محمد يسري]ــــــــ[27 - 01 - 2007, 10:29 ص]ـ

بغض النظر عن الإعراب الصواب، فإن قول النحاة في بعض المسائل: إنه يجوز فيها وجهان إنما يدل على عظمة هذا العلم وسعة أفق العلماء.

مع احترامي وتقديري وشكري

ـ[أبو لين]ــــــــ[29 - 01 - 2007, 12:58 ص]ـ

هو كما قال أخي وأستاذي مغربي (بدل منصوب).

ـ[كتكات باشا]ــــــــ[23 - 11 - 2007, 11:18 م]ـ

يا أخي بدل منصوب كما قال الأخوة الأفاضل

ـ[نصرالدين]ــــــــ[23 - 11 - 2007, 11:35 م]ـ

هي بدل ... اخي الكريم

هداك الله

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 03:42 م]ـ

السلام عليكم: إليكم بعض ما جاء فيها:

أخي الفاضل بارك الله فيك: هذا بعض ما ورد في تفسير الألوسي ....

:إن {سِنِينَ} [الكهف: 25] في القراءة بتنوين {مِاْئَةِ} [الكهف: 25] منصوب لكن اختلفوا في توجيه ذلك فقال أبو البقاء. وابن الحاجب: هو منصوب على البدلية من {ثلثمائة} [الكهف: 25].

وقال الزمخشري: على أنه عطف بيان لثلثمائة، وتعقبه في «البحر» بأنه لا يجوز على مذهب البصريين.

وادعى بعضهم أنه أولى من البدلية لأنها تستلزم أن لا يكون العدد مقصوداً، ويؤيده ما أخرجه ابن أبي شيبة. وابن جرير. وابن المنذر. وابن أبي حاتم عن الضحاك قال: لما نزلت هذه الآية {وَلَبِثُواْ فِى كَهْفِهِمْ ثلثمائة} [الكهف: 25] قيل يا رسول الله أياماً أم أشهراً أم سنين؟ فأنزل الله تعالى {سنين} [الكهف: 25].

وجوز ابن عطية الوجهين، وقيل: على التمييز، وتعقب بأنهي لزم عليه الشذوذ من وجهين، وستعلم وجهه قريباً إن شاء الله تعالى، وبما نقل في المفصل عن الزجاج أنه يلزم أن يكونوا لبثوا تسعمائة سنة، قال ابن الحاجب: ووجهه أنه فهم من لغتهم أن مميز المائة واحد من مائة كما إذا قلت مائة رجل فرجل واحد من المائة فلو كان سنين تمييزاً لكان واحداً من ثلثمائة وأقل السنين ثلاثة فكان كأنه قيل ثلثمائة ثلاث سنين فيكون تسعمائة سنة. ويرد بأن ما ذكر مخصوص بما إذا كان التمييز مفرداً وأما إذا كان جمعاً فالقصد فيه كالقصد في وقوع التمييز جمعاً في نحو ثلاثة أثواب مع أن الأصل في الجميع الجمع، وإنما عدلوا إلى المفرد لعلة كما بين في محله فإذا استعمل التمييز جمعاً استعمل على اوصل، وما قال إنما يلزم لو كان ما استعمل جمعاً استعمل كما استعمل المفرد فأما إذا استعمل الجمع على أصله في ما وضع له العدد فلا انتهى.

وقد صرح الخفاجي أن ذلك كتقابل الجمع بالجمع، وجوز الزجاج كون {سِنِينَ} [الكهف: 25] مجروراً على أنه نعت

فيها اثنتان وأربعون حلوبة

... سوداً كخافية الغراب الأسحم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير