ـ[السامق]ــــــــ[26 - 09 - 2009, 06:05 م]ـ
أکمل يا جلمود فوالله ذهلت من هذا النقد الرائع وکشف الأسرار
لک شکري بحجم السماء
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[26 - 09 - 2009, 06:10 م]ـ
إن لقيت بن أثاثة أخرى , فعاتبه على هذا البيت:
وقد غدوت إلى الحانوت يتبعني .... شاو مشل شلول شلشل شول
:)
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[26 - 09 - 2009, 11:49 م]ـ
بارك الله فيك أستاذي الناقد المبدع الناجح جلمود
لنقدك حلاوة أجدها بين الحروف
ويتضوع من كلماتك أجمل عطر نقد.
ـ[السراج]ــــــــ[27 - 09 - 2009, 06:53 ص]ـ
براعة ..
نحن في انتظار المزيد ..
ـ[جلمود]ــــــــ[27 - 09 - 2009, 08:46 ص]ـ
الأعشى
هو ميمون بن قيس بن جندل بن شراحيل بن عوف بن سعد بن ضُبيعة، من بني قيس بن ثعلبة، وصولاً إلى علي بن بكر بن وائل، وانتهاء إلى ربيعة بن نزار. يعرف بأعشى قيس، ويكنّى بأبي بصير، ويقال له أعشى بكر بن وائل، والأعشى الكبير. عاش عمراً طويلاً وأدرك الإسلام ولم يسلم، ولقب بالأعشى لضعف بصره، وعمي في أواخر عمره. مولده ووفاته في قرية منفوحة باليمامة، وفيها داره وبها قبره.
من شعراء الطبقة الأولى في الجاهلية، كان كثير الوفود على الملوك من العرب والفرس، فكثرت الألفاظ الفارسية في شعره. غزير الشعر، يسلك فيه كل مسلك، وليس أحد ممن عرف قبله أكثر شعراً منه. كان يغني بشعره فلقب بصنّاجة العرب، اعتبره أبو الفرج الأصفهاني، كما يقول التبريزي: أحد الأعلام من شعراء الجاهلية وفحولهم، وذهب إلى أنّه تقدّم على سائرهم، ثم استدرك ليقول: ليس ذلك بمُجْمَع عليه لا فيه ولا في غيره
جزاك الله خيرا أختنا الفاضلة أديبة ساعة،
فما ذكرته كنا في حاجة إليه فعلا،
فشكرا على الإفادة!
تحياتي!
ـ[الحطيئة]ــــــــ[27 - 09 - 2009, 01:03 م]ـ
رائع أخي جلمود
أهو من إبداعك أم سرقاتك!!؟؟
رحمك الله لا تغضب فما قلت ذلك إلا من شدة إعجابي بأسلوبك!!
ـ[جلمود]ــــــــ[27 - 09 - 2009, 06:16 م]ـ
أکمل يا جلمود فوالله ذهلت من هذا النقد الرائع وکشف الأسرار
لک شکري بحجم السماء
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم،
ويشرفني أنكم تستمعون معنا،
تحياتي!
ـ[جلمود]ــــــــ[27 - 09 - 2009, 06:41 م]ـ
إن لقيت بن أثاثة أخرى , فعاتبه على هذا البيت:
وقد غدوت إلى الحانوت يتبعني .... شاو مشل شلول شلشل شول
:)
خفتُ غضبته، فوسطتُ تابعي من الجن صخر بن سنان فكلمه في البيت، فأخبره مسحل حقيقته وكنهه وأوقفه على جماله وخفته، وسأكتم حديث مسحل عن البيت وسره حتى نصل برحلنا إلى هذا البيت:):).
تحية عفريتية:)!
ـ[جلمود]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 03:08 ص]ـ
بارك الله فيك أستاذي الناقد المبدع الناجح جلمود
لنقدك حلاوة أجدها بين الحروف
ويتضوع من كلماتك أجمل عطر نقد.
جزاك الله خيرا أستاذي عامر،
ولحضورك في نافذتي حلاوة وطلاوة ألذ من الفالوذج،
تحياتي!
ـ[جلمود]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 06:58 ص]ـ
براعة ..
نحن في انتظار المزيد ..
حياك الله أخي السراج وبياك،
وكأن نافذتي بإشراقكم علم في رأسه سراج،
تحياتي!
ـ[جلمود]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 07:31 ص]ـ
رائع أخي جلمود
أهو من إبداعك أم سرقاتك!!؟؟
رحمك الله لا تغضب فما قلت ذلك إلا من شدة إعجابي بأسلوبك!!
مرحبا بكاريوكا!
بل من بنات أفكاري ووحي قلمي لا شريك لي فيه ولو بمقدار كلمة،
وإعجابك يسعدني فأهلا بك.
تحياتي!
ـ[جلمود]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 08:05 ص]ـ
بل من بنات أفكاري ووحي قلمي لا شريك لي فيه ولو بمقدار كلمة
وهذا من فضل الله تعالى ومنه وتوفيقه، وإليه ينسب الخير كله،
فإن وفقنا فمن كرمه وإن خذلنا فمن عدله.
ـ[جلمود]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 08:50 م]ـ
وَدِّع هُرَيرَةَ إِنَّ الرَكبَ مُرتَحِلُ ... وَهَل تُطيقُ وَداعاً أَيُّها الرَجُلُ
اللطيفة الثالثة مقارنة أسلوبية بين الشخص الأول والشخص الثاني:
قلنا سابقا إن الأعشى جرّد من نفسه شخصين يمثلان الرأيين اللذين يتردد بينهما (وداع هريرة أو الهروب من وداعها)، وذكرنا أيضا أن الشطر الأول جاء على لسان الشخص الأول القائل بالوداع، وأن الشطر الثاني جاء على لسان الشخص الثاني القائل بالهروب من لحظة الوداع، وغايتنا في هذه اللطيفة هي الوقوف على معالم هاتين الشخصيتين، بل ومعرفة كيف حاول كل منهما أن يجذب الأعشى إلى رأيه.
¥