تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الباز]ــــــــ[01 - 10 - 2009, 12:52 ص]ـ

لله درك

ما أحلى و أمتع مجالسك الأدبية

متابعون بإذن الله لهذا الزخم الأدبي الراقي ..

ـ[النابغة الحضرمي]ــــــــ[01 - 10 - 2009, 06:04 م]ـ

أكمل أيها الأديب الفذ جلمود

ما أجمل الموضوع عندما يكون معرّفك تحت عنوانه:)

تقبّل مروري .. وشكراً لك.

ـ[جلمود]ــــــــ[01 - 10 - 2009, 09:22 م]ـ

متابعة باهتمام!!

و لكن أليس البيت:

لمجنون ليلى من قصيدته التي مطلعها:

تذكرت ليلى و السنين الخواليا 0 0 0 و أيام لا نخشى على الهوى ناهيا؟

البيت من الأبيات المتنازع في نسبتها، وهو مظهر من مظاهر اختلاف الرواة،

واهتمامك يشرفنا،

تحياتي!

ـ[جلمود]ــــــــ[01 - 10 - 2009, 09:27 م]ـ

أشعر وكأني لأول مرة أسمع هذه المعلقة مع أني أحفظها كاملة

لكن يبدو أن الإنسان لن يتوصل إلى نهاية شيء ما , بل سيكتشف المزيد في كل مرة يعيد فيها النظر بما تعلم سابقا.

مرحبا بالمجرم الطيب السريرة،

أصبت، فما أوتينا من العلم إلا قليلا،

تحية إجرامية:)!

ـ[جلمود]ــــــــ[01 - 10 - 2009, 10:17 م]ـ

لله درك

ما أحلى و أمتع مجالسك الأدبية

متابعون بإذن الله لهذا الزخم الأدبي الراقي ..

مرحبا بشاعرنا الباز،

بل رب مجلس مررت عليه أحلى وأمتع من غيره،

تحياتي!

ـ[جلمود]ــــــــ[01 - 10 - 2009, 11:22 م]ـ

أكمل أيها الأديب الفذ جلمود

ما أجمل الموضوع عندما يكون معرّفك تحت عنوانه:)

تقبّل مروري .. وشكراً لك.

وما أجمل النافذة عندما تزدان بحضور أمثالكم!

تحياتي!

ـ[مُسلم]ــــــــ[08 - 10 - 2009, 03:01 م]ـ

لقد أبدعت أيما إبداع في هذا النقد الرائع أستاذنا جلمود.

فلقد كنت أقرأ هذه المعلقة كثيراً ولكن لم أكن أتخيل أنه يوجد كل هذا وراء الابيات ... أتشوق لبقية الموضوع.

ـ[فائق الغندور]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 02:22 ص]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

تحية كل التحية الى الأخ جلمود

جميل جدا ما كتبت وابدعت فانت في اسلوبك لا أدري أهو قصصي أم مسرحي أم مقامي

لقد ابدعت بنات أفكارك تحليل بيت من الشعر وقد كنت أظنه بيت لا أثر له في القصيدة الا أن وقف به على أطلال محبوبه فقط ولكن باسلوبك وتعبيرك وجدت أنه لم يتوقع الأعشى هذا التحليل وتلك الافكار فأنت في اسلوبك محاور فذ واتمنى لو أنك تكمل ما بدأت فهذا من أجمل التحاليل التي قرأت

وفقك الله ونحن معك في تحليلك ..... الى الامام وفقك الله

ـ[جلمود]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 06:22 م]ـ

لقد أبدعت أيما إبداع في هذا النقد الرائع أستاذنا جلمود.

فلقد كنت أقرأ هذه المعلقة كثيراً ولكن لم أكن أتخيل أنه يوجد كل هذا وراء الابيات ... أتشوق لبقية الموضوع.

بارك الله فيكم أخي الفاضل مسلم،

فمورثنا الأدبي من الشعر العربي الأصيل لا ينضب على كثرة الورود،

وإنما نستقي منه بحسب ما رزقنا الله منه،

ويبقى لمن بعدنا فيه رزقه وسعيه.

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 06:48 م]ـ

لله درك يا (جلمود)

ما أجمل ما سطر قلمك، وما ألطفه!

متابع باهتمام، ومستمتع حد الثمالة!

فقال: نحن ــ معشر الجن ــ نفضل الشعر ونستحسنه بشيء يلقى في قلوبنا عند سماعنا للشعر، شيء يعرفه منا الفحل والشعرور، إلا إننا لا نستطيع وصفه أو بيانه

ما أدراك بهذا: p

وكما قال أخونا (عكور): في نفسي شيء من هذه الهواجس

ولعلها قد حضرتنا هنا؛ فأسمن لها اللحم (أقصد: العظم)؛ فإنك المستضيف، وهم الأضياف:)

ـ[جلمود]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 08:27 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

تحية كل التحية الى الأخ جلمود

جميل جدا ما كتبت وابدعت فانت في اسلوبك لا أدري أهو قصصي أم مسرحي أم مقامي

لقد ابدعت بنات أفكارك تحليل بيت من الشعر وقد كنت أظنه بيت لا أثر له في القصيدة الا أن وقف به على أطلال محبوبه فقط ولكن باسلوبك وتعبيرك وجدت أنه لم يتوقع الأعشى هذا التحليل وتلك الافكار فأنت في اسلوبك محاور فذ واتمنى لو أنك تكمل ما بدأت فهذا من أجمل التحاليل التي قرأت

وفقك الله ونحن معك في تحليلك ..... الى الامام وفقك الله

بارك الله فيكم أخي الكريم،

وإنما ذلك من حسن ظنكم وكريم أخلاقكم،

تحياتي الودودة!

ـ[خود]ــــــــ[10 - 10 - 2009, 05:42 ص]ـ

لله درك ما ألطفك و أذكاك وأقدرك و أبلغك!

واصل فإننا معك مواصلون!

ـ[جلمود]ــــــــ[12 - 10 - 2009, 01:38 ص]ـ

لله درك يا (جلمود)

ما أجمل ما سطر قلمك، وما ألطفه!

متابع باهتمام، ومستمتع حد الثمالة!

مرحبا بشاعرنا وثِمالنا أحمد بن يحيى!

ولقد ثملتُ بالقصيد من قبل،

وإذا ثملتُ ثمل القرّاء من بعد،

فلا تصحُ إن الهوى ثمل!

ما أدراك بهذا: p

أخبرني به تابعي صخر بن سنان العبشمي: p:p .

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[12 - 10 - 2009, 02:18 ص]ـ

أكمل بارك الله فيك

مرت أيام وشوقنا لحديثك يزداد

وقد أسرَّ إلي مسحل بن أثاثة بالأمس أنه سيمهلك يومين وإلا فستكون خرافة الثاني:)

عن عائشة رضي الله عنها قالت:حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة نساءه حديثا فقالت امرأة منهن: كأن الحديث حديث خرافة فقال:

(أتدرون ما خرافة؟ إن خرافة كان رجلا من عذرة أسرته الجن في الجاهلية فمكث فيهم دهرا ثم ردوه إلى الإنس فكان يحدث الناس بما رأى فيهم من الأعاجيب فقال الناس: حديث خرافة)

رواه الترمذي في الشمائل وأحمد وأبو يعلى في مسنديهما وضعفه الألباني

فبادر يا جلمود لأننا نخشى عليك:)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير