ـ[جلمود]ــــــــ[18 - 10 - 2009, 11:33 م]ـ
لله درك ما ألطفك و أذكاك وأقدرك و أبلغك!
واصل فإننا معك مواصلون!
حياك الله أستاذي خود وبياك،
ويبهجنا حضورك بلْه كلماتك،
جزاك الله خيرا!
ـ[جلمود]ــــــــ[18 - 10 - 2009, 11:37 م]ـ
أكمل بارك الله فيك
مرت أيام وشوقنا لحديثك يزداد
وقد أسرَّ إلي مسحل بن أثاثة بالأمس أنه سيمهلك يومين وإلا فستكون خرافة الثاني:)
عن عائشة رضي الله عنها قالت:حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة نساءه حديثا فقالت امرأة منهن: كأن الحديث حديث خرافة فقال:
(أتدرون ما خرافة؟ إن خرافة كان رجلا من عذرة أسرته الجن في الجاهلية فمكث فيهم دهرا ثم ردوه إلى الإنس فكان يحدث الناس بما رأى فيهم من الأعاجيب فقال الناس: حديث خرافة)
رواه الترمذي في الشمائل وأحمد وأبو يعلى في مسنديهما وضعفه الألباني
فبادر يا جلمود لأننا نخشى عليك:)
مرحبا بأستاذي الفاضل أبي سهيل،
ويبدو أن إنذارك جاء بعد فوات الآوان:)،
فقد أسرني مسحل بالشغول عنكم،
تحياتي!
ـ[جلمود]ــــــــ[16 - 01 - 2010, 01:44 م]ـ
عودا على بدء!
محاولة استلهامية!
تحياتي!
ـ[بل الصدى]ــــــــ[16 - 01 - 2010, 02:15 م]ـ
عودًا حميدا أستاذنا الكريم
بانتظاركم
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[16 - 01 - 2010, 02:20 م]ـ
عودا على بدء!
محاولة استلهامية!
تحياتي!
مرحبا أخي جلمود
والعود أحمد.
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[17 - 01 - 2010, 02:10 ص]ـ
عودا على بدء!
محاولة استلهامية!
تحياتي!
أهلاً وسهلاً بك أخي جلمود ..
صفاءُ العَيشِ يا بُشرى تَجَدَّد = وَعاد الأُنس لي وَالعود أَحمد
ـ[جلمود]ــــــــ[30 - 01 - 2010, 02:51 ص]ـ
عودًا حميدا أستاذنا الكريم
بانتظاركم
باركم الله فيكم!
وجزاكم الله خيرا!
ـ[جلمود]ــــــــ[30 - 01 - 2010, 02:52 ص]ـ
مرحبا أخي جلمود
والعود أحمد.
حياك الله وبياك أخي الكريم عامر!
ولا زالت الدار عامرة بعامر!
ـ[جلمود]ــــــــ[30 - 01 - 2010, 03:09 ص]ـ
أهلاً وسهلاً بك أخي جلمود ..
صفاءُ العَيشِ يا بُشرى تَجَدَّد = وَعاد الأُنس لي وَالعود أَحمد
بارك الله فيكم أخي الكريم،
ومرحبا بالأنس ما دمت نديما.
ـ[جلمود]ــــــــ[30 - 01 - 2010, 04:10 ص]ـ
البيت الثاني
غَرّاءُ فَرعاءُ مَصقولٌ عَوارِضُها ** تَمشي الهُوَينا كَما يَمشي الوَجي الوَحِلُ
معاني الكلمات:
غراء: بيضاء واسعة الجبين.
فرعاء: طويلة الشعر.
مصقول: من صقل الشيء إذا جلاه فلمع.
العوارض: الرباعيات والأنياب، أي ما يظهر من الأسنان عند الضحك.
اللطيفة الأولى:
وقفنا في البيت الأول عند تردد الأعشى بين الرأيين: وداع هريرة أو الهروب من وداعها، ورأينا أن الشطر الأول من البيت الأول جاء على لسان الشخص الأول (العواطف الإنسانية) القائل بالوداع، وأن الشطر الثاني جاء على لسان الشخص الثاني (العقل المفكر). القائل بالهروب من لحظة الوداع. ومن ثم كان السؤال الملح: أي الرأيين اختار الأعشى؟
إن مثل هذه المواقف التي تتصارع فيها العواطف الإنسانية مع العقل المفكر لهي من أشد المواقف على النفس البشرية الشاعرة المرهفة، تلك النفس التي يتردد صدى ألمها في كل آهة من آهات الإنسان، إنها تذكره بألمه أو يرى فيها ألمه.
إن النفس الشاعرة التي لا يزول ألمها ولا يخبو جرحها - لأضعف من أن تختار بين الوداع وألمه وبين تركه وتجرع الحسرة. كلاهما شجن وهم.
ربما إذا أردنا أن نقف على كنه الحالة الوجدانية التي تقمصتْ هي الأعشى- يجب علينا أن نتقمص نفسه ونسأل أنفسنا ماذا كنت ستفعل؟
أما عني فإن طنين الرأيين سيدوي في جسدي وروحي، ولن يمكنني إلا الهروب من الاختيار.
وهكذا فعل الأعشى، لقد هرب من الاختيار المؤلم، ترك تلك اللحظة المحزنة المهلكة، إن الحاضر المؤلم ليدفع النفس إلى الهروب إلى الزمن الجميل، زمن الحب والوصال، إنه الماضي، هرب الأعشى إلى ماضيه، أيام كان يراها صباح مساء، فأخذ في وصفها من الذاكرة، وصفا لايحسنه إلا من فرغ نفسه لمراقبتها ليل نهار.
يتبع ...
ـ[السراج]ــــــــ[30 - 01 - 2010, 09:35 ص]ـ
متابعون نشْلَ الخيوط يا جلمود ..
ـ[حميدي2005]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 02:39 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية نقدية رائعة ... المزيد المزيد
ودمتم
ـ[نسيم عاطف الأسدي]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 06:12 م]ـ
حيّاك الله يا جلمود وبوركت على هذا التحليل المبدع فلكم قرأت هذا البيت لكن سفني لم تكن مكتشفة لكنوزه كسفنك ,لا زلت أنتظر المزيد فلا تنسانا
ـ[احمد السنيد]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 08:41 م]ـ
اكثر من رائع اخ جلمود ولكن هل اجتمعت الشخصيات الثلاث في شخصيه واحده هي الاعشى؟؟؟
ـ[فائق الغندور]ــــــــ[06 - 02 - 2010, 09:49 م]ـ
ما أجمله من نقد وتحليل وكأنك في نفس الشاعر فالناقد المتميز هو من يتقمص شخصية الشاعر وكأنه هو من قال الشعر
............... أكمل بارك الله فيك
¥