تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[قتلتني قتلها الله]

ـ[أبو يزيد]ــــــــ[15 - 09 - 2004, 01:17 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخوتي رواد الفصيح لايساورني شك في حصيلتكم الشعرية الفائقة وممايدل على ذلك روائع المنتدى وبدائعه

اليكم هذا البيت الذي أرهقني وأنا أبحث عن قصيدته التي ينتمي اليها .......

أتمنى - إخوتي - ممن لديه معلومات عن تكملة القصيدة أن يتحفنا وله جزييل الشكر والعرفان

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[15 - 09 - 2004, 10:15 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الأستاذ أبا يزيد: بحثت كثيرًا عن البيت فلم أجده، البيت ليس في شارع الفصيح، ربما هو في شارع آخر:)

بانتظارك، أخي الكريم.

ـ[أبو الحسين]ــــــــ[15 - 09 - 2004, 07:09 م]ـ

أخي الكريم: البيت لأبي الحسين المتنبي من قصيدته التي مطلعها:

ملومكما يجل عن الملام: ووقع فعاله فوق الكلام

وهي القصيدة نفسها التي وصف بها الحمى بذلك الوصف الرائع:

وزائرتي كأن بها حياء: فليس تزور إلا في الظلام

ـ[أبو الحسين]ــــــــ[15 - 09 - 2004, 08:23 م]ـ

آسف لم أر البيت، و ظننته التوقيع، أرجو إيراده مرة أخرى.

ـ[أبو يزيد]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 12:44 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هويتك إذ عيني عليها غشاوة فلما انجلت قطعت نفسي ألومها

: mad: وكلي أسف وما أنسانيه إلا الشيطان

ـ[الكاتب1]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 03:25 ص]ـ

قرأت البييت للشاعر الحارث بن خالد بن العاص المخزومي يقول:

صحبتك إذ عيني عليها غشاوة ... فلما انجلت قطعت نفسي ألومها

أمّا برواية " هويتك " فلا أعلم من قائله

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 10:27 ص]ـ

الأستاذ أبا يزيد:

كما ذكر الأستاذ الكريم النحوي الصغير، فقائله الحارث بن خالد بن العاص بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم. يقال إنه قدم على عبد الملك فلم يصله، ويقال إنه أقام ببابه شهراً لا يأذن له فانصرف وهو يقول:

تبعتك إذ عيني عليها غشاوةٌ ** فلما انجلت قطعت نفسي ألومها

فما بي إن أقصيتني من ضراعةٍ ** ولا افتقرت نفسي إلى من يسومها

عطفت عليك النفس حتى كأنما ** بكفيك بؤسي أو لديك نعيمها

فأرسل عبد الملك رسولاً يرده وقال: اتبعه حتى ترده علي، وإن بلغت مكة، فلما دخل على عبد الملك قال: أنفتَ من المقام ببابي؟ قال: لا والله يا أمير المؤمنين، ما أنِفْتُ من المقام ببابك، وما عنك مرغب، ولكني أطلت المقام ولي ضيعة وعلي دين. قال كم دَينك؟ قال ثلاثون ألف دينار، قال: إن شئت قضيت دينك وإن شئت استعملتك على مكة سنة، قال استعملني على مكة سنة فاستعمله ثم عزله.

وقال الصفدي في (الوافي) عن توليه الإمارة: لا يصح.

فهذه رواية أخرى للبيت، وهي: تبعتك. أما رواية (هويتك) فلم أظفر بها.

ـ[أبو الحسين]ــــــــ[17 - 09 - 2004, 04:03 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صحبتك إذ عيني عليها غشاوة: فلما انجلت قطعت عيني ألومها

ومابي وإن أقصيتني من ضراعة: ولا افتقرت نفسي إلى من يضيمها

عطفت عليك النفس حتى كأنما: بكفيك بؤسي أو عليك نعيمها

إخواني الفضلاء وجدت هذه الأبيات نفسها منسوبة إلى:

ـ الحارث المخزومي

ـ علية بنت المهدي

كما وجدت البيت الأول منها برواية (علقتك) منسوب إلى المجنون قيس بن الملوح.

لكن مصدري هو موسوعة شعرية حديثة، ولم أخبر إلا بما شهدت.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير