[من القائل ..... ؟؟!!]
ـ[سيف الدولة]ــــــــ[06 - 01 - 2005, 10:23 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من القائل؟
الدين مخترم والحق مهتضم .... وفيء آل رسول الله مقتسم!
مع التحية للجميع
ـ[الأمل الجديد]ــــــــ[06 - 01 - 2005, 11:26 ص]ـ
القائل / أبو فراس الحمداني
مع تقديري
الأمل
ـ[سيف الدولة]ــــــــ[06 - 01 - 2005, 09:22 م]ـ
الأخ الأمل الجديد
أحسنت على سرعة تجاوبك
ولكن هلاّ ذكرتَ لنا المصدر؟!
مع الشكر والتقدير
ـ[المستبدة]ــــــــ[08 - 01 - 2005, 10:42 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة من الله وبركاته. . .
هنا وإزاء كهذا اسم ...
جئتُ على عجل ...
((سيف الدولة))
لا أخفيكم اضطربتُ ..
فاضطربت أسئلتي ... !
فجئت أقول لك يا سيف الدولة:
ما بال قسوتك على أحمد .. ؟!
من أين أتيتَ بها .. ؟!
كيف أدميتَ روحه وحروفه ... ؟
شعرت بالحنين هنا ـ لمالئ الدنيا وشاغل الناس ـ
فتزلزلت حروفي في فمي ...
تلك الحروف التي استيقظت عند هذا الاسم ... !
فأحسست بأبي الطيب كما لو لم يعرفه غيري ... !!
عفواً أخي الكريم .. وأستاذنا / سيف الدولة ...
لتعذر تطفلي على صفحتك. . .
ولتبق صفحة نقيّة بعيدة عن 337 هـ. . .!
لا أدري عما كان فوق ... سوى عفوك .. !
آمل أن نقرأ إجابة سؤالك ...
تقديري ..
ـ[سيف الدولة]ــــــــ[09 - 01 - 2005, 03:12 م]ـ
فجئت أقول لك يا سيف الدولة:
ما بال قسوتك على أحمد .. ؟!
من أين أتيتَ بها .. ؟!
كيف أدميتَ روحه وحروفه ... ؟
ما أدراكِ ... !؟
فمنذ ساعة كان بقربي يئن بـ:
واحرّ قلباه ممن قلبه شبمُ .. !
فليعذرني مُشعِلها ... !
فلقد انشغلت خواطري بالأمير الفارس ..
وشافيته التي زلزلت قوائمي ...
فهل عليَّ من لوم .. !؟
ولكن مقتلي أن لا ذاكر لمصدرها ...
وااحرّ قلباه ... ;)
ـ[المستبدة]ــــــــ[10 - 01 - 2005, 12:05 م]ـ
ما زلت قاسٍ بقسوة وجمود القطب الشمالي ...
لكنك لا تدري ما القطب الشمالي .. !
لكنني أدريه .. !
ما زلت تتوشح " الكبر" عليه:
ومن بجسمي وحالي عنده سقمُ ... !
ترى كيف لم تزلزلك:
يا من يعزُّ علينا أن نفارقهم
وجداننا. . . والبقيّة عليك!
إن كانت ذاكرتك تسعفك بها ..
أيها الحسام ... !!
قد خاطب فيك عقلك:
أُعِيذُها نَظَراتٍ مِنكَ صادِقَةً
أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمه وَرَمُ!
لا تقل:
لم تكن معتقدا بحتمية رحيله!
ألم يقل:
لئن تركت ضميراً عن ميامِنِنا
لَيحْدُثَنَّ لمَن وَدّعتُهُم نَدَمُ!
ثم بأرقِّ من الأوركيد دفع بـ:
هذا عِتابُكَ إلاّ أنّهُ مِقَةُ
قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلا أنّهُ كَلِمُ
ألم تصلك روحه تحمل شفيف الحروف وصادقها:
أغالبُ فيك الشوق والشوقُ أغلب
وأعجبُ من ذا الهجرِ والوصل أعجبُ!
بلى قد وصل ..
فلن أُسالم تجاه قسوتك عليه ..
شُغلت بأميرك الفارس ـ على حدِّ زعمك ـ
وكيف نُشغل بالشوك عن الورد ... !!
كيف؟؟!
وقل أيضاً أنّ:
عيدُ بأية حالٍ عدت يا عيد
لم تصلك هي الأخرى .. !!
قد نثر اسمك في الأصقاع:
تمرُّ بك الأبطال كلمى هزيمةً
ووجهُك وضَّاحٌ وثغرك باسمُ
ومن طلب الفتحَ الجليلَ فإنّما
مفاتيحهُ البيضُ الصوارمُ
نثرتهم فوقَ الأُحيْدبِ نّثْرةً
كما نُثِرَتْ فوقَ العروسِ الدراهمُ!
كبيرٌ ما فعلت .. !
لن نصالح أيّها الحسام ..
لن نُصالح ... !
أحمد:
وليبقَ جُرحك يا ابن الأكارم
بين الضلوع يحترق .. !!
**
خفقة:
ترى ماذا لو شَهِدتُ في الفصيح:
أبو فراس، وابن خالويه .. !!
**
تحيّة لصفحة تعبق بمالىء الدنيا. . .
ـ[نصرت عبد الستار]ــــــــ[18 - 01 - 2005, 06:20 م]ـ
الأخ الفاضل / سيف الدولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القائل هو: أبو فراس الحمداني 0
وهذه القصيدة مكونة من سبعة وخمسين بيتا، وهي من بحر البسيط
والبيت الذي ذكرته هو أول بيت في القصيدة 0
أما البيت الأخير فهو:
صلى الإله عليهم أينما ذكروا لأنهم للورى كهف ومعتصم
والمصدر هو: الموسوعة الشعرية (إصدار المجمع الثقافي، أبو ظبي)