تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الأزدي]ــــــــ[24 - 02 - 2005, 11:36 ص]ـ

أختي الكريمة = سمط الليالي

أعتذر عن التأخر في الرد, ولم أتمكن حالياً من إضافة مقصورة ابن دريد؛ لطولها,

فلعل أحد الأحبة يعيننا بها, وله وافر الشكر.

أخي الفاضل = الأخفش

طلبك مُدرج في آخر الذاكرة,

وحالما أراه في أي مرجع أقتنصه لك إن شاء الله.

ـ[أبو عبد الجبار]ــــــــ[08 - 03 - 2005, 04:58 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وركاته

أخي الأزدي هلا أفدتنا -أطال الله بقاءك على ما يريد من طاعته-

لمن هذا البيت وما هي قصيدته وما مناسبتها وسأكون لك من الشاكرين.

أبالرياضة نبني مجد أمتنا **** أم بالفنون وبالأفلام نفتخر؟!

،،فاصلة،،

شكرت جميل صنعكم بدمعي ** ودمع العين مقياس الشكور

ـ[ابو يوسف]ــــــــ[16 - 03 - 2005, 03:51 م]ـ

السلام عليكم

أخي الأزدي -بوركت أناملك -قرأت أبياتا من قصيدة للشاعر محمد التهامي مطلعها:

إن الذي زيفوه كله كذب ...... أهلها عرب

فهل لك أن تتحفنا بتتمة الأبيات؟ ولك الشكر.

ـ[نوف]ــــــــ[31 - 03 - 2005, 04:21 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

لوتكرمتم عليّ بقصيدة أبي الحسن التهامي:

حكم المنية في البرية جار ماهذه الدنيا بدار قرار

أريدها ـــ فضلاً لاأمراًـ كاملة ...

ـ[رياض]ــــــــ[02 - 04 - 2005, 08:13 م]ـ

السلام عليكم ...

فكرة رائدة ... وإطلالتي متأخرة فالمعذرة ..

ولدي طلب ...

قصيدة غازي القصيبي في افتتاح جسر الملك فهد والتي منها:

درب من العشق لا درب من الحجر:: ذاك الذي ربط الصحراء بالجزر.

قصيدة رائعة من شاعر امتلك ناصية البيان ... وهي قصيدة تحمل قوة الماضي وجزالته مع رقة الحاضر وعذوبته ...

أخوكم/

رياض.جاركم في المنتدى العام والنحو والصرف: D

ـ[المحب الجريح]ــــــــ[15 - 04 - 2005, 03:55 ص]ـ

:::

] سيدي الحبيب السلام عليك ولك من الله الجزاء الوفير لا أحب الإطالة أود منك قصيدتين الأولى وصف ابن زيدون للنهر والثانية القهوة السوداء لنزار قباني هذا لو سمحت ولك جزيل الشكر والثواب من الله [/ size]

ـ[عاشقة لغة الضاد]ــــــــ[21 - 04 - 2005, 02:23 م]ـ

وجدتُ هذي القصيد أثناء رحلتي في الشبكة فأحببتُ المساعدة ...

هي لكِ أخيتي: نوف

حكم المنية في البرية جار

ما هذه الدنيا بدار قرار

بينا يرى الإنسان فيها مخبرا

حتى يرى خبرا من الأخبار

طبعت على كدر وأنت تريدها

صفوا من الأقذار والأكدار

ومكلف الأيام ضد طباعها

متطلب في الماء جذوة نار

وإذا رجوت المستحيل فإنما

تبني الرجاء على شفير هار

فالعيش نوم والمنية يقظة

والمرء بينهما خيال سار

فاقضوا مآربكم عجالا إنما

أعماركم سفر من الأسفار

وتراكضوا خيل الشباب وبادروا

أن تسترد فإنهن عوار

فالدهر يزرع بالمنى ويغص أن

هنّا ويهدم ما بنى ببوار

ليس الزمان وإن حرصت مسالما

خُلق الزمان عداوة الأحرار

إني ُوترت بصارم ذي رونق

أعددته لطلابة الأوتار

والنفس إن رضيت بذلك أو أبت

منقادة بأزمة المقدار

أثنى عليه بإثره ولو أنه

لم يغتبط أثنيت بالآثار

ياكوكبا ما كان أقصر عمره

وكذاك عمر كواكب الأسحار

وهلال أيام مضى لم يستدر

بدرا ولم يمهل لوقت سرار

عجل الخسوف عليه قبل أوانه

فمحاه قبل مظنة الإبدار

واستل من أترابه ولداته

كالمقلة استلت من الأشفار

فكأن قلبي قبره وكأنه

في طيه سر من الأسرارإن

يعتبط صغرا فرب مقمم

يبدو ضئيل الشخص للنظار

إن الكواكب في علو محلها

لترى صغارا وهي غير صغار

ولد المعزى بعضه فإذا مضى

بعض الفتى فالكل في الأثار

أبكيه ثم أقول معتذرا له

وفقت حين تركب الأم دار

جاورت أعدائي وجاور ربه

شتان بين جواره وجواري

ثوب الرياء يشف عما تحته

وإذا التحفت به فإنك عار

قصرت جفوني أم تباعد بينها

أم صُورت عيني بلا أشفار

جفت الكرى حتى كأن غراره

عند اغتماض العين وخز غرار

ولو استزارت رقدة لطحا بها

ما بين أجفاني من التيار

أُحيي الليالي التم وهي تميتني

ويميتهن تبلج الأسحار

حتى رأيت الصبح تهتك كفه

بالضوء رفرف خيمة كالقار

والصبح قد غمر النجوم كأنه

سيل طغى فطفا النوار

والهون في ظل الهوينا كامن

وجلالة الأخطار في الأخطار

تندي أسرة وجهه ويمينه

في حالة الإعصار والإيسار

ويمد نحو المكرمات أناملا

للرزق أثنائهن مجار

يحوي المعالي كاسبا أو غالبا

أبدا يداري دونها ويداري

قد لاح في ليل الشباب كواكب

إن أمهلت آلت إلى الأسفار

وتلهب الأحشاء شيب مفرقي

هذا الضياء شواط تلك النار

شاب القذال وكل غصن صائر

فينانه الأحوى إلى الأزهار

والشبه منجذب فلم بيض الدمى

عن بيض مفرقة ذوات نفار

وتود لو جعلت سواد قلوبها

وسواد أعينها خضاب عذار

لاتنفر الظبيات عنه فقد رأت

كيف اختلاف النبت في الأطوار

شيئان ينقشعان أول وهلة

ظل الشباب , وخلة الأشرار

لاحبذا الشيب الوفي وحبذا

ظل الشباب الخائن الغدار

وطرى من الدنيا الشباب وروقه

فإذا انقضى فقد انقضت أوطاري

قصرت مسافته وما حسناته

عندي ولا آلاؤه بقصار

نزداد همسا كلما ازددنا غنى

والفقر كل الفقر في الإكثار

ما زاد فوق الزاد خُلِّف ضائعا

في حادث أو وارث أو عار

إني لأرحم حسادي لحر ما

ضمنت صدورهم من الأوغار

نظروا صنيع الله بي فعيونهم

في جنة وقلوبهم في نار

لا ذنب لي قد رمت كتم فضائل

فكأنها برقعت بوجه نهار

وسترتها بتواضعي فتطلعت

أعناقها تعلو على الأستار

ومن الرجال معالم ومجاهل

ومن النجوم غوامض ودراري

والناس مشتبهون في ايرادهم

وتفاضل الأقوام في الأصدار

عمري لقد أوطاتهم طرق العلا

فعموا فلم يقفوا على آثاري

لو أبصروا بقلوبهم لاستبصروا

وعمى البصائر من عمى الأبصار

هلا سعوا سعي الكرام فأدركوا

أو سلموا لمواقع الأقدار

ولربما اعتضد الحليم بجاهل

لا خير في يمنى بغير يسار

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير