تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[03 Nov 2007, 11:43 م]ـ

وهو: هل طبعت رسالته وهل هي كاملة وحبذا بعض التعريف بها

حسب علمي أنها لم تطبع، وليست كلها عندي، وإنما تذكرت الموضوع أثناء حديث هاتفي معه فقال سأرسل لك ما يتعلق بالموضوع من البحث، وعلى كل حال قد سجلته في الملتقى، ولعله يكمل الجواب بنفسه متى سنحت له الفرصة. وجزاك الله خيراً على هذه الفوائد فأنت فطرتها.

ـ[سامي السلمان]ــــــــ[04 Nov 2007, 12:55 ص]ـ

فضيلة الشيخ عبدالرحمن أين أجد رسالة الدكتور خالد واصل وهل أجدها في أي من جامعات الرياض؟

وهل الدكتور خالد واصل هو مدير تحرير مجلة معهد الامام الشاطبي للدراسات القرآنية؟ ليمكن التواصل معه مباشرة في شأن رسالته.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[04 Nov 2007, 05:47 ص]ـ

فضيلة الشيخ عبدالرحمن أين أجد رسالة الدكتور خالد واصل وهل أجدها في أي من جامعات الرياض؟

وهل الدكتور خالد واصل هو مدير تحرير مجلة معهد الامام الشاطبي للدراسات القرآنية؟ ليمكن التواصل معه مباشرة في شأن رسالته.

الرسالة - إن لم أكن واهماً - تقدم بها الأخ خالد إلى جامعة أم درمان الإسلامية في السودان، والدكتور خالد واصل يعمل باحثاً في مركز الدراسات القرآنية بمعهد الإمام الشاطبي بجدة. ويمكنني تزويديك بهاتفه الجوال إن شئت التواصل معه.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[24 Aug 2008, 12:18 ص]ـ

هذه رسالة ماجستير تعرضت لمنهج الإمام أبي المظفر السمعاني في الترجيحات من خلال كتابه تفسير القرآن للباحث فهد الغامدي .. عثرت عليها في موقع صيد الفوائد ولم أقرأها بعدُ.

ـ[عبدالعزيز الداخل]ــــــــ[24 Aug 2008, 06:13 ص]ـ

تصفحت المقالة على عجل فاستللت لكم هذه النقول لعل فيها ما يساهم في جواب السؤال:

قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (أَخْبَرَنَا أَبُو إسماعيلَ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الوَاعِظُ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ إسماعيلَ القَفَّالُ، أنا الْحُسَيْنُ بْنُ مُوسَى بْنِ خَلَفٍ الرَّسَعَنِيُّ، نا عُثْمَانُ بْنُ الصَّيَّادِ، نا سُفْيَانُ, عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، وَمِسْعَرٌ عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ، عَنِ البَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي المغربِ: {وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ}

زَادَ مِسْعَرٌ: فَمَا رَأَيْتُ إِنْسَاناً أَحْسَنَ قِرَاءَةً مِنْهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَن ابْنِ نُمَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ مِسْعَرٍ) [الوسيط: 4/ 522]

قالَ أَبُو الْمُظَفَّرِ مَنْصُورُ بْنُ مُحَمَّدٍ السَّمْعَانِيُّ (ت: 489هـ): (وقد ثَبَتَ بروايةِ الْبَرَاءِ بنِ عازِبٍ أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قرأَ هذه السورةَ في صلاةِ المغرِبِ. خَرَّجَه مسلمٌ في كتابِه). [تفسير القرآن: 6/ 253]

-قلت: (قولُ السَّمْعَاني رَحِمَهُ الله: (خرَّجَهُ مُسْلِمٌ في كِتَابِهِ) وَهْمٌ، ولعلَّ سَبَبَهُ الخلطُ بينَ الروايةِ التي أخرجَهَا الواحدي وهي شاذَّةٌ، وقولِ الواحديِّ خَرَّجَهُ مُسْلِمٌ.

ومسلمٌ خرَّجَ أصلَ الحديثِ كما تقدَّم ذِكْرُه، وفيه أن القراءةَ بها كانت في صلاةِ العشاءِ وليسَ المغرب.

وممَّا يزيدُ الأمرَ بياناً أنَّ الجماعةَ قد رَووا هذا الحديثَ مِنْ طُرُقٍ كثيرةٍ عَن عَدِيِّ بنِ ثابتٍ الأنصارِيِّ عنِ البراءِ بنِ عازِبٍ رَضِيَ اللهُ عنْهُ وكلُّهَا مُتَّفِقَةٌ على أنَّ القراءةَ بها كانتْ في صلاةِ العِشَاءِ، والحديثُ واحدٌ ومخرَجُه واحِدٌ، والواحدي رواه من هذا المخرَجِ أيضاً عن عَدِيِّ بنِ ثابتٍ الأنصاريِّ عن البراءِ رضي الله عنه، فالحمل في الشذوذِ على الطريقِ الذي ذَكَرَهُ الواحديُّ رَحِمَهُ اللهُ).

فهذا يبين أن تفسير الواحدي (ت:468 هـ) كان من مراجع أبي المظفر السمعاني رحمه الله في تفسيره ومنزع هذا الاستنتاج ظاهر لمن تأمله

فالحديث ذكره الواحدي، ولم يذكره الثعلبي

وأما البغوي فقد ذكره بإسناده موافقاً لرواية الجماعة

ـ[يوسف العليوي]ــــــــ[06 Feb 2009, 10:59 م]ـ

قال الشيخ د. عبد الرحمن الشهري

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير