([15]) انظر تفسير القرآن العظيم 4/ 1526 - 1528.
([16]) الاستخدام: هو أن يذكر لفظ له معنيان، فيراد به أحدهما، ثم يراد بالضمير الراجع إلى ذلك اللفظ معناه الآخر. أو يراد بأحد ضميريه أحد معنييه، ثم بالآخر معناه الآخر. انظر التعريفات للجرجاني، والتحبير في علم التفسير للسيوطي 491 - 492. والمراد هنا المعنى الثاني للاستخدام.
([17]) انظر التحرير والتنوير 9/ 210 - 211، 215
([18]) انظر أحكام القرآن 2/ 355.
([19]) انظر أضواء البيان 2/ 305.
([20]) انظر تفسير ابن أبي حاتم 5/ 1634 - 1635.
([21]) انظر قطف الأزهار في كشف الأسرار للسيوطي 2/ 1074 - 1076، والإتقان في علوم القرآن للسيوطي 1/ 280 - 281.
([22]) هو: الحسن بن محمد بن عبدالله الطيبي، الإمام المشهور، كان ممن جمع بين المال والعلم، كريماً، متواضعاً، مكثراً من الرد على المبتدعة والفلاسفة، مظهراً لفضائحهم. من تصانيفه: " شرح المشكاة "، و" شرح الكشاف "، و"تفسير القرآن ". توفي سنة 743هـ. الدرر الكامنة لابن حجر 2/ 68، وطبقات المفسرين للداوودي 1/ 146 - 147.
([23]) روح المعاني للآلوسي 9/ 142 - 143.
([24]) التفسير الأول الذي اعتمده الزمخشري هو التفسير الذي اعتمده ابن القيم، والثاني هو أن الخطاب لقريش الذين كانوا في عهد رسول الله r ، وهم آل قصي .... انظر الكشاف للزمخشري 2/ 109.
([25]) الانتصاف فيما تضمنه الكشاف من الاعتزال لابن المنيّر 2/ 109 حاشية الكشاف.
([26]) انظر القول المفيد على كتاب التوحيد لابن عثيمين 2/ 304 - 305.
([27]) انظر التسهيل لعلوم التنزيل لابن جزي 2/ 104.
([28]) انظر روح المعاني للآلوسي 9/ 141. وقد ذكر الشوكاني وجهين لعدم اعتبار هذا القول في تفسيره فتح القدير 2/ 386.
([29]) انظر هذه القاعدة والأمثلة عليها في كتاب: قواعد التفسير للدكتور خالد السبت 1/ 313 - 314.
([30]) انظر تفصيل هذا النوع من أنواع علوم القرآن في كتاب: الإتقان في علوم القرآن للسيوطي 1/ 280 - 283.
ـ[الغني بالله]ــــــــ[03 Sep 2006, 10:25 م]ـ
لو تأمل الشيخ صالح آل الشيخ كلام الإخوة لرجع عما رجحه.