تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وأنا أدلكم على طريقة سهلة لا تحتاجون معها إلى متخصص في البرمجة وتقنية المعلومات تتمكنون بها من التحقق من كلام هؤلاء فيما يستجد من المسائل:

وبالكشف عن عدد بعض تلك الكلمات حصلت على النتائج التالية:

وسأكتفي بذكر الكلمة وعدد مرات ذكرها في المصحف

وأترك لكم التعليق:

الجنة: 57

جنة: 79

...........................

فحسبنا الله ونعم الوكيل على من أراد أن يجري الناس خلف أوهام وأكاذيب لمآرب يريدها

تحذير

كمبيوتر غبي وإحصاءات غبية

ولمزيد من التوضيح، بحثت عن برنامج من النوع الذي دلنا عليه الشيخ عبدالعزيز ونصحنا باعتماده للتاكد من الإحصاءات فوجدت: المصحف الرقمي ...

ماذا وجدت؟

كلمة جنة: وردت 77 مرة - على ذمة البرنامج _

كلمة الجنة: 55 مرة ..

أذكركم: العد الذي زودنا به الشيخ عبدالعزيز: جنة 79 مرة، الجنة: 57 مرة ..

أرجو ان تكونوا قد اكتشفتم الحقيقة: برامج غبية وإحصاءات غبية، ولا أدري كيف يريد الشيخ منكم أن تستخدموا هذه البرامج للتأكد من عدد كلمات لفظة في القرآن ..

أرجو أن لا يكون بعضكم قد استمع إلى نصيحة الشيخ ..

لعل من يتساءل عن الخطأ في هذه الاحصاءات ..

إذا طلبت من البرنامج أن يعطيك تكرار كلمة " جنة "، ولأنه غبي فهو لا يفرق بين جنة بفتح الجيم وجنة بكسر الجيم نحو (ما بصاحبكم من جنة .. 184 الأعراف)، ولا بين الجنة بفتح الجيم نحو (اسكن انت وزوجك الجنة .. 35 البقرة) والجنة بكسر الجيم نحو (لقد علمت الجنة .. الصافات 158) ...

فإن عدت وطلبت تكرار كلمة (الجنة) وقع في الخلط ثانية ...

ما أريد قوله:

أحذركم من نصيحة الشيخ عبدالعزيز ومن برامج الاحصاء الغبية الآلية ...

والآن يا شيخنا الحبيب: ما تعليقك؟

مع وافر التقدير والاحترام لشخصك الكريم ...

أدعوك لتصفح كتابي المعجم الإحصائي وقد أعطيتك الرابط: دقة - منهج ثابت محدد ... إذا اكتشفت خطأ فأعلنه،فإن لم تكتشف، فكن شجاعا وقل لي فقط: جزاك الله خيرا ..

ـ[عبدالعزيز الداخل]ــــــــ[26 Dec 2007, 03:04 م]ـ

كنت قد عزمت على ترك النقاش

ولكني أراني مضطراً لتوضيح بعض الأمور

من من العادين ينطبق عليه كلامك هذا؟

اذكره ولا تترك القارىء يظن أنه ينطبق على الجميع .. هذا في رأيي نوع من الخداع.

عفا الله عنك، ليتك لم تستخدم هذا الأسلوب،

ولو أنك حاولت أن تفهم الكلام في سياقه الصحيح رجوت أن يتبين لك سبب ذكري لهذا الأمر.

فإنك لما لم تبين لنا منهجك في العد كما طلبت منك مراراً، ولم تبين لنا مفهوم الكلمة عندك، وما الذي تعده كلمة وما الذي لا تعده، أحببت أن أفيدك بفائدة تأخذها بعين الاعتبار ويتبصر بها من يعنيه الأمر من القراء وهي قاعدة عامة فالاضطراب موجب للضعف كما هو معلوم

فهل راعيت الجانبين المذكورين؟ أجب بنعم أو لا، ولا تقابل السؤال بسؤال آخر

وأنا كل الذي يعنيني في الأمر أن لا تنسب إلى الله عز وجل شيئاً بلا برهان

فإنك مهما حاولت ذلك بكثرة الادعاءات فإن الله يأبى ذلك ويأباه المؤمنون

وأما إن أردت سلوك سبيل الدليل الصحيح والبرهان الحق فأنا معك ولست ضدك حتى نصل إلى نتيجة حق عندها عليها دليل صحيح ندين الله عز وجل به.

فهل اتضح لك موقفي يا أخ عبد الله؟

وهنا أيضا لك أن تسأل؟ أنت توهم القاريء أن العاد لا يتبع الرسم أو اللفظ وربما يخلط بين الاثنين ..

أهذا ما تريد أن توصله للقارىء؟ ولماذا تريد ذلك؟

لا لم أقصد ذلك

وأستغرب من أين حصلت على هذا الفهم؟

ولكن الفرق الكبير بين الأداء والرسم فالأداء اللفظي منقول بالتواتر عن النبي صلى اللله عليه وسلم والنبي صلى الله عليه وسلم تلقاه عن جبريل بالأحرف السبعة وجبريل أنزله من عند الله جل وعلا فهو كلام الله تعالى

وأما الرسم الذي بين أيدينا فلم يكن توقيفياً

فهل فهمت الأمر؟

7: التطابق العجيب بين العد الآلي وما ذكره أولئك ليس دليلاً على صحة منهج العد، بل هو أقرب إلى كونهم يعتمدون العد الآلي منهجاً

استنتاج خطأ ومن العجيب أنك تصر عليه .. ممارسة الخداع أيضا ..

لقد ذكرت لك أن من القدماء من وصل الى العدد 77437 وهو نفس ما وصل اليه البعض، بناء على اللغة التي تفكر فيها فالقدماء أيضا استخدموا العد الآلي ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير