(30) من الآية 58 من سورة البقرة. (31) من الآية 161.
(32) ينظر: التبصرة 1/ 131، وكشف المشكل 626، والمتبع 2/ 324، واللباب 1/ 417، وشرح الكافية 2/ 364.
(33) الآية 7 من سورة الحاقة.
(34) الملخص 572، وينظر: البرهان للزركشي 4/ 439، وفيه: قال الصفار: لو كان على ظاهره لقال: سبع ليال وستة أيام أو سبعة أيام، وأما (ثمانية) فلا يصح على جعل الواو للترتيب.
(35) من بحر الطويل، لحسان بن ثابت، رضي الله عنه، وهو من قصيدة في ديوانه 107 - 109 في رثاء أهل مؤتة، مطلعها:
تأوَّبني ليلٌ بيثربَ أَعْسَرُ ** وهَمٌّ إذا ما نَوَّمَ الناسُ مُسْهِرُ
وفي مدح بني هاشم يقول:
فما زال في الإسلام مِنْ آل هاشمٍ ** دعائمُ عِزٍّ لا تُرام وَمَفْخَرُ
بها ليل .... البيت.
والبهلول: العزيز الجامع لكل خير، والحيي الكريم. اللسان (بهل).
ينظر: ديوان حسان 109، والكامل 2/ 529، 3/ 1103، ومعاني الحروف للرماني 59، وكشف المشكل 627، وشرح جمل الزجاجي 1/ 227، والعقد الفريد 5/ 370. والشاهد قوله: (ومنهم أحمد المتخير) وهو متأخر في الذكْر، لأن الواو المطلق الجمع، ولو كانت للترتيب لقدم النبي - صلى الله عليه وسلم - على جعفر وعلي رضي الله عنهما.
(36) ينظر: كشف المشكل 627.
(37) من المتقارب، نسبه المبرد إلى الصلتان العبدي. الكامل 3/ 1101،وابنُ عصفور إلى أمية بن أبي الصلت. شرح جمل الزجاجي 1/ 227، وينظر: شرح الكافية الشافية 3/ 1205. والشاهد قوله: (على دين صديقنا والنبي) فإن الواو لا تفيد الترتيب، ولو كانت تفيده لقدم النبي - صلى الله عليه وسلم - على أبي بكر في الذكْر.
(38) من الكامل، للبيد بن ربيعة، وهو من معلقته. وأغلى: اشتري غالياً. والسباء: اشتراء الخمر، والأدكن: الزِّقُّ الأغبر والعاتق: الخالصة أو التي لم تُفتح. والجونة: الخابية، وقُدحت: غُرِفت. وفُضَّ خِتامها: كسر طينها. ينظر: الخزانة 3/ 105 - 106.
والبيت في: ديوانه 175، وشرح القصائد السبع الطوال 575، وشرح المعلقات للزوزني 183، وجمهرة اللغة 402، وسر الصناعة 2/ 632، وأسرار العربية 303، واللباب 1/ 417 ن وشرح المفصل 8/ 92، وشرح الكافية 2/ 364، ورصف المباني 474، واللسان (قدح)، و (عتق)، و (دكن)،وخزانة الأدب 3/ 105، 11/ 3. والشاهد قوله: (قدحت وفض خاتهما) أي: غرفت وكشف غطاؤها، والغرف إنما يكون بعد الكشف وهو دليل على أن الواو ليست للترتيب.
(39) ينظر: التبصرة للصيمري 1/ 131، والمقتصد 2/ 937، واللباب 1/ 417، وشرح المفصل 8/ 91.
(40) الإيضاح العضدي 221. وينظر: المقتصد 2/ 938، والمتبع 2/ 324، وشرح المفصل 8/ 91، ورصف المباني 474.
(41) ينظر: الإيضاح 221، واللباب 1/ 418، وشرح الكافية الشافية 3/ 1204، والتذييل 4/ 153 ب.
(42) ينظر: المتبع 2/ 425.
(43) الآيتان 1، 2 من سورة الزلزلة. وينظر: شرح جمل الزجاجي 1/ 227، ورصف المباني 475.
(44) من الآية 77 من سورة الحج.وينظر: منتهى السول 1/ 15، ورصف المباني 475.
(45) من الآية 158 من سورة البقرة.
(46) أخرجه بلفظ الأمر للجماعة البيهقي في الكبرى 1/ 138، كتاب الطهارة الباب 94 برقم 400 عن جابر بن عبدالله، رضي الله عنه. وذكر البيهقي بعده رواية موقوفة على ابن عباس رضي الله عنهما أنه أتاه رجل فقال: أبدأ بالصفا قبل المروة، أو بالمروة قبل الصفا؟ ... فقال ابن عباس: خذ ذلك من كتاب الله، عز وجل، فإنه أجدر أن يحفظ. قال الله تعالى: {إن الصفا والمروة من شعائر الله} ورواه بصيغة الإخبار للمفرد مسلم في حديث جابر الطويل في بيان حجة النبي، صلى الله عليه وسلم. كتاب الحج الباب 19 برقم 147، ومالك في الموطأ 1/ 372 الباب 41 برقم 126.
(47) ينظر: شرح المفصل 8/ 93، والإحكام للآمدي 1/ 66، ومنتهى السول 1/ 15.
(48) وهو قوله تعالى: {وأتموا الحج والعمرة لله}.
(49) ينظر: شرح المفصل 8/ 93، والإحكام للآمدي 1/ 67 وأثر ابن عباس رواه الشافعي في مسنده 1/ 375 في الباب السابع برقم 965.
¥