ـ[عبدالرحمن السديس]ــــــــ[30 Jul 2005, 01:36 م]ـ
جزاكم الله خيرا
في تفسير الطبري تحقيق آل شاكر 4/ 275 رقم 4048
حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا أبو داود قال حدثنا همام بن منبه عن عكرمة عن ابن عباس ..
والصواب:
حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا أبو داود قال حدثنا همام بن منبه عن قتادة عن عكرمة عن ابن عباس.
والتصحيح من تاريخ الطبري 1/ 111و495، ونقله عن التفسير على الصواب ابن كثير في تفسيره تحقيق الوادعي 1/ 461، وكذا هي على الصواب في المستدرك 2/ 546و547.
ـ[الميموني]ــــــــ[30 Jul 2005, 04:10 م]ـ
جزاكم الله خيرا
بالنسبة لما في مجاز أبي عبيدة فالظاهر أن المقصود (قراءة السنة) و القول بإقحام العبارة فيه بعد هنا في نظري
ـ[موراني]ــــــــ[30 Jul 2005, 06:19 م]ـ
عبد الرحمن السديس , حفظك الله ,
لعل تصحيحك في محله .....
الا أنني لم أجد دليلا في كتب علم الرجال (تهذيب التهذيب , المزي , تذهيب التهذيب للذهبي) يفيد بأن همام بن منبه روى عن قتادة بن دعامة مباشرة.
ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[30 Jul 2005, 10:00 م]ـ
جزاكم الله خيرا
في تفسير الطبري تحقيق آل شاكر 4/ 275 رقم 4048
حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا أبو داود قال حدثنا همام بن منبه عن عكرمة عن ابن عباس ..
والصواب:
حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا أبو داود قال حدثنا همام بن منبه عن قتادة عن عكرمة عن ابن عباس.
والتصحيح من تاريخ الطبري 1/ 111و495، ونقله عن التفسير على الصواب ابن كثير في تفسيره تحقيق الوادعي 1/ 461، وكذا هي على الصواب في المستدرك 2/ 546و547.
في طبعة دار هجر 3/ 621 بإشراف التركي: (حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا أبو داود قال حدثنا همام، [عن قتادة]، عن عكرمة عن ابن عباس .. ) وذكروا أن هذا التعديل من بعض النسخ الخطية.
ـ[موراني]ــــــــ[30 Jul 2005, 11:51 م]ـ
بارك الله فيك يا أبا مجاهد العبيدي ,
أما الفقرة في 3 , 621: .... ثنا أبو داود قال: ثنا همام (1 عن قتادة (1 عن عكرمة .....
وفي الحاشية:
(1 ـ 1) في م , ت2: *بن منبه*
يعني بغير اشارة الى قتادة تعديلا من جانب المحققين. فلم يجعلوا اسم قتادة بين القوسين.
أما في التفسير , (القاهرة) , ج 2 , ص 334 فلا ذكر فيه لقتادة.
أما تفسير قتادة لهذه الآية فهو يأتي بعد هذه الفقرة بالضبط برواية عبد الرزاق عن معمر عن قتادة (بعدم ذكر عكرمة عن ابن عباس)
السؤال: هل كتب ناسخ ما في احدى النسخ التي ترجع اليها النسخ المعتمدة في التحقيق , هل كتب هذا الناسخ اسم قتادة في هذا الاسناد سهوا؟ كما سبق لي أن ذكرت هذه الظاهرة (انتقال النظر عند القرآءة من سطر الى سطر آخر)؟
لا علم لنا بذلك لأنه لم يتم مقارنة النسخ المعتمدة لتفسير الطبري بعضها ببعض من أجل كشف العلاقة بين هذه النسخ الخطية.
وهذا الأمر من المقتضيات الأساسية (في نظري) في البحث في التراث.
ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[31 Jul 2005, 01:02 ص]ـ
تصحيفات في تفسير البغوي المحقق في دار طيبة
لقد قمت بتحقيق جزء من تفسير الثعلبي في رسالة الماجستير , ومن المعلوم أن البغوي يروي كثيراً من الأسانيد عن طريق الثعلبي , وحيث أن الإخوة المحققين لم يقوموا بترجمة الرواة فقد وقع عدة تصحيفات في الأسانيد اذكر بعضاً منها ففي المجلد الثامن:
في ص438 أخبرنا عبد الله بن محمد بن سفيان: والصواب سنان
وفي نفس الاسناد: أخبرنا عروة بن ثابت والصواب عزرة
وفي ص 455: وقال حرب بن شريح والصواب بن سريج
وفي نفس الصفحة أنا ابو عمرو الجويني والصواب ابو عمر الحوضي
وفي صفحة 459 حدثنا وكيع والصواب ابو وكيع
وفي صفحة 463 حدثنا صفوان يعني ابن صالح عبد الملك والصواب ابو عبد الملك
ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[31 Jul 2005, 09:30 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
اعجبتني الفكرة التي طرحها النوابغ الطيار والشهري ومن معهما لكن لم اعجب بما تحتها وذلك لانني لا ارى ان تملا صفحات هذا الملتقى بتصويبات الاخطاء الاملائية والنحوية والمطبعية التي يمكن ان يدركها اي طالب علم وارى ان ينبه الاخوه الكرام القائمون على هذا المنتدى السادة المشاركين بضرورة الاقتصار على الاخطاء والتصحيفات والسقوط التي لا تدرك بسهولة
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى
والله الهادي الى سواء الصراط
ـ[أم عاصم]ــــــــ[31 Jul 2005, 03:57 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ورد في مقدمة تفسير ابن عطية (المحرر الوجيز 1/ 51 تحقيق: عبد السلام عبد الشافي محمد. وفي "مقدمتان في علوم القرآن" لآرثر جفري ص: 276):
اختلف الناس في هذه المسألة، فقال أبو عبيدة وغيره: إن في كتاب الله تعالى من كل لغة.
والصواب -والله أعلم-: أبو عبيد.
لأن أبا عبيدة معمر بن المثنى ينكر أن يكون في القرآن غير العربي إذ قال في "مجاز القرآن" 1/ 17:
"نزل القرآن بلسان عربي مبين، فمن زعم أن فيه غير العربية فقد أعظم القول".
أما أبو عبيد القاسم بن سلام فقال:
"والصواب عندي، مذهب فيه تصديق القولين جميعا؛ وذلك أن هذه الأحرف أصولُها أعجمية كما قال الفقهاء، إلا أنها سقطت إلى العرب فعربتها بألسنتها، وحوّلتها عن ألفاظ العجم إلى ألفاظها فصارت عربية، ثم نزل القرآن، وقد اختلطت هذه الحروف بكلام العرب، فمن قال إنها عربية فهو صادق، ومن قال أعجمية فصادق". انظر البرهان في علوم القرآن للزركشي 1/ 290.
¥