ـ[ابن المبارك]ــــــــ[25 Sep 2006, 02:31 م]ـ
جزاك الله خير ياشيخ مساعد على هذا الموضوع القيم ...
ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[25 Sep 2006, 05:03 م]ـ
ولقد وجدت في في فتح الباري في بدء الوحي:
(فإن قيل: المقصود تجويد الحفظ, قلنا الحفظ كان حاصلا, والزيادة فيه تحصل ببعض المجالس ... ).
لم تتضح لي هذه العبارة.
أرجو التوضيح ..
والله يحفظكم ويرعاكم
معناها واضح، وهو أن القصد من مدارسة جبريل القرآن مع الرسول صلى الله عليه وسلم ليست تجويد وإتقان الحفظ لأن الرسول عليه الصلاة السلام يحفظ القرآن بإتقان، ولو كان مراجعة الحفظ هي المراده لحصل ذلك ببعض المجالس فقط ولا يحتاج الأمر إلى كل ليالي الشهر.
هذا ما ظهر لي من كلام ابن حجر. والله أعلم
ـ[ tafza] ــــــــ[03 Oct 2006, 07:02 م]ـ
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وجلاء أحزاننا، وذهاب همومنا وغمومنا، واجعلنا من أهل القرآن برحمتك يا أرحم الراحمين
عن أبي أيوب الأنصاري
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر".
(رواه مسلم
ـ[البيهقي]ــــــــ[04 Oct 2006, 12:33 ص]ـ
بارك الله فيكم يافضيلة الشيخ على هذا الطرح المتميز وإني أحسبك والله حسيبك ممن قال الله فيهم (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا)
ـ[محمد العبادي]ــــــــ[07 Oct 2006, 02:46 م]ـ
ما أروع ما ذكرته فضيلة شيخنا مساعد وفقك الله ورفع درجتك ..
وأنبه نفسي وإخواني إلى الأمر السادس وهو أن التأثر بالقرآن يكون بقدر ما في القلب من الإيمان، فهذا الإيمان يحتاج منا إلى مراجعة دائمة وتصحيحية، وأن نحققه صدقا في قلوبنا عسى أن يفتح الله علينا بالتأثر والتدبر والتفهم الحق كما فتح على قلوب أوليائه الصالحين من علماء الأمة رضي الله عنهم ورحمهم أجمعين وألحقنا بهم إنه سميع قريب.
ـ[لطيفة بنت محمد]ــــــــ[07 Oct 2006, 03:47 م]ـ
جزاكم الله خيرا,,
ـ[محمد سند]ــــــــ[08 Oct 2006, 12:49 ص]ـ
جزاك الله خيراً أخى الكريم .. فكم كنت أبحث عمن يعرف ما بداخلى من تساؤلات ماذا بعد رمضان ..
ولقد وفقك الله عزوجل وشفيت قلوبنا بالخير والطريقة الصحيحة
فجزاك الله خيراً
ـ[أحمد شكري]ــــــــ[09 Oct 2006, 10:06 ص]ـ
بارك الله فيك يا أخ مساعد على هذا المقال المميز وأشكر للأخ الدكتور عيسى الدريبي الإضافة الجميلة والتي أثارت في نفسي شجونا عديدة وانفعالات، حيث إنني أتألم وأظن كثيرين غيري كذلك من أحوال بعض المسلمين في صلاة التراويح، حيث غدت عند كثير منهم شكلا خاليا من الروح أو مسابقة لإنهائها بأقصر وقت ممكن أو فرصة لبعض الأئمة يعرضون فيها أخطاءهم الكثيرة في الحفظ والأحكام أو. . . إلا أن في الجهة المقابلة نماذج رائعة ترفع الهمة وتسكب العبرة وتزيد الإيمان وتجعل المرء يحيا مع القرآن فعلا، نسأل الله أن نكون من هؤلاء لا من أولئك
ـ[د. أنمار]ــــــــ[14 Oct 2006, 02:57 م]ـ
معناها واضح، وهو أن القصد من مدارسة جبريل القرآن مع الرسول صلى الله عليه وسلم ليست تجويد وإتقان الحفظ لأن الرسول عليه الصلاة السلام يحفظ القرآن بإتقان، ولو كان مراجعة الحفظ هي المراده لحصل ذلك ببعض المجالس فقط ولا يحتاج الأمر إلى كل ليالي الشهر.
هذا ما ظهر لي من كلام ابن حجر. والله أعلم
فمعنى كلام الحافظ أن هناك معنى آخر غير الحفظ، وكأنه والله أعلم إثبات سنية ومشروعية إنشاء أكثر من ختمة والاستماع لأكثر من ختمة في الشهر الواحد من شهور رمضان.
فالنبي صلى الله عليه وآله وسلم عارض ودارس جبريل القرءان مرتين والمدارسة لا تكون إلا من طرفين.
فالمحصلة: مرتان قرأ جبريل واستمع النبي صلى الله عليه وآله وسلم
ومرتان قرأ النبي صلى الله عليه وآله وسلم واستمع جبريل عليه السلام.
فلاحرج على من يستمع لختمة مع إمام مسجد حيه أن يقوم بالتهجد في حي آخر لسبب ما. أو أن يكون للإمام ختمة أخرى في التهجد مثلا.
أما عن الختم فعادات السلف في تكثير ختمات القرآن في رمضان لا تحصى.
ولا ينبغى أن تنسى الأحرف السبعة وأوجه التلاوة المشروعة والتي انتقلت للأمة، ففي الحديث مشروعية التلقي والعرض وتكرار العرض لمن يقرأ بالحروف والله أعلم. والنبي صلى الله عليه وآله وسلم مشرع للأمة.
ـ[أحمد بزوي الضاوي]ــــــــ[20 Oct 2006, 12:34 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين.
أخي الفاضل: مساعد الطيار ـ حفظه الله ـ
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.
أما بعد، فإني أسأل الله تعالى أن يجزيكم عنا خير الجزاء. ومزيدا من العطاء خدمة للقرآن الكريم، وإشاعة للخير، فتلكم الصدقة الجارية.
وتفضلوا بقبول خالص التحيات و التقدير.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
¥