ـ[محمد العبادي]ــــــــ[07 Mar 2010, 09:34 م]ـ
أحسنتم فضيلة الدكتور بعرض هذا الإصدار المهم والماتع، وهو من أحسن ما اقتنيته من المعرض ..
والعرض موفق جدا، ليت كل من عرض كتابا يحذو حذوه ..
وفقكم الله.
ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[07 Mar 2010, 10:07 م]ـ
جزاك الله خيراً يا شيخنا الفاضل ..
لفتة عالية .. ومأخذ شريف كريم ..
كيف نجتاز العلوم إلى مقاصدها؟.
نفعنا الله بكم آمين ..
ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[19 May 2010, 02:48 ص]ـ
للفائدة هذا رابط مباشر للكتاب (تراث أبي الحسن الحرالي في التفسير)
منقول
http://ia331233.us.archive.org/1/items/Turath_Haraly/Turath_Haraly.pdf
ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[19 May 2010, 11:04 ص]ـ
كانت هذه الرسائل المخطوطة في مكتبتي وكنت اريد تحقيقها لكن لما سمعت عن هذا الكتاب الذي عرضه شيخنا ابو الفضائل الشهري (ساكتب لاحقا خاطرة حول هذا الاسم) احجمت عن التحقيق ولكن اشتدت عزيمتي له من جديد لما رايت التحقيق
فما راي المطلعين؟
ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[19 May 2010, 11:24 م]ـ
كانت هذه الرسائل المخطوطة في مكتبتي وكنت اريد تحقيقها لكن لما سمعت عن هذا الكتاب الذي عرضه شيخنا ابو الفضائل الشهري (ساكتب لاحقا خاطرة حول هذا الاسم) احجمت عن التحقيق ولكن اشتدت عزيمتي له من جديد لما رايت التحقيق
فما راي المطلعين؟
الشيخ الفاضل الدكتور: جمال أبا حسان حفظه الله.
السلام عليكم ..
لو بسطت لنا رأيك الكريم الذي طويته في مشاركتك عن هذه النشرة.
وأنت الخبير كيف تذكر لنا محاسنها ومآخذك عليها.
وإن على سبيل الاختصار.
لعل هذا أيسر وأنفع.
وفقكم الله ونفع بكم.
ـ[عبد الله الأزهري]ــــــــ[02 Jun 2010, 09:18 م]ـ
رسائل ابي الحسن الحرالي أول ما حققت كان ذلك في القاهرة حققه الشيخ عبد الظاهر عبد الكريم أحد علماء الأزهر الشريف وذلك منذ ثلاثين سنة، وعندي نسخة من هذه الطبعة وقد نفدت من الأسواق المصرية،وهي طبعة أقل من المتوسطة في الطباعة والورق. وجاءت من بعد طبعة المغرب.
وكل تحقيق جديد لكتاب سبق تحقيقه يفيد شريطة ألا يكون استنساخا، بل يكون ضبطا وتقويما لما فات السابق،وفوق هذا يكون معه فتح مغاليق القول فيما يُحقق، فبيان أبي الحسن الحرالي كالمغلق لا يصبر على حزونة غير قليل من طلاب العلم، فحبذا من رزق فضلا من العلم والصبر أن يحقق ويفتح مغاليق ما في الرسائل والله الهادي سواء السبيل
ـ[نزار حمادي]ــــــــ[02 Jun 2010, 10:53 م]ـ
من المصنفات الجليلة للشيخ أبي الحسن الحرالي الدالة على حسن استثماره لمعارفه المتميزة بالقرآن العظيم رسالته المسماة بـ" النصح العالم لكل من قال ربي الله ثم استقام".
ففي هذه الرسالة التي تخرج في حوالي 100 صفحة يحاول الشيخ الحرالي تصنيف أفراد المجتمع الإسلامي إلى مجموعات أو طبقات بحسب وظائفهم، انطلاقا من أخصهم رتبة كالسلطان ومن حوله ومرورا بالتجار وبالعلماء، ووصولا إلى أعمهم كالعاملين البسطاء، ثم يستخرج لكل مجموعة ما يناسبهم من طرق تحصيل الاستقامة الدينية المستخرجة قواعدها من القرآن العظيم مع إشارات من السنة النبوية، وقصده الأساسي تيسير طريق الاستقامة لكل صنف بحسب مؤهلاته ووظيفته ومكانته الاجتماعية، فيخلص الشيخ الحرالي إلى أن الاستقامة والولاية ليست حكرا على طائفة من المسلمين، بل بوسع كل فرد مسلم بلوغ درجة الولاية لله تعالى من خلال موقعه الاجتماعي، وهذا تحد كبير، لكنه مطلوب التحقيق، لا سيما في عصورنا.
والملفت للانتباه في هذه الرسالة إلى جانب أهمية موضوعها وشرف أهدافها وحسن صياغتها، هو حسن استحضار الشيخ الحرالي للآيات القرآنية التي إذا قرأها القارئ وجد مطابقتها للمقام الذي يحاول الحرالي بيانه، ولا شك أنه كان ممن يتنفس القرآن كما أنبأت عن ذلك بعض المؤلفات التي وصلت إلينا، ولهذا زاده الله بسطة في العلم والعبارة قل أن توجد عند غيره من العلماء.
ـ[عصماء]ــــــــ[05 Jun 2010, 01:44 م]ـ
كم أتمنى أن ننفض الغبار عن بعض المؤلفات التي ليس لها في الزخم الإعلامي نصيب.
ولا يمنع ذلك من تقويمٍ للمسائل وبيان العلل فيها.
بوركتم ونفع الله بكم
ـ[علال بوربيق]ــــــــ[11 Jun 2010, 09:57 م]ـ
الأستاذ الفاضل: نزار حمادي.
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
بارك الله فيك على هذه الاضافة القيمة، هل يمكن أن تفيدني أكثر عن هذه الرسالة؟
ـ[نزار حمادي]ــــــــ[12 Jun 2010, 11:27 ص]ـ
الرسالة في طور التحقيق ..
وهذا أولها ..
بعد حمد الله العلي العظيم، والصلاة على نبيه محمد سيد ولد آدم أطيب الصلاة وأفضل التسليم، وعلى آله الطيبين، والرضى عن أصحابه أجميعن، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد؛ فهذه رسالة نصحٍ عامٍّ لكل من قال ربي الله، ثم استقام، مبدأ أمرها أن المؤمن لا ييأس من روح الله، ونهايةُ قصدها منال الولاية والكرامة بفضل الله، على سبيل العمل على الاستقامة بعون الله، مع بقاء العبد المؤمن على ظاهر حاله بما استعمله فيه الله في عمارة دار دنياه، بحسب ما أنشأه من الأرض واستعمره فيها من رتب الإيمان ومتصرَّفات الخير، من أيّ صنف كان من أصناف هذه الأمة المذكورين في قوله تعالى: ژ ٹ ٹ ٹ ? ? ?? ? ? ? ? ?? ? ? ? ? ?? چ چ چ چ ? ? ? ?? ? ? ? ? ? ژ ژ ڑڑ ژ [المزمل: 20].