ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[02 Jun 2010, 11:14 م]ـ
. لأن أول من أقحم لغة الارقام الى القرآن هو رشاد خليفة.
بل سبقه اليهود عند حسابهم لعمر أمة الإسلام وحيرتهم فيه.
الغريب ليس توافق الأرقام لبعض الأمور. فالقران كل شيء فيه صواب ووالله أنزله بعلم وحكمة , ولكن للأسف جعل الأرقام سبيلا للرشاد أمر غريب , لم يخبرنا عن تلك السبيل منزل القران عز وجل.
فأصبحت الغاية هي حساب تلك الحروف والكلمات حتى أن النصارى قد وضعوا إعجازا عدديا للكتاب المقدس عندهم. ونحن نعلم أنه محرف وهم يعلمون أن النسخ عندهم مختلفة!!!!
ـ[نعيمان]ــــــــ[03 Jun 2010, 04:00 ص]ـ
جزاكم الله خيراً أخي العزيز أبا أنس وبارك فيكم
هذا ممّا يُلتقى عليه، وكثير مثله، وبعضه محال أن نلتقى عليه للطّبيعة البشريّة التّي خلق الله النّاس عليها.
بارك الله فيك أخي الكريم. وهل أسماء الله الحسنى هي فقط تسع وتسعون؟.
تلك من أحصاها دخل الجنة , ولكن غيرها لا يعلمها كل الناس:
"عن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن فقال اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو علمته أحدا من خلقك أو أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجا"السلسلة الصحيحة - مختصرة - (ج 1 / ص 383)
وفيكم بارك أخي الكريم مجدي
العدد 99 هنا المذكور في عالم الشّهادة لا في عالم الغيب.
"إنّ لله تسعة وتسعين اسماً من أحصاها دخل الجنّة" متّفق عليه
أفأنت تعلم كم عدد أسماء الله الحسنى حصراً؟
هي ثلاثة أقسام: قسم يعرفه أغلب النّاس-وهنا المقصود 99 - ، وقسم يعرفه بعض النّاس، وقسم لا يعلمه إلا ربّ النّاس.
كما هو واضح من الحديث الشّريف الصّحيح الّذي استشهدت به.
فما وجه الاعتراض هنا حفظكم الله؟
ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[04 Jun 2010, 12:35 م]ـ
ولكنّي أهمس في أذنكم بهمسة المحبّ: ألا تفارقوا الملتقى بسبب نقاش حادّ. . . . .
وإنّي لأتمنّى على جميع الّذين يغادرون الملتقى انسحاباً أن يعودوا عن رأيهم وينخرطوا في الملتقى من جديد.
. . . .أمّا محاور المؤتمر فلم تحذف؛ إنّما هي على هذا الرّابط حفظكم الله:
http://www.tafsir.net/vb/showpost.php?p=101601&postcount=8
ولكم جزيل شكري وامتناني
شكرا لك أخى العزيز على النصيحة الثمينة وعلى رابط الموضوع
واؤكد لك أننى لم أنسحب كما وقع فى خلدك، وكيف أنسحب من ملتقى كنت أترقب بلهفة وشوق أن يفتتح باب التسجيل فيه لأسارع إلى المشاركة فيه؟!
وظللت على تلك الحال بضعة أشهر حتى كان يوم من أيام شهر رمضان المبارك، وقبيل مدفع الإفطار بلحظات معدودة جاءنى الفرج فسجلت عضويتى على الفور واعتبرت هذا من بركات هذا الشهر الفضيل
فأنا لم أنسحب، ولم أفكر فى هذا يوما من الأيام، وإنما كان هذا الغياب رد فعل طبيعى ازاء شعور عارض ومؤقت بعدم جدوى الكتابة، وهو شعور ينتاب الواحد منا حين لا يجد تجاوبا يليق بقدر أهمية ما يكتب، فما بالك إن لم يجد تجاوبا بالمرة برغم أهمية موضوعه الفائقة؟!
ويعلم الله تعالى بأنى لم أكن أنتظر هذا التجاوب إلا من أجل القرآن الكريم وإعجازه الباهر، لا من أجل أى حظ من حظوظ تلك الدنيا الفانية التى هى أهون من جناح بعوضة
ومع هذا أقول إننى لا أحمل لأى من أعضاء هذا الملتقى المبارك إلا كل المشاعر الطيبة، ولست فى خصومة مع أحد ولله الحمد، وأرجو العلى القدير أن تسود الروح الطيبة بين الجميع، ولنتذكر جميعا أن الله تعالى قد إمتن على المؤمنين بنعمة تأليفه بين قلوبهم، فهذه الألفة والمودة تُعد نعمة كبيرة تستحق الحمد عليها
فالحمد لله تعالى كما يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه، وجمعنا الله بكم على خير وحب، إنه هو اللطيف الودود
ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[04 Jun 2010, 01:58 م]ـ
جزاكم الله خيراً أخي العزيز أبا أنس وبارك فيكم
هذا ممّا يُلتقى عليه، وكثير مثله، وبعضه محال أن نلتقى عليه للطّبيعة البشريّة التّي خلق الله النّاس عليها.
وفيكم بارك أخي الكريم مجدي
العدد 99 هنا المذكور في عالم الشّهادة لا في عالم الغيب.
¥