ـ[نعيمان]ــــــــ[09 Jun 2010, 07:49 م]ـ
ولا الزمك بالقول أن الأسماء تربو عن ذلك. فإن الفهم الآخر في حصرها بتس وتسعون معتبر على ما نقله الحافظ عن ذلك, وإنما كان غرضي أن ما يختلف فيه لا يستدل على ما يشير اليه من أعداد.
بارك الله فيك
جزاكم الله خيراً أخي الكريم مجدي وبارك فيكم على تفصيلكم المسألة، وجزاكم ضعف ذلك إذ لم تلزمني بالقول: إنّ الأسماء تربو على ذلك.
وأخالفك في غرضك وأشكرك عليه؛ فلكلّ رأيه المُتبّنى؛ إذ إنّ علم العدد عند المؤيّدين له والعاملين فيه يحسم الأمور المختلف فيها.
وقد استطاعت الدّراسات العدديّة حسم أمور اختلف فيها أهل العلم؛ مثل:توقيفيّة الرّسم العثمانيّ في القرآن الكريم.
ولا نلزمك أيضاً بما نزعم حسمه؛ فلكلّ وجهته.
وأشكرك تارة أخرى.
ـ[نعيمان]ــــــــ[09 Jun 2010, 08:03 م]ـ
بل سبقه اليهود عند حسابهم لعمر أمة الإسلام وحيرتهم فيه.
الغريب ليس توافق الأرقام لبعض الأمور. فالقران كل شيء فيه صواب ووالله أنزله بعلم وحكمة , ولكن للأسف جعل الأرقام سبيلا للرشاد أمر غريب , لم يخبرنا عن تلك السبيل منزل القران عز وجل.
فأصبحت الغاية هي حساب تلك الحروف والكلمات حتى أن النصارى قد وضعوا إعجازا عدديا للكتاب المقدس عندهم. ونحن نعلم أنه محرف وهم يعلمون أن النسخ عندهم مختلفة!!!!
هذا التّحبير يحتاج إلى إعادة نظر وتحرير، ودراسة جادّة لتقارن بين ما حبّرته من زعم إعجاز عدديّ للكتاب المقدّس وإعجاز عدديّ عند كتابنا المقدّس القرآن الكريم.
ألم تر أنّ السّيف يذهب قدره إن قلت إنّ السّيف أمضى من الخشب
ولذلك فإنّي أعقّب على كلمتكم هذه قائلاً:
إنّ مقارنتكم تدلّ على عدم تفرقتكم بين الحقّ (إعجاز القرآن العدديّ) والباطل (إعجاز الإناجيل العدديّ) في هذه المسألة.
فأدعوك إن كنت مهتمّاً قبل أن تكتب هذا الكلام الخطير أن تقرأ -ومن خلال قراءة بعض ما تكتبون- فجميل أن تعطي من وقتكم المبارك ما يتعلّق بالقرآن إن دفعاً عنه أو انتصاراً له.
وأخيراً: يكفي الإعجاز العدديّ عظمةً إثباتُ أمرين عظيمين، وهما:
1 - عجز البشر عن الإتيان بهذه الدّقّة في الأرقام والأعداد والنّظام والتّناسقات في كتاب نزل مفرّقاً في 23 سنة في زمن لم تعرف فيه الأرقام كما نعرفها في زمننا الحاضر.
2 - إثبات نقل القرآن الكريم إلينا منذ نزوله على قلب النبيّ صلى الله عليه وآله وسلّم لم ينقص ولم يزد بهذه الإحصاءات الدّقيقة.
ولله الحمد والفضل والمنّة.
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[10 Jun 2010, 12:11 م]ـ
هذا الاختلاف لا يغير من الأمر شيئا، فسواء أكان العدد 99 أو 99 ألف، فالعدد 99 يشير إلى الترتيب القرآني المحكم، ولنا في سورة الحجر التي جاءت مؤلفة من 99 آية، منطلق للتدبر في هذا الإحكام (ورتلناه ترتيلا).
ـ[نعيمان]ــــــــ[10 Jun 2010, 07:37 م]ـ
هذا الاختلاف لا يغير من الأمر شيئا، فسواء أكان العدد 99 أو 99 ألف، فالعدد 99 يشير إلى الترتيب القرآني المحكم، ولنا في سورة الحجر التي جاءت مؤلفة من 99 آية، منطلق للتدبر في هذا الإحكام (ورتلناه ترتيلا).
جزاك الله خيراً أخانا الحبيب وأستاذنا اللبيب.
وإنّي لكاتب إليكم هذه الملاحظات الّتي آمل منكم تصحيحها أو تصحيحها:
* عدد سور القرآن الّتي عدد آيات كلّ منها 99 فأكثر هو: 19 سورة.
إذا قمنا بترتيب هذه السّور تنازليّاً حسب أعداد آياتها؛ نجد أنّ:
مجموع أعداد السّور الـ 9 الأولى (الأكبر) هو: 1706.
السّورة العاشرة هي سورة النّحل (السّورة المتوسّطة)
مجموع أعداد السّور الـ 9 الأخيرة (الأصغر) هو: 1013.
نلاحظ أنّ الفرق بين مجموعي الآيات هو: 693، وهذا العدد من مضاعفات الرّقم 99؛ فهو يساوي: 7 × 99.
إذا عدنا إلى مواقع ترتيب هذه السّور؛ نجد أنّ:
مجموع تراتيب السّور الـ 9 الأولى هو: 114؛ أي بعدد سور القرآن الكريم.
مجموع تراتيب السّور الـ 9 الثّانية هو: 132.
الملاحظة الجميلة هنا: إنّ الفرق بين العددين هو: 18، وهذا هو عدد سور المجموعتين: (9+9).
الأعداد المستخدمة
عدد الأعداد المستخدمة للدّلالة على أعداد الآيات الكريمة في السّور الكريمة الـ 19؛ هو 18 عدداً (9+9)؛ ذلك لأنّ من بينها العدد 111؛ الّذي استخدم لسورتي يوسف والإسراء. فكلاهما مؤلّفة من 111 آية.
الملاحظة هنا: إنّ مجموع هذه الأعداد هو:2736. هذا العدد من مضاعفات الرّقم 114 فهو يساوي: 24 × 114.
ـ[تيسير الغول]ــــــــ[10 Jun 2010, 08:40 م]ـ
هونها علينا يا دكتور. مش فهمانين شي الارقام طويلة وصعبة!!!! الله يهونها عليك
ـ[نعيمان]ــــــــ[10 Jun 2010, 10:14 م]ـ
هونها علينا يا دكتور. مش فهمانين شي الارقام طويلة وصعبة!!!! الله يهونها عليك
هوّن الله عليك مصائب الدّنيا عزيزنا أبا أنس
وفهّمك الله وإيّانا إيّاها كما فهّم عبده سليمان على نبيّنا وعليه أفضل الصّلاة والسّلام.
چ ہ ہہ ہ ھ ھ ھھ ے ے ? ? ? ?? ? ? ? چ الأنبياء: 79
¥