تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خالد آل فارس]ــــــــ[01 Jul 2010, 12:57 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هل يستطيع أحد أن يحب رسالة و يحفظها ويرددها تقربا إلى صاحبها دون أن يعرف من هو؟ إننا جميعا ندعى معرفة الله و ندعى معرفة قدر القرآن الكريم دون أن يكون لذلك حقيقة فنحن لم نتعلم الايمان قبل القرآن و إنما إعتبرنا الايمان امرا مفروغا منه فتوجهنا لحفظ القرآن فكانت النتيجة أن الكثيرين توقفوا و حتى الكثير ممن أكمل الحفظ هو يحفظ حروفا ليس إلا و إن سألته عن معنى كلمة لا يجيبك.

البداية تكون من التعرف إلى الله أولا بمعرفة اسمائه و صفاته العلى لتقترب أكثر من صاحب الرسالة فتستشعر قيمة الرسالة و هناك العديد من الكتب مثل كتاب الشيخ سعيد القحطانى و كتاب الدكتور محمود الرضوانى فى أسماء الله الحسنى فإذا وقر الايمان فى قلبك و عرفت أن الله هو المقصود وحده إنتقلت إلى مرحلة التوبة.

و التوبة مرحلتان توبة الجوارح عن المعاصى و توبة القلب عن الانشغال بغير الله ثم تنتقل إلى مرحلة التعرف على الرسالة و ليس اجمل من أن تقرأ كتب الشيخ الدكتور محمد عبدالله دراز النبأ العظيم و مدخل إلى القرآن الكريم ثم تتعلم كيف تتعامل مع الرسالة و لم أقرأ أفضل من مفاتيح تدبر القرآن للدكتور خالد اللاحم و تدبر القرآن للشيخ سلمان بن عمر السنيدي فكلاهما سهل الاسلوب واضح المعنى.

هنا تجد نفسك منكبا على حفظ القرآن مقبلا عليه بما يتناسب معك من وقت و إمكانات فلا يوجد طريقة مثلى للحفظ فكل يسلك ما يتناسب معه.

و لاتنس فى هذه الرحلة المباركة صدق اللجوء إلى الله و التضرع إليه و الدعاء بأن يوفقك لرضاه و لايكن همك نهاية السورة وتبتغى أن يقال قارئ و لكن ابتغ رضا الله.

ـ[إشراقة جيلي محمد]ــــــــ[01 Jul 2010, 07:43 م]ـ

بارك الله فيك أخيتي شذى وجزاك الجنّة ....

ـ[إشراقة جيلي محمد]ــــــــ[01 Jul 2010, 07:47 م]ـ

((مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة))

للدكتور:خالد بن عبد الكريم اللاحم.

http://www.saaid.net/book/3/643.zip (http://www.saaid.net/book/3/643.zip)

بارك الله فيك وجزاك الجنة أخيتي باحثة علم ...

ـ[إشراقة جيلي محمد]ــــــــ[01 Jul 2010, 07:52 م]ـ

ولعل واقع المسلمين اليوم وما هم عليه من وضع لا يحسدون عليه، ما يُشير إلى أن غياب تدبر القرآن وفهمه الفهم الصحيح، ومن ثَمَّ العمل به، أقول: لعل في ذلك سبب وراء ما هم عليه، والله أعلم.

أكيد ... بارك الله فيك وجزاك الجنة أخ تيسير ...

ـ[إشراقة جيلي محمد]ــــــــ[01 Jul 2010, 08:01 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هل يستطيع أحد أن يحب رسالة و يحفظها ويرددها تقربا إلى صاحبها دون أن يعرف من هو؟ إننا جميعا ندعى معرفة الله و ندعى معرفة قدر القرآن الكريم دون أن يكون لذلك حقيقة فنحن لم نتعلم الايمان قبل القرآن و إنما إعتبرنا الايمان امرا مفروغا منه فتوجهنا لحفظ القرآن فكانت النتيجة أن الكثيرين توقفوا و حتى الكثير ممن أكمل الحفظ هو يحفظ حروفا ليس إلا و إن سألته عن معنى كلمة لا يجيبك.

نعم بارك الله فيك هذا هو الحاصل .. نسأل الله الهداية.

البداية تكون من التعرف إلى الله أولا بمعرفة اسمائه و صفاته العلى لتقترب أكثر من صاحب الرسالة فتستشعر قيمة الرسالة و هناك العديد من الكتب مثل كتاب الشيخ سعيد القحطانى و كتاب الدكتور محمود الرضوانى فى أسماء الله الحسنى فإذا وقر الايمان فى قلبك و عرفت أن الله هو المقصود وحده إنتقلت إلى مرحلة التوبة.

ما أسماء الكتب التي ذكرتها؟؟ هل هو أسماء الله الحسنى للشيخ سعيد القحطاني؟؟

و التوبة مرحلتان توبة الجوارح عن المعاصى و توبة القلب عن الانشغال بغير الله ثم تنتقل إلى مرحلة التعرف على الرسالة و ليس اجمل من أن تقرأ كتب الشيخ الدكتور محمد عبدالله دراز النبأ العظيم و مدخل إلى القرآن الكريم ثم تتعلم كيف تتعامل مع الرسالة و لم أقرأ أفضل من مفاتيح تدبر القرآن للدكتور خالد اللاحم و تدبر القرآن للشيخ سلمان بن عمر السنيدي فكلاهما سهل الاسلوب واضح المعنى.

هنا تجد نفسك منكبا على حفظ القرآن مقبلا عليه بما يتناسب معك من وقت و إمكانات فلا يوجد طريقة مثلى للحفظ فكل يسلك ما يتناسب معه.

و لاتنس فى هذه الرحلة المباركة صدق اللجوء إلى الله و التضرع إليه و الدعاء بأن يوفقك لرضاه و لايكن همك نهاية السورة وتبتغى أن يقال قارئ و لكن ابتغ رضا الله.

بارك الله فيك أخ خالد وزادك علما وعملا .. ونسأل الله صدق اللجوء له ..

ـ[خالد آل فارس]ــــــــ[02 Jul 2010, 01:39 ص]ـ

جزاك الله خيرا اختاه.نعم أنا أقصد كتاب اسماء الله الحسنى لكلا الشيخين و يمكن تحميل كافة كتب الشيخين من الروابط التالية

http://www.alridwany.com/book/book.html

http://www.alsalafway.com/cms/books.php?action=books&id=923

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير