تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[راجي مغفرة ربه]ــــــــ[30 - 06 - 2010, 08:29 ص]ـ

بارك الله فيك أخي , لقد رجوتَ المغفرة من ربك و رجوتُ أنا منك أن لو تطفت في العبارة رغبةً في قبول نصحك

و الشيخ عطوان كالضرع لا يستخرج ما فيه من لبنٍ صافٍ لاذٍ للشاربين إلا بعد الضغط و قد رأيت - و الله - من علمه في ردوده الأخيرة ما لم أره في رده الأول مما مكَّنَ اللهُ له في النحو - تبارك الله - , و لكني أوافقك في نصحك للأخت الفاضلة في انتقاء الألفاظ المناسبة في حوارها مع شيخنا الفاضل

أما الشاهد الذي أتيتَ به - أخي الكريم - فإني أرى أن كلامَ شيخِنا عطوان شاهدٌ لشاهدِك لا العكس

و الله أعلم

جزاك الله خيرا أخي الحطيئة.

أخي الكريم لا أرى في كلمة التعنت وصفا لطريقة الجدل إساءة لشخص الأخت الكريمة، قد لا أكون مجيدا لفن القول، ولكني أردت التعبير عن رأيي بصدق.

وعلى أي حال فلو كان فيه ما يعد إساءة فأنا أعتذر للأخت الكريمة.

والسلام

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[03 - 07 - 2010, 12:20 م]ـ

السلام عليكم

هذه آخر كلمة أقولها في هذه النافذة، إن كان في ردودي السابقة أي لفظة فيها غلظة تجاه الأستاذ عطوان، فأنا أعتذر له، وأبيح له أن يحذفها.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

أختي الكريمة الأستاذة درة النحو.

بل سعدت بمحاورتك التي تنم عن علم وسعة اطلاع، ولا أدعي صواب رأيي وخطأ رأيك بل هي محاولات مني ومنك للوصول إلى قناعة بصواب أحد الرأيين، وإلا فكما تفضلت بالتمثل بالبيت.

أكرر القول بأن محاورتك أسعدتني، ويسعدني أن تأتينا دائما درة النحو بدرر النحو.

بارك الله فيك أختي الكريمة، وتقبلي اعتذاري عن تأخري في الرد إذ لم أتمكن من ولوج الشبكة منذ أيام.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[03 - 07 - 2010, 12:43 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم عطية، راجي مغفرة ربه،

غفر الله لي ولك، وجعلني وإياك من أهل الحق والصدق.

جزاك الله خيرا على حسن ظنك بأخيك، أسعدني أن أجد من يعدني شيخا وأستاذا وإن لم أكن كذلك، ولكنه الأدب منك.

ولكني لا أرى تعنتا ولا تعسفا في كلام الأخت درة النحو، ولم لا يكون التعنت والتعسف مني أنا؟

هي آراء تقال ونقول تنقل بغرض الوصول إلى أثارة من علم، فإن اتفق المتحاوران فهو المراد، وإن بقيا على خلاف فلا بأس، ولقد اختلف أئمة العلماء في مسائل وبقيت خلافاتهم قائمة إلى يومنا هذا، ولسنا إلى جانبهم بشيء.

بارك الله فيك

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير