تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 05:46 م]ـ

أدامك الله منافحا عن القرآن 00

إنما تلك شبهات دسها ويدسها أعداء الملة والدين فعليهم من الله ما يستحقون 0

ذاك أولا أخي الكريم، وثانيا فهي شبهات رد عليها أولوا العزم من الذين نافحوا عن الإسلام والمسلمين، وخاصة عن كتاب الله المعجز الذي يظل كذلك إلى أن يشاء ربنا 00

حسنا 00 لو بحثت في ثنايا الفصيح لوجدت بغيتك، لا عليك 0

بخصوص الفقرة الأولى، فجوابها هنا: "الصابئون ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=15241&highlight=%E6%F3%C7%E1%D5%F8%F3%C7%C8%F6%C6%F5%E6%E4%F3) "

وأما ما جاء في الفقرة 2، فـ "الظالمين "، ليست فاعلا لأن الفاعل هو " عهدي " و " الظالمين " مفعول به منصوب بالياء 0

و: " إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ المُحْسِنِينَ ".

"وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ "

فـ " رحمة " و" الساعة " مونث غير حقيقي فيجوز في خبرهما التذكير والتأنيث 0

ولعل أحد الأفاضل يشاركنا هنا 0

ـ[أحمد الحسن]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 05:58 م]ـ

أخي لست في الظل

أخي المغربي

أعدكما بالرد، بإن الله تعالى، لاحقا

ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 06:18 م]ـ

أختي على عجالة بالنسبة للشبهة الثانية فإن الملحد لا حرج عليه أعمى البصر والبصيرة لا يعرف الفرق بين الفاعل والمفعول!!

فالفاعل هو (عهدي) والمفعول (الظالمين) والمعنى: لا يصيب عهدي الظالمين والله أعلم

ـ[أحمد الحسن]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 06:34 م]ـ

1

رفع المعطوف على المنصوب

جاء في (سورة المائدة 5: 69): " إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ ". وكان يجب أن ينصب المعطوف على اسم إن فيقول: والصابئين في كما فعل هذا ورد فى البقرة 2: 62 والحج 22: 17.

أختي العزيزة

سأرد على شبهاتهم واحدة تلو الأخرى

أولا انظري الآية التي كتبتِها

1. الذين لا تظهر عليها الحركة، فما المانع أن تكون خبر إنّ المرفوع قد قُدّم على الاسم المنصوب، وعليه فكلمة (الصابئون) لا إشكال فيها

2. ما يؤيد قولي مجيء (مَن) اسما لإنّ ولا تظهر عليه الحركة

فيصبح التقدير:

إنّ من آمن ...... الذين .... و الصابئون

[هذا التخريج لنا ولم نقرأه، وهو من وريقات كتبتها قبل عدّة سنوات بعنون: دراسة في الإعجاز التركيبي في القرآن الكريم]

والله تعالى أعلم

ومن أراد جوابا فقد قرأت تخريجا آخر لا بن هشام في شذور الذهب، سأورده لاحقا.

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 06:37 م]ـ

أتى باسم الموصول العائد على الجمع مفرداً

جاء في (سورة التوبة 9: 69): " وَخُضْتُمْ كَالذِي خَاضُوا ". وكان يجب أن يجمع اسم الموصول العائد على ضمير الجمع فيقول: خضتم كالذين خاضوا.

الاسم الموصول (الذي) ليس وصفاً للخائضين، إنما هو وصف للخوض نفسه، فالتقدير: وخضتم كالخوض الذي خاضوا. أو: وخضتم خوضاً كالذي خاضوا.

فإن الملحد لا حرج عليه أعمى البصر والبصيرة

صدقتَ - و ربِّ الكعبة - أخي أحمد.

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 06:43 م]ـ

من الأفضل إن يكون الإهتمام في الموضوع لطمئنة الأخوة الكرام بشكل عام، أو لمن يهمه الأمر، أما عن الكتبه أصحاب الأهداف الهدامة، فخير العمل هو تركهم، لذا إن كان لنا عودة، وقدمنا ما هو مناسب، فالهدف هو تنوير المسلم ليس إلا.

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 06:44 م]ـ

سبحان الله بالنظر يظهر جهل هذا الملحد البائس ..

والقرآن يزيد هؤلاء البؤساء عمىً كما يزيد المؤمنين هدىً ..

لعنه الله من جاهلٍ , والله إنَّ مسيلمة الكذّاب أعلم منه بالقرآن ..

قال تعالى:. ((ومن الناس من يجادل في الله بغير علمٍ ويتّبع كلَّ شيطانٍ مريدٍ* كتب عليه أنّه من تولاه فإنه يضله ويهديه إلى عذاب السعير)).

وأبشر أخي .. بما يقرُّ عينك ويشفي غليلك ..

والسلام,,,

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 06:48 م]ـ

إخوتي أحمد حسن، أحمد الفقيه، مريم الشماع، نائل، رؤبة

بارك الله فيكم وأجزل لكم المثوبة

أكرم بيقينك يا فقيه:

الملحد لا حرج عليه أعمى البصر والبصيرة

دمتم أحبتي

ـ[أحمد الحسن]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 06:55 م]ـ

الإخوة الأعزاء

أتمنى الرد على الشبهات بالترتيب مع اقتباس الشبهة الأصل ليتسنّى لنا المقارنة ومعرفة الإجابة ورد الشّبهة

شاكرا لكم

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 07:10 م]ـ

-قال تعالى (خضّتم كالذي خاضوا) فلماذا استخدمت صيغة المفرد والجمع؟

قال تعالى في سورة التوبة (كَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ كَانُواْ أَشَدَّ مِنكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالاً وَأَوْلاَداً فَاسْتَمْتَعُواْ بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُم بِخَلاَقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ بِخَلاَقِهِمْ وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُواْ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الُّدنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ {69})، ومعناها خضتم كخوضهم. وقد استخدمت صيغة الجمع (خضتم) والمفرد (كالذي) والجوع ثانية (خاضوا) والرأي السائد أن المعنى خضتم كالذي خاضوه أي بالشيء الذي خاضوا فيه، و (الذي) عادت على الأمر المفرد وليس على خاضوا.

http://www.jislam.net/vb/showthread.php?t=665

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير