تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[02 - 02 - 2009, 03:03 م]ـ

أتمنى أن يشاركنا الأعضاء ويحكوا لنا تجاربهم ...

ولموضوع بقية بإذن الله ....

ـ[مروة المغربي]ــــــــ[03 - 02 - 2009, 12:42 ص]ـ

جزاك الله كل خير علي هذا الموضوع الأكثر من رائع

وجعله في ميزان حسناتك

ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[03 - 02 - 2009, 12:49 ص]ـ

جزاكِ الله كل خير إختنا الكريمة صدقاً أتمنى أن نقوم هذه الأمة وندفعها إلى الأمام ليكون الدين سلاحها فى مواجهة التطورات والتغيرات الحادثة والبدع المستحدثة فلهموا أيها المسلمون والمسلمات واعلموا جيداً أننا محاسبون على كل لحظة وعلى كل خطوة هل كانت فى سبيل الله أم فى معصيته ..

شكراً للأخت المستبدة وللأخت مروة المغربى وبارك الله فيكما ولقد وصلتكما الرسالة التى أود توجيهها فلابد لكما أن ترسلوها لمن يستحقها ...

ـ[سما الإسلام]ــــــــ[03 - 02 - 2009, 01:03 ص]ـ

بارك الله فيك أخي ناجي

لن تنهض هذه الأمة إلا بجيل يتربى على الإسلام منذ اللحظة الأولى

جيل يعلم جيدا قضايانا

يعلم ماذا يعني الجهاد

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الرائع

ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[03 - 02 - 2009, 02:57 م]ـ

ولكم أعجبتى أبيات الشاعر المحبوب العراقى البغدادى معروف الرصّافى فى تربية الإبناء إذ يقول:-

هي الأخلاق تنبت كالنبات ... إذا ُسقِيَت بماء المكرُمات

تقوم إذا تعهّدها المُرَبّي ... على ساق الفضيلة مثمرات

وتسمو للمكارم باتِّساق ... كما اتّسقت أنابيب القناة

وتُنعش من صميم المجد روحاً ... بأزهار لها ُمتَضوِّعات

ولم أر للخلائق من مَحَلّ ... يهذّ بها كحِضن الأمهات

فحضن الأم مدرسة تسامت ... بتربية البنين أو البنات

وأخلاق الوليد تُقاس حسناً ... بأخلاق النساء الوالدات

فأول درس تهذيب السجايا ... يكون عليك يا صدر الفتاة

فكيف نظُنّ بالأبناء خيراً ... إذا نشؤوا بحِضن الجاهلات

فما للأمهات جهِلْن حتى ... أتَيْن بكلّ طَيّاش الحصاة

حَنَوْن على الرضيع بغير علم ... فضاع حُنُوّ تلك المرضعات

أ ُأم المؤمنين إليك نشكو ... مصيبتنا بجهل المؤمنات

فتلك مصيبة يا أمُّ منها ... نكاد نغص بالماء الفرات

تخذنا بعدك العادات ديناً ... فأشقى المسلمون المسلمات

لقد كذَبوا على الأسلام كذباً ... تزول الشُمّ منه مُزَلزَلات

أليس العلم في الأسلام فرضاً ... على أبنائه وعلى البنات

وكانت اُمّنا في العلم بحراً ... تَحُلّ لسائليها المُشكلات

وعلّمها النبيّ أجلّ علمٍ ... فكانت من أجلّ العالمات

لذا قال أرجعوا أبداً إليها ... بثُلثَيْ دينكم ذي البيّنات

فماذا اليومَ ضَرَّ لو التفتنا ... إلى أسلافنا بعضَ الْتِفات

فهم ساروا بنهج هدىً وسِرنا ... بمنهاج التفرُّق والشَتات

نرى جهل الفتاة لها َعفافاً ... كأن الجهل ِحصنٌ للفتاة

ونحتقر الحلائل لا لجُرمٍ ... فنُؤذيهنّ أنواع الأذاة

ونُلزِمهنّ قعر البيت قهراً ... ونحسبهنّ فيه من الهَنات

لئن وَأدوا البنات فقد قَبَرنا ... جميع نسائنا قبل الممات

حجبناهنّ عن طلب المعالي ... فعِشن بجهلهنّ مهتّكات

ولو عَدِمت طباع القوم ُلؤماً ... لما غدت النساء محجّبات

وتهذيب الرجال أجَلّ شرط ... لجعل نسائهم متهذّبات

فدىً لخلائق الأعراب نفسي ... وأن وُصِفوا لدينا بالجُفاة

ولولا الجهل ثَمّ لقلت مَرْحى ... لمن ألِفوا البداوة في الفلاة

ـ[راضي123]ــــــــ[03 - 02 - 2009, 04:05 م]ـ

بارك الله فيك على هذا الموضوع الجميل المفيد ولي سؤال.

ها أذدتنا في النقطة رقم 19؟

وعندي إضافة خاصة بالنقطة 4، وهي الحرص في أسلوب منح الجائزة فلا تتحول لرشوة كلما أردنا أن يقوم بعمل ما. والحلوى غير مستحبة كجائزة ومن تجربتي الشخصية فأن الملصقات من صور الكارتون لها مفعول السحر مع الأطفال وحتى بعض الشباب الصغير وهي غير مكلفة ومتاحة.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير