ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[25 - 02 - 2009, 10:28 م]ـ
أهلا بك أستاذ عز الدين
أتفق معك في مسألة أنه يستحق ما جرى له لإغضابه والديه:)، لكني أختلف معك في مسألة البحث عن فتاة من نفس المستوى الاجتماعي وإن كان بالفعل الاختلاف الطبقي يخلق مشاكلا جمة. ثم هب أن الفتاة هي التي من الطبقة العليا، ستنادي بالقضاء على الطبقية وقتها، أليس كذلك؟
ما أردت قوله في هذه النافذة وباختصار شديد:
في الغرب عادات كغازات سرت = في الشرق مسرى الداء بالأجساد
فليتنا لا ننجرف وراء عادتهم دون أن نلقي بالا للحقائق الكامنة وراء تصرفاتهم. والله يكفينا فخرا أن الإسلام جعل قوامة الرجل على المرأة وقدمه عليها في كل الأمور لصالحها أولا وآخرا فليتها تعتبر.
.
.
آآآآه الآن فهمت!!!
وهل نحن منجرون خلفهم فقط في هذا التقليد؟؟
نحن منجرون خلفهم في الملبس والمأكل والمشرب وفي تقاليد الزفاف , وغيرها الكثير الكثير ...
علاوة على ذلك , أننا مُنساقون خلفهم كالعبيد ,
هل يوجد منا من يستطيع قول " لا " أمام حكامهم؟ ...
هل يستطيع أحدنا أن يصالح أخاه دون أخذ مشورتهم؟ ..
هل يستطيع أحدنا أن يفتح الباب لأخيه دون رضائهم؟ ..
ـ[سما الإسلام]ــــــــ[26 - 02 - 2009, 12:18 ص]ـ
لا أحب هذه العبارة أبدا
أولا لأني لا أحب الشعارات و العبارات الأجنبية فلدينا في ديننا من القيم ما يكفي و يزيد
و ثانيا لأني أعرف قصتها و أصلها
و ثالثا لأنها دائما ما تتبع بعبارة أخرى كنوع من السخرية و التهكم على الرجال
كما أنها أصبحت متداولة على لسان الجميع و كأنها نص قرآني منزل يجب العمل به
بارك الله فيكِ أختي تيما
ـ[تيما]ــــــــ[27 - 02 - 2009, 10:29 م]ـ
بارك الله فيك عزيزتي سما الإسلام
وأهلا بعودتك
وعني أكره العبارة أيضا، ولا أخفي عليك أن الفضول اشتغل لدي لأعرف هل العبارة التي تقولونها هي نفس التي نقولها نحن:). عموما ما نقوله عندنا بشع جدا لدرجة أني أستصغر كل من تسول لها نفسها وتتلفظ بها.
.
.
ـ[سما الإسلام]ــــــــ[27 - 02 - 2009, 10:40 م]ـ
الفضول قتل القطة يا عزيزتي
:)
لا أعرف هل هي نفس العبارة أم لا "هي عبارة بها أحد الحيوانت"
وأنا أيضا أستصغر كل من تقولها ولو مزاحا
ولا أخفي عليك أن الفضول اشتغل لدي لأعرف هل العبارة التي تقولونها هي نفس التي نقولها نحن:). عموما ما نقوله عندنا بشع جدا لدرجة أني أستصغر كل من تسول لها نفسها وتتلفظ بها.
.
.
ـ[تيما]ــــــــ[02 - 03 - 2009, 12:07 ص]ـ
أهلا بك عزيزتي سما
هي العبارة نفسها إذن:)
وسامح الله من جعلها تجري على ألسنة البشر.
.
.